روايات

رواية إلا أنا الفصل الثاني 2 بقلم بسملة بدوي

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية إلا أنا الفصل الثاني 2 بقلم بسملة بدوي ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية إلا أنا الفصل الثاني 2 بقلم بسملة بدوي

رواية إلا أنا البارت الثاني

رواية إلا أنا الجزء الثاني

رواية إلا أنا الحلقة الثانية

رحمه بصريخ: نعم ياعمريييييي انت اتجننت
وطي صوتك في اي
فـ اي اي انت بتحبها بجد ولا دا هزار
ههزر لي فـ موضوع زي دا انا بحبها بجد وعايزها
ط طب طب وانا
انتي مالك انتي اختي وصحبتي وكل حاجه ليا
بصتله والدموع بتلمع فـ عنيها .. أ أختك؟؟؟
ايوا اختي يارحمه مالك اي دا انتي بتعيطي قالها بلهفه وهو بيجري عليها
بعدت وهي بتمسح دموعها بضهر أيدها بسرعه…. لا لا دي باين حاجه دخلت فـ عيوني …مبروك
رد بضحك….مبروك اي بس هي وافقت
ردت بضحك عكس النار الي بتكويها من جوا….. وهي متوافقش ليه بس هي تطول
والله ماحد رافع معنوياتي غيرك إنتي يـ رحومتي
ابتسمت غصب عنها وهي بتمشي بسرعه لـ برا ….. اي دا ماما بتنادي عليه ايوا ايوا يااماما جايه جايه اهو
رد باستنكار…..بس مفيش حد بينده يارحمه رحماا

 

اتجاهلته وعملت مش سمعه وهي بتمسح دموعها بكسره وبتجري برا الشقه متجاهلة نداء عمتها حتى
..
واقفه فـ البلكونه سرحانه وهي بتفتكر ذكرياتهم مع بعض سوا وبتكلم نفسها….. انا انا كنت فكراه بيبادلني الشعور كنت فكراه بيحبني بس طلع بيحبها هي
بس بس واقف لوحدك ليه يـ جميل انت ياعسل
بصت اتجاه الصوت لقته هو خاطف قلبها وعقلها لابس فنله بحملات ظاهره عضلاته بوضوح فضلت دقيقتين بتتأمله مش سامعه ولا حاسه بلي حواليها
يابنتي يالهوي مين واخد عقلك طيب
هو في غيره
ريأكشنه اتغير واتكلم بعصبيه وغيره واضحه …. اي دا يعني بجد في حد
ابتسمت بسخريه …. وميكنش في لي
اتكلمي عدل يارحمه وبعدين لا حد ولا سبت انتي لسه صغيره
صغيره صغيره نغه انا يعني انا عندي 18 سنه
ايوا لسا صغيره والموضوع دا ميتفتحش تاني فاهمه

 

رفعت حاجبها باستنكار … وانت مين انت عشان تقولي كدا واعمل اي ومعملش اي
اتوتر شويه وبعدين رد …. انا انا اخوكي
لا انا معنديش غير واحد بس وهو يوسف نهت كلامها ودخلت من البلكونه
بقا كدا يارحمه ماشي ماشي يرحمه وديني لو عرفته ماهخلي فيه حته سليمه قال في حد قال
..بقلمي بسمله بدوي
قومي قومي
اي اي من الصبح زعيق في اي واي صوت الاغاني دي ابويا هيتجوز ولا اي
أتلمي احسنلك … وبعدين قومي من الصبح وهو بيسأل عنك عايزك معاه تروحو تجيبوا العروسه
هو مين وعروسه اي ..هو جوزك هيتجوز بجد ولا يكونشي الواد يوسف
الام بنفاذ صبر……لسانك الطويل دا هيجي الي يقصه انا واثقه … وبعدين لا ياظريفه دا بن عمتك محمد
محمد مين
اي فقدتي الذاكره اجي ارجعهالك بتتكلم بتهديد وهي ماسكه الشبشب
دموعها نزلت وردت بصوت مليان حُزن …. خطوبه علطول كدا
مالك يابت بتعيطي ليه وبعدين العروسه عايزه كدا وهي الي طالبه دا …نعم ياحج حاااضر جايه اهو ..قومي احهزي يالا والكلام مخلصش.. قلبي مش ممكن يابنت بطني

 

استني انا مش ممكن احضر خطوبته صدقوني
يعني اي بطلي دلع وقومي اخلصييييي
مش رااااحه بقووولكو
هنادي لابوكي والله وهو يتصرف معاكي ازاي يعني متحضريش
مش قادره بطني بتوجعني سيبوووني فـ حالي بقاااااا ..بصوا والله لريحكوا مني نهت كلامها وهي بتجري على البلكونه وبتطلع ع السور بسرعه وعايزه تحدف نفسها وتشاء الصدف محمد كان واقف هو كمان فـ البلكونه بيكلم روان ….ايوا يـ روحي ايوا اخيرا هتبقي من نصيبي و لسا بيلف لقى رحمه واقفه وعايزه ترمي نفسها من صدمه الفون وقع من أيديه… رحماااااااااااا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية إلا أنا)

في نهاية مقال رواية إلا أنا الفصل الثاني 2 بقلم بسملة بدوي نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى