منوعات

رواية احببت خاطفي الفصل الثاني 2 بقلم بسملة الطوخي

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية احببت خاطفي الفصل الثاني 2 بقلم بسملة الطوخي ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية أحببت خاطفي الفصل 2 بسملة الطوحي

رواية أحببت خاطفي ، الجزء الثاني

رواية أحببت خاطفي ، الجزء الثاني

أحببت آسري

رواية أحببت خاطفي الحلقة الثانية

العبد .. حائل رعد يا بني الفتاة التي جاءك بها الرجال أحسن

رعد .. حسنًا ، حسن المظهر ، أريدك أن توقظها من نومها وتدعها تنظف الاسطبل حتى آتي. أتعلم يا دادا ، إذا لم تفعل كل ما قلته عنه ، سأموت أمامك؟

العبيد خائفون .. سأكون حاضرا

رعد .. أنا ساعات كثيرة وجاء السلام

وقفل المسار قبل ما ماترد حتى مهلا

ونتطلع إلى الإطراء على غرفة الفتاة ..

الحمد وهي تسود .. قم يا حبيبتي

الفتاة محتارة .. نعم نعم هناك شيء يا عمتي

مدح محرج .. بصراحة ابنتي بدأت تتحدث عما قاله رعد

الفتاة تبكي .. لكني لا أعرف كيف أفعل شيئًا كهذا

المجد .. ليس في يدي لله ابنتي آسف حبي الله معك ولكن لا يوجد شيء أستطيع أن أفعله لله

الفتاة .. حسناً من هو الذي خطفني وماذا فعلت ولماذا؟

شكرا .. الله أعلم. ربنا على الظالم. أوه ، ابنتي ، انهض.

الفتاة … اسمي قمر

شكرا .. بالفعل سمي علي من بعدي

قمر يحاول أن يبتسم .. شكرا عمتي

شكرا .. العلاج تعال قبل أن يأتي

القمر مع الخوف .. أنا موجود

__________________________________

خديجة .. يعني يا بنتي ماذا تفعلين الان؟

احمد .. طيب ان شاء الله خير

خديجة .. انظري يا أحمد ، لست مرتاحًا معك. أشعر أنك السبب وراء اختطاف ابنتي

أحمد متوتر .. هل أنت مجنون أم ما يدور في رأسك

خديجة .. لا ، ليس من الحكمة أن تجلس هكذا ، ولا حتى تتحرك أو تفعل شيئًا

أحمد .. تبدو متعبًا الآن ، أنا ذاهب الآن حتى لا تصاب بالجنون

خديجة تصرخ وتبكي .. ما الذي تجيده؟

الرعد .. أبي ، أبي

الحمد لله على الجري .. نعم يا بني

رعد .. أين الأسفلت؟

الحمد مع التوتر .. هيه هيه

يرعد بعصبية .. هل ستفاجأ أم ماذا؟ أين الفتاة المسماة قمر؟

الحمد مع الحزن .. في الاسطبل

الرعد .. طيب

وصلت إسطبلات رايح راه

الرعد احمرار العيون وشرير .. قمر

القمر مع الخوف .. من أنت؟

الرعد إنسان .. أنا جحيمك

انهيار القمر .. لم أفعل شيئا أقسم

الرعد مع الحقد .. منا أعلم

قمر .. لماذا أتيت بي إلى هنا؟

الرعد .. ثم ستعرف

قمر .. حسنًا بالخير سأبني عليك. لن أقول أي شيء ولم تقل إنك حتى خطفتني

الرعد .. ومن قال سأتركك

وقام بفك حزام البنطال ولفه حول ذراعه وبدأ في ضرب قمر

قمر بصوتي .. اتبعني اتبعني

حتى ذهب صوتها

سئم رعد من ضربها لدرجة أنه بدأ يضحك .. أنت لم ترَ شيئًا بعد. هذا تعريف بسيط يا مون.

وسيستمر … القمر فوقي قمر ، هل تتصرف أم ماذا؟

Ddddddddddddddddd

هو يتابع..

لقراءة لوبللتالي: انقر هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (رواية أحببت خاطفي)

في نهاية مقال رواية احببت خاطفي الفصل الثاني 2 بقلم بسملة الطوخي نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى