رواية احببت عمياء الفصل الرابع 4 بقلم نورهان العطار
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية احببت عمياء الفصل الرابع 4 بقلم نورهان العطار ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية أحببتها عمياء الفصل الرابع كتبها نورهان العطار
رواية أحببتها عمياء ، الجزء الرابع
رواية أحببتها عمياء ، الجزء الرابع
رواية أحببتها عمياء الحلقة الرابعة
ولكن قبل أن تتمكن من الكلام ، وجدت نفسها تتعرض للضغط ، فوقعت على الدرج وهي تصرخ بصوت عالٍ. سقطت على الأرض وهي تنزف بغزارة
محمد الهلالي بخوف: مالا مالا مالا مالا مالا مالا مالا مالا مالا مالا مالا انت
لكن ملاك كان ينزف بغزارة ويغمى عليه تماما
صاح محمد الهلالي: شخص ما ينادي سيف بسرعة
خدمة الخوف: نعم محمد بك
اتصلت الخادمة سوسان علي فون سيف ، لكن سيف كان في اجتماع
السكرتيرة: أنا آسف ، Safe Bey ، لكن هاتف شرفك يرن برقم والدك
سيف بطفاف: طيب روحي. بعد إذنك يا حسام اشرح لي المكان
أخذ حسام مكان سيف حتى عاد وشرح لهم الصفقة بالضبط
خارج غرفة الاجتماعات
سيف جاد: نعم محمد بك هناك شيء
سوسن تبكي: اسرع سيف ، بيه الهانم ، سقطت الفتاة الصغيرة على الدرج وبدأت تنزف بغزارة.
سيف بصدمة وصوت عال: كيف سقطت؟ قادمة الآن
ترك سيف الشركة بسرعة ، وركب سيارته وتوجه إلى القصر
السكرتير: حسام بك ، سيف بك ، خرج بسرعة وقال لي أن أترك حسام بك يؤجل الاجتماع إلى الخميس المقبل.
حسام باعي: طيب آسف الاجتماع سيؤجل
تمت ترجمة الحوار التالي
روكس بغضب: يعني اللقاء مؤجل؟ لقد جئت من فرنسا لذا يمكنك أن تطلب مني تأجيلها
حسام بدم بارد وعملي: هذه أوامر سيف بك
روكس بغضب: حسنًا سيف ، سأريك
خرج Roxx وعملائه من غرفة الاجتماعات وأطلقوا نوبة من الغضب
حسام غاضبًا: عندي دم على يدي أفرجه الله
الوزيرة بادلا: ألم يكن معاشك التقاعدي هو الذي أوقف دمك * ثم نيفين هناك لإصلاح حالتك المزاجية
حسام بغمزة: ليس عندي أحد غيرك يا قلب حسام نوريلي ، لذا المصباح الأحمر ، تعالي يخبرك بشيء.
نيفين بادلا: من عيني باشا
أن يذهب مع حسام ليفعل ما ينهى الله عنه
…………… ..
بقصر الهلالي
بأمان وهو يركض إلى الداخل: أبي ، أبي ، أين هذا الكوخ ومن خرج من الغرفة؟ انا ذهبت
محمد غاضب: حان وقت التخلص منه بسرعة ، فالفتاة جاهزة * بالوزن
حملها سيف بغضب ووضعها في السيارة مع محمد بجانب سيف وتوجه سيف إلى المستشفى
محمد غاضبًا: أنت بارد جدًا بالنسبة لي ، أسرع
غادر سيف مسرعًا وهو يصلي بالداخل أن ذلك تم وتحرره من هذا الاشمئزاز
وصل إلى المستشفى وحمل الأطباء الملاك علي توريلي وتوجه على الفور إلى غرفة العمليات
محمد غاضب: أأنت أنت ، قلبك حجر ، هذه بنت ضعيفة وعاديّة ولا قسوة عليها.
سيف بارود: انت سبب ما هي عليه الان انت اللي تزوجتها ضدي وانت تعلم اني لا احبها ولن احبها ابدا لذلك سأتحمل تبعات افعالك
لكن قبل أن يجيب محمد ، خرجت الممرضة
ممرضة: نحتاج كيس د * م فورا لأن المريض يحتاج د * م
محمد: فصيلة دمها E.
ممرضة: أ +
محمد: سيف أنت من نفس النوع
سيف بغضب: لن أبذل دمها لتموت. أنا أفعل ذلك. لن أعطي دمي لأي شخص
الأخت: أنا آسف ، أليس لدي وقت للتخلي عنها أم لا؟
محمد غاضبًا: في سبيل الله يا سيف ، إذا لم تبرع بدمها ، فسأحرمك من كل شيء.
Safe Angry: تبرع بالدم لـ Yala
ذهب مع الممرضة وأعطاها كيسًا ونصفًا وخرج ، وأعطته الممرضة علبة عصير لتعويض الدم المفقود ، رمى سيف العصير بغضب على الحائط وضرب يده على الحائط.
