رواية الحب كدا الفصل الأول 1 بقلم سلمى ابراهيم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية الحب كدا الفصل الأول 1 بقلم سلمى ابراهيم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية ليوبوف كده الفصل 1 سلمى ابراهيم
الرومانسية مثل هذا الجزء الأول
رواية رومانسية مثل هذا الجزء الأول
رواية رومانسية مثل الحلقة الأولى
..من سأتزوج .. الفتاة لا تبلغ من العمر 10 سنوات …..
أديل .. ستتزوجها يوسف …. أنت مسافر وعليك أن تضمن لها.
يوسف .. أبي أكبر منها بسنة واحدة في حالتهما .. وأريد السفر لإكمال تعليمي وعملي …. أريد أن أوصلني هنا من أجلي
أديل .. لأن الفتاة يتيمة …. وعليك أن تكون معها .. وبجانبها مرتبطة بك …
يوسف .. لن يستطيع فعلها .. الفتاة صغيرة جدا
أديل .. أقول لك ، “ادخل إليها الآن … ستكون باسمك فقط … إلى جانب أننا نريد أن نرثها … بدلاً من أن يضحك عليها أحد.
ضحك يوسف ساخرا .. أه .. قلها الآن …
أديل .. قلت ما عندي ….. هنا ….. تعالي حبي … قل مرحبا لزوجك….
ها هي براءتي .. زوجي …. ما زلت صغيرا .. فهل يجوز ذلك؟
يوسف .. حرام عليك يا أبي …
عادل يتجاهل يوسف .. يا حبيبي .. الآن سنكتب كتابك .. سيسافر فترة ويرجع إليك مرة أخرى.
هنا ركضت إلى يوسف لأحتضنه لأنه اعتقد أن والدها أو شقيقها الأكبر بعد وفاة والدها ووالدتها .. ستتركني وتذهب بعيدًا.
لقد نزل يوسف إلى مستواها .. لا تقلق حبي…. ستبقى هنا مع عمك… وسنعود إليك….
رفعت إصبعها .. وعد….
ابتسم يوسف .. ووعده قلب قلبي …. وأخذها بين ذراعيه …….
تجاوز يوسف ذكرياته عندما نزل من السيارة التي وصلت إلى سوهاج ، بلده.
عندما وصلوا جميعًا استقبلهم الصراخ والفرح
عمو .. الحمد لله على سلامتك يوسف حبيبي
يوسف بابتسامة .. الله يرزقك امك ….
أديل .. 10 سنوات طويلة جدا يوسف نفتقدك …..
يوسف .. والله اشتقت لي أكثر …….
أديل..لم يسأل عن زوجته …
تنهد يوسف .. آه .. أين هو….
انظر ، وجد أحدهم ينزل ، يتطلع إلى الأمام ، ولم يكن هناك شيء مرئي سوى عينيها …
Adele..bo “قال زوجك هنا …
سحب يوسف يده بعيدًا .. لا ، لا ، لا داعي … ماذا أفعل هنا؟
هنا تكلمت بهدوء من تحت النقاب .. طيب الحمد لله .. الحمد لله على سلامتك
يوسف .. بارك الله فيك….
أم يوسف .. تعالي هنا .. كودي يوسف سئم بالتأكيد من هذه الرحلة ، إنه قادم من أمريكا….
هنا .. يعرض أخطاء عمي….
أديل .. آه .. ريح صغيرة .. وعندها تكون والدتك قد أعدت لك طعامًا… ..
يوسف .. تعال أبي….
وخرج واذا ، فتح الباب ودخلت بسرعة هنا إلى شقتهم …
جلس يوسف متعبًا على الأريكة ، وقوّس جسده هكذا … شاهده يأتي إلى هنا ، لا يزال يرتدي النقاب ويحمل في يديه طبقًا كبيرًا مليئًا بالماء ، وكانت قادمة لغسل قدميه ….
بدأت تقول ، “أوه ، الأحذية …
يوسف متسائلا .. ماذا ستفعل؟
هنا جاء الخوف عليها.
هو يتابع..
لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (هذه الرومانسية)
في نهاية مقال رواية الحب كدا الفصل الأول 1 بقلم سلمى ابراهيم نختم معكم عبر بليري برس