رواية الصقر الفصل الثالث والعشرون 23 والاخير بقلم محمد مالك
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية الصقر الفصل الثالث والعشرون 23 والاخير بقلم محمد مالك ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية الصقر ، الفصل الثالث والعشرون والأخير بقلم محمد مالك
وصلوا إلى المستشفى ، وكل هذا أزعج أعصاب ذلك الحبيب الذي كان يتألم على عشيقته
أدخل الروح في الغرفة ليتم فحصها
والصقر أمام الغرفة يصلي لها ويقرأ القرآن
خرج الطبيب بابتسامة على وجهه
صقر: دكتور طيب بشغف
الدكتورة: لا السيدة صقر ولكنها كانت تعاني من صعوبة في التنفس والحمد لله لم يؤثر ذلك على الجنين
الصقر ، سوء تفاهم: الجنين ، أي سموك
ابتسم الطبيب: مبروك يا صقر بك السيدة حامل
صقر بفرح لا يوصف: سأكون أبًا ، سأكون أبًا. أسرع لأدخل روح الجالس على السرير وهو يحاول الاستيقاظ.
عانقها صقر بشدة
صقر بالحب: أحبك ، أحبك ، أحبك
اذهب بصوت ضعيف وحب: أنا أيضًا
صقر تستنشق رائحتها: أفتقدك كثيرًا ، لم أكن أعرف كيف أعيش بدونك
الروح تحتضن أختار: أفتقدك كثيراً
عانقها صقر ، ثم أضاف: ستكون أحلى أم في العالم.
ظهرت ابتسامة على وجه الروح: ستكون أحلى باب في الدنيا
دفن صقر وجهه في رقبتها وسقط كلاهما في ذراعي بعضهما البعض
بعد أيام قليلة تعافت وذهبا إلى منزل صقر
السلام مع الحب: الحمد لله على سلامتك يا حبي
محبة الروح: بارك الله فيك يا أمي
صقر: أين عمي محمد؟
لأول مرة سمعت أن الروح تمسك بيدها صقرًا بقوة وخوف
أكد لها الصقر أنها لا تخاف
صفاء: لي يا بني
صقر: لا داعي للراحة يا أمي على صحتك
جاء العم محمد وبقية الأسرة وأخبرهم صقر بكل ما يعرفه عن الروح والمعرفة
محمد بدموع: هل أنت ابنتي؟
هزت الروح بالدموع رأسها نعم
عانقها محمد بقوة
صقر وهو يدفعه عنها: هذا كل شيء ، كفى عناق
ضحك حمدان على تصرفات ابنه: كثر صقر
صقر: زوجتي ، أبي ، أريد أيضًا أن أخبرك بالأخبار
تتفاجأ الأسرة
مريم: نعم أبي
علي: يا الصقر
ينظر صقر إلى والدته: ستكون جده يا أمي
صفا بصدمة ودموع: سأكون جده lolololololoy
بارك العائلة كلها بفرح وسعادة
بعد أن جلسوا مع العائلة ، نقل صقر الروح بحب إلى حضنهم
تمسك بالحب R: أنا أحبكم يا رفاق
روح بالحب والطفولة: أحبك يا صقري
أسند صقر جبهته على جبهتها وقال
صقر بالحب: أحببت الطفلة
الروح مع الحب: فتاتك الصغيرة تحبك أكثر
.
.
.
.
.
.
.
.
.
. منتهي
في نهاية مقال رواية الصقر الفصل الثالث والعشرون 23 والاخير بقلم محمد مالك نختم معكم عبر بليري برس