رواية اعدام غير شرعي الفصل الثاني 2 بقلم نور شريف

رواية الإعدام غير المشروع الفصل الثاني من تأليف نور الشريف

عاد فارس إلى المنزل ، وذهب إلى غرفته ، واستقبلني ، وطرقت الباب بهدوء .. ستكون لك كارثة ، افتحها.

سارة فتحت الباب مصدومة: فارس الذي أتى بك إلى هنا اذهب قبل أن يرانا أخوك …

يبتسم فارس ويقبل بمكرها: أليس يحيى هنا؟

لا أخوك موجود هنا وإن كنت توكل على الله يوجد طعام في المطبخ بالأسفل !!

يقترب منها فارس ، وتبتعد خائفة لدرجة أنها عالقة في الحائط:

اشتقت لك مالك تغير معي في اي ..

ابتلعت سارة بعصبية وخرجت:

ليس عندي إجابة على سؤالك إلا أن أخرج وإلا سيأتي عمي إلي.

فارس بتوتر: هل هذا صحيح يا سوسا؟ ماذا تقولين يا فيكي؟

أنا حامل بيحيى وفارس ومهما كان حبنا ينكسر ، ونحن يحيى لن نرحل ننسى سارة وتنساك سارة !!!!

ضحك فارس: أي كتابة هذا العمل للكاتب؟ كل هذا لأنك تعتني بأموال أخي ، ولست شخصًا طموحًا لا يذهب إلى العمل. لم أعود إليك بسبب وضعي ، أليس كذلك؟

سارة سقطت دمعة من وجهها: لا أضحك عليك يا فارس ، لكنك أحببت سارة كشكل ، لكنه يحيي رجلاً.

ضربها فارس بريشته: لقد تطورنا كثيرًا وما زلنا مخطئين بشأن أسيادنا. لقد نسيت أن والدك تخلى عنك. لم يكن يعرف أننا أحببنا بعضنا البعض. قال: لا يجب على ابنتي أن تتزوج من تحبه لأن والدي يحب يحيى باسمي عادل قزي ولكني لا أحب إلا البنات ولا البنات اللواتي يمسكن.

كان يحيى يقف على الباب مع والده ورأى فارس يضرب سارة …

ضربت زوجتي ..

جلس فارس على كرسي وقال: اخرج من منزلي ، أريدك أن تطلق سارة الآن وأمامي.

لاهثت سارة مصدومة: منزلك كأنك متخلف.

أخرج فارس ورقة من جيبه .. هذه ورقة الاتفاق يا يحيى ، وفيها تنازل عن البيت ، وقلت لك الشرطي ..

اطلق عليها كلامك ..

سارة الدموع تنهمر من عينيها: لا يا يحيى لا ترميني.

أبو يحيى .. انظر إلى فارس ماكر: أتريد أن تأتي وتذهب من هنا ….

فارس: سأتزوج سارة ويحيى سيتزوج قمر الفتاة الواقفه بالخارج !!

ينظر يحيى خلفه فيجد فتاة بملابس ممزقة وجسدها ملفوف في بطانية وجسدها يرتجف .. هل هذا القمر ؟؟

فارس: يا قمر بنت عمك في مسكنها ، وقد أفادت أنك من فعلت هذا ، ولو قالت أي شيء غير ما قالته عنه لقولت حزنها ..

تعال يا يحيى طلقها.

الحكومة قادمة ويصعب عليّ أن أطلقها وأتزوج قمر.

يحيي بعصبية: ************

الفصل الثالث هنا

لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا