روايات

رواية أسيرة الشيطان الفصل الثالث 3 بقلم حبيبة الشاهد

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية أسيرة الشيطان الفصل الثالث 3 بقلم حبيبة الشاهد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

أسير الشيطان الفصل 3 بقلم حبيبة الشهيد

رواية سبي الشيطان الجزء الثالث

رواية الشيطان الأسيرة ، الجزء الثالث

رواية الشيطان الأسير الحلقة الثالثة

غادرت الفندق وتوجهت إلى مركز الشرطة وهناك كانت أمام الشرطة تعطيهم وصف أحد الرجال
: هل أنت متأكد الآنسة هوراه؟
: بالطبع
: همم
: كنت أعرف أنك لن تصدقني
: نعم ، لم أصدقك
: لديك حق الوصول إلى كاميرات المقهى
: يمكنك الآن تسجيل الخروج
أومأت برأسي وخرجت من غرفة الضابط ، ثم قسم الشرطة بأكمله. استقلت سيارة أجرة وتوجهت إلى الفندق. أعطيت السائق الأجرة. دخلت الفندق وتوجهت إلى المطعم. دخلت المطعم. سأل عن الطعام الشاب خلفها
: فتاة داكنة العينين
استدارت ببطء لترى من اتصل بها ، وتفاجأت بشخص لم تره من قبل
الشاب ذو النبرة المخيفة: هل تعلم أنك ارتكبت خطأ فادحا؟
حوراء مرتبك: لا
الشاب ساخرًا: أنا متأكد

مرحبًا ، هذا الوجه هو نفسه الذي رأيته اليوم في المقهى كان يتحدث عن س .. أخبر أحدًا ، هل سينفذه حقًا؟
إنه خطأك لسماع ما حدث وإخبار الشرطة
وضعت يديها على رأسها وهي تشعر بدوار شديد. شعرت أن يديها تتبعها قبل أن تسقط على الأرض. آخر شيء تتذكره قبل وفاتها كان محتجزًا بين ذراعي هذا الشاب.
فتحت عينيها مرهقة لتجد نفسها في غرفة مظلمة ، دخلها ضوء بسيط من نافذة صغيرة في الغرفة ، وقفت بهدوء ، وتوجهت إلى باب الغرفة ، محاولًا فتحه ، لكنه كان مغلقًا. فتحت الباب واستدارت إلى زويا في الغرفة ، وهي جالسة مقيدة ، ممسكة بها تبكي بين ساقيها في رعب
نظرت إلى الأعلى عندما سمعت صوت المفتاح في الباب. لم يمض سوى ثوانٍ على فتح الباب ودخل إلى الداخل رجل طويل داكن محاط بالوشم المخيف.
من أنت وكيف تجيبني هنا؟
مرحبا بك ايتها الفتاة. انا بيتك. تشرفت بمقابلتك يا جميلة
رفعت وجهها إليه وهي تصرخ: أنت مجنون كيف خطفتني؟
انحنى جسده ببرود وصفعناها على وجهها ، ووضعنا أيدينا في مكان الصفعة ، وقسمت أن خدها منتفخ وبدأت في البكاء ، وشد شعرها بقوة.
: ها ما الذي ستصرخه الآن افعل ذلك مرة أخرى لكنني لن أضربك لكنني سأفعل أسوأ من ذلك يا جميلتي
أزال يده عن شعرها بحسرة .. سحبت رأسها للخلف وضربت الحائط
أنت جميلة حتى عندما يمتلئ وجهك بالدماء .. أمسك الماء بخصلات شعرها الطويل
دفعت يديه بعيدًا عنها واستدارت في مواجهته

: ابعد يداك عني
أغلق عينيه وفتحهما مرة أخرى. شعرت أن قلبها يتوقف في الرعب. أمسكها بإحكام من شعرها وسحبها إلى غرفة أخرى. دفعها. لقد سقطت على الأرض. أمسك يديها وأغلق سلسلة حديدية خرجت من الحائط. خلع حزامه. الدم من جسدها وهي تصرخ بصوت عالٍ لدرجة أن جسدها كان مخدرًا ولم تشعر بالألم. شعرت بخنجرها ينفجر من قوة صراخها.
جاء مساء اليوم التالي فوجدها ما زالت فاقد الوعي ، فأخذ قنينة ماء وسكبها على وجهها
استيقظت مرعوبة وعدت متشبثة بالجدار في خوف
وضع أمامها كيس شطائر وماء
: لا أرغب
: لا يا فتاتي ، لا أحب أن أكون خاطف .. خاطف قاسي. أريدك أن تكون سجيناً .. كن حذرًا ، تعال ، احصل على الطعام
صرخت ، أخذت هورا كيس الشطائر ، وأخرجته وأكلته. أخذ ضارك زجاجة الماء ووضع يديه على فمها.
: أنا أشرب الخمر
أخذت قضمة صغيرة من فمها
نظر إلى عينيها وغرق في بحر عينيها ، ونظف خيوط شعرها التي سقطت على وجهها ، ونظر إلى بصمات أصابعها على خدها.
تنظر إليه بعينين متورمتين من البكاء من الخوف: من أنت وماذا تريد مني؟
أمسك بأقفالها ووضعها على أنفه واستنشق رائحتها
: انا بيتك رئيس ماف .. يا تجارة .. تجارة سلاح .. ضياء. لم أكن معجبًا بأي شخص من قبل كما أعجبت بك يا جمالي. هل ستتزوجني؟
: نعم ، لا ، هذا مستحيل

: لا اريد ان اسمع منك هل تتزوجني؟
هزت رأسها بفزع “لا”.
لم ترفضني فتاة من قبل
وضع يديه على كتفها ورفعت يديها وضربته بصرخة لا تهز الجفن
: سأجعلك تندم أيها الأحمق
وقف بجسده العريض أمامها ، وفك حزامه أو بنطاله ، وقلنسوته بيده ، وضرب الهواء ليصدر صوتًا جعل جسد هافرا يرتجف من الخوف.
نظر إليها وآثار التعذيب … على وجهها وجسدها الضعيف فتح عينيها بضعف ، ورأى الخوف والرعب في عينيها ، ليطلق رصاصة … اهتز في منتصف رأسه. بهدوء ، انحنينا على أرجلنا أمامها ، وننظر إليه برعب ، وهي تتذكر وجهه جيدًا. عقدت ذراعيها مندهشة ورأسها مستريح على صدره فاقدًا للوعي. حملها على كتفه وغادر الغرفة.

هو يتابع..

لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (أسير رواية الشيطان).

في نهاية مقال رواية أسيرة الشيطان الفصل الثالث 3 بقلم حبيبة الشاهد نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى