رواية اخو زوجي الفصل السادس 6 بقلم ايات عبد الرحمن
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية اخو زوجي الفصل السادس 6 بقلم ايات عبد الرحمن ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
الفصل السادس من رواية أخي زوجي
قلت نعم يا أمي خلاص اطمني على نادين وسأرحل
حسنًا ، دعني أنزل وأبقى مع السنيورة طوال الليل ، لكن إذا لم تفعل ما قلته لك ، فأنت ابني ولا أعرفك ، وخرجت وأغلقت الباب بقوة
أغمض زهير عينيه من الألم ونظر إلى نادين التي غطت ملامحها الحزن
اذهب زهير واستمع لكلام والدتك ولا تجعلها تغضب منك
لن أكون قادرة على نادين ، أنت تعرف كم أحبك ، ولن أستطيع تخيل ميرنا مكانك.
حتى لو كان عندي والدتي سأتحدث معها ولكني لن اتركك انت من يكمل عمري ولا اتخيل حياتي يوما بدونك ولا اولاد.
استمعت إلى كلماته ، ولم أستطع السيطرة على نفسي ، مسحت دموعي وذهبت إلى غرفتي حتى وقت ما.
كادت حماتي أن ترفض سماعه
زهير طلقني ، وجدته ببرود وقلت
زهير:
في نهاية مقال رواية اخو زوجي الفصل السادس 6 بقلم ايات عبد الرحمن نختم معكم عبر بليري برس