سيف بغضب: سأفعل هذا بنفسي ، أقسم بالله أني سأريها النجوم عند الظهيرة
جاء الطبيب إليهم
محمد: هنا دكتور ما الخبر؟
الطبيب: لا بأس والحمد لله. لا تقلق. ابنتك بخير جدا لا يوجد سوى كسر في الذراعين والدماغ. كانت مخيطة. لا تقلق. ننشر شائعات عن الدماغ. لا اعرف شيئا.
محمد: نراه
دكتور: طبعا محمد بك هل تحبها في غرفة ***؟
أخذ محمد سيف وصعد إلى الغرفة حيث وجد ملاكا نائما
جاد محمد: ابق مع زوجتك وانا انصرفت من جانبها فأنت حر
خرج محمد بعد تقبيل رأس ملاك ونظر إلى سيف محذراً إياه من ضرب هذا الملاك وحده ، وعاد إلى القصر ليغير ملابسه ويذهب إلى رفاقه.
جلست سيف غاضبة بجانب ملك ، لكن ملامحه خفّت بمظهرها الجذاب ، وعباءتها البيضاء ملطخة بالدماء ، وشعرها الأملس.
…………… ..
في القصر
اقول لك انها تبدو ميتة.
صافي بغضب: أنت غبي ، تخافين مني ، هل رآك أحد تشربه يا هدى؟
هدأت من الخوف: لا ، لا ، لم يرني أحد ، لكن لم يكن الأمر كذلك * يا إلهي ، أنا مجنون
صافي الغضب: يموت * الموت هو المطلوب
هدى: أريد نقودي
صافي: نعم سأرسل لك الـ50 ألف التي اتفقنا عليها
هدى: لا حبيبتي 100 ألف سأفضحك وأقول لك كل شئ
صافي غاضب: حسناً يا هدى سأرسلها لك لكن لا تريني أي شيء أقدمه لهم. ارقد في سلام
أغلقت هدى الخط وذهبت لتنتهي من عملها ولم تر العيون التي كانت تنظر إليها ، لكنها سمعت كل شيء
……………… ..
صعد محمد غاضبًا إلى غرفته ، وارتدى ملابسه بسرعة ، ونزل إلى الطابق السفلي ليجد جهاد يدخل القصر
جهاد: هل لي قصر مقلوب هكذا؟
محمد غاضبًا: أنت لست فارغًا ، أنت تعلم أن زوجة ابنك سقطت من فوق وقمنا بنقلها إلى المستشفى وهي تصرخ في النوادي.
الجهاد بالغضب: ما رأيك أن لا تسقط أسلوبك ، هذه البيئة
وفي تلك اللحظة دخل أمام إخوة محمد
الإمام: السلام عليكم
محمد والجهاد: ارقد بسلام
لدي ، مع استغراب: هل هناك حاجة؟
محمد: لا يا أخي لا ، حتى نتمكن من اللحاق بالركب وسأخبرك في الطريق
محمد اصطحب أخاه وذهب إلى الشركة وكان يتحدث معه عما حدث منذ قليل وأصر الإمام على فحص ملك بنفسه بعد العمل.
………………
حسام: اخرج بسرعة حتى لا يأخذ الكرة
نيفين بادلا: سأخرج ، لكن إذا أردت ، قرع الجرس
حسام بغمزة: لهذا لن نرى عملنا ، لذا اخرج حتى لا يلاحظ أحد شيئًا
قبلت نيفين على شفتيها بطريقة مثيرة للاشمئزاز وغادرت مبتسمة ماكرة
جلس حسام ، منخرطًا في عمله بجدية ، وهي جالسة في الخارج
نيفين على مكتبه ، يبتسم بشكل شرير
نيفين يخرج المفتاح من جيبه: قريباً سننتهي من علي سيف وعائلة سيف بأكملها. أو سأذهب وأخبر سيوفي عنه ، سيكون سعيدًا جدًا.
اتصلت بسيوفي الذي دفع لها أجرًا على هذا العمل الرائع
جلس على مكتبها وتذكرها وهي تحلب المفتاح
فلاش باكككككككككككك
الوزيرة بادلا: ألم يكن معاشك التقاعدي هو الذي أوقفك عن النزيف ، ثم نيفين موجودة لتصلح حالتك المزاجية
حسام بغمزة: ليس عندي أحد غيرك يا قلب حسام نوريلي ، لذا المصباح الأحمر ، تعالي يخبرك بشيء.
نيفين بادلا: من عيني باشا
عانق نيفين حسام وهو يمد ذراعيه قليلاً ، وأخذ المفتاح ووضعه في جيبه بسرعة دون أن يلاحظ أي شيء.
بككك
بريء من الحقد والغضب: أقسم بالله أني أريك يا سيف ، وأدفع لك ما فعلته في هذا الوقت.
………… ..
في المستشفى
وقف أمام النافذة ، مشتتًا ، خارجًا من تائه ، على صوت ملاك
ملك بنوم: يا عمي أبوس ، يدك ، لا تفعل هذا بي ، أنا مثل ابنتك ، وهو عم بيغ.
نظر إليها سيف * * * دم …… ؟؟؟
هو يتابع..
لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (رواية أحببتها عمياء)
في نهاية مقال رواية احببت عمياء الفصل الرابع 4 بقلم نورهان العطار نختم معكم عبر بليري برس