رواية أحببت مافيا الفصل التاسع عشر 19 بقلم نور
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية أحببت مافيا الفصل التاسع عشر 19 بقلم نور ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية أحببت مافيا الفصل التاسع عشر 19 بقلم نور
كان ينظر لها ولمرحها أنه يراها كابنته لا حبيبته ، فأفيلا تظهر جانب طفولتها وهى معه ، برا أفيلا البريئه التى تعمل بلإشراق والكافاه تظهر له وكأنه منجيها ، كان يحسد نفسه عليها ، تجعله شخصا اخر غير حقيقته وتشعره بانه انسان لديه قلب مثل باقى البشر ينبض من اجلها
مر وقت الى ان وجد راسها تميل على كتفه نظر لها وجدها مغمضه العينين أبتسم إلى أن اختفت ابتسامه
: حاولت الابتعاد عنك قدر المستطاع لكنى فشلت حاولت أن ابعدك عنى لكن كانت محاولاتى كانا دون أى جدوى ، أخشي الغد غندما تعرفى ما ينفرك منى
قال آخر جمله بعتم طغى على وجهه
***
استيقظت افيلا كانت فى غرفتها على سريرها مغطاه ، ابتسمت علمت ان كاسبر هو من ادخلها ، خرجت لم تجده دخلت غرفتها ثانيا
ذهبت إلى المشفى ارتمت حاكتها وقبل خروجها لعملها سمعت صوت الهاتف امسكته وجدت رساله فتحتها كانت “ci”
تعجبت كثيرا أنه رقم مخفر وحرفان ماذا يعنى هذا ، صمتت لوهله إلى أن تذكرت قالت
: ci و lu
تنهدت بضيق وأنه يتم التلاعب بها فذهبت
بعد مرور أيام كانت أفيلا فى المشفى بلخارج واقفه تنظر الى الولد التى كانت تمزح معه خلال هذه الايام كان يغادر هو والدته ويلوح لها بحب ابتسمت ولوحت له هى الأخرى حتى ركبا السياره وغادرو
كانت افيلا سوف تدخل لكن لمحت مازن ينزل من السياره ثم يخرج والدته ويسندها ، كانت قد نسيت ان اليوم هو النتيجه نظر لها فذهبت اليهم تساعدهم حتى دخلو وجلسو نظرت لعمر من بعيد استاذنت لهم وذهبت اليه قالت بإهتمام
: ما هي النتيجه
نظر عمر لها والى مازن والدته قال
: تعالى معى
فذهبت معه دخلت الى غرفه يوجد بها التقارير ، حتى وجد اسمها اخرج الورقه من بينهم وقراها نظر لأفيلا نظر لم تفهم نظرته لكنها شعرت بالقلق ، اخذته منه وقرأت وصدمت
: س.. سرطان بالمخ
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية احببت مافيا سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
في نهاية مقال رواية أحببت مافيا الفصل التاسع عشر 19 بقلم نور