منوعات

رواية الغرفة المغلقة الفصل السابع 7 بقلم ملاك حسام

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية الغرفة المغلقة الفصل السابع 7 بقلم ملاك حسام ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

 

 رواية الغرفة المغلقة الفصل السابع بقلم ملاك حسام

ثم قاطعهم صوت يقول : نحن سنساعدكم 

نظروا كل من ريم و ندي و احمد للخلف وجدوا المصمم و اميدسع 

احمد : ماذا تقصد 

المصمم: لا داعي ان تكذبون لأني أعلم كل شئ 

ندي برفع حاجب : كيف 

المصمم بسخريه : علي اعتقادي لأن الأمراء الحقيقين معي 

ندي و ريم و احمد بصراخ : نعم 

اميدسع : و نحن الآن نريد أن نتعاون معكم حتي نوقع بهؤلاء الخائنين و انتم ترجعون زمنكم و يرجع كل شئ مثلما سبق 

ريم بعدما هدأت (البت انهارت بردو يا جودعان) : حسنا لكن كيف نبدأ 

اميدسع : لم نفكر بعد الأمراء الآن في غيبوبه ولا نعلم اي شئ عن الاله نحن فقط نحتاج هذا النائب حتي يوصلنا اللي المعمل 

ندي : جاتلي فكره 

الكل : ايه 

ندي بخبث : اللي هيحصل ك الاتي 

             ****************************

عند مرنبتاح 

 مرنبتاح : الغد سوف نكون قد وصلنا لكن ماذا سنفعل مع الأمراء خاصه بعد ان عادوا …. ان لحسن الحظ لم يعلموا اننا الذين اختطافناهم 

صيربنا (النائب) : و هل تعتقد أن هذه الخادمه لم تقل لهم شئ 

مرنبتاح بقلق : لا أعلم…. اريد ان امسك تلك ريحتب و اقتلها 

صيربنا بهدوء : أهدأ ان الامور لا تأتي هكذا ألم تقول انها فاقده الذاكره 

مرنبتاح: اجل 

صيربنا بخبث و شر : حسنا .. الآن أنا صديق والدها المخلص لكن اتمني ان لا يصلوا الي هذا الاخبل الاخر

مرنبتاح بغباء : حسنا ما الذي سوف نستفاده 

صيربنا : ريحتب لم تفقد ذاكرتها بأكملها .. و ان قالوا هكذا فلا أصدق و انا أعلم كيف سوف اجعلها تقول لنا علي كل شيء 

مرنبتاح بلا مبالاه : حسنا 

            ******************************

بعد ما مشي المصمم و اميدسع 

احمد : ها واثقين من اللي جاي او جاهزين اصلا 

ندي : مش جاهزه بالتلاته 

كل هذا و ريم جالسه بشرود فوضعت ريم يدها علي ذراع ريم قائلا 

ندي : ريم 

ريم : امم 

ندي بصوت عالي : ريييييم 

ريم بخضه : ايه يا كلبه البحر 

ندي برتياح : ايوه كده هي تمام 

احمد بصدمه : ايه التخلف ده 

ريم : ولا ايه تخلف دي شايفنا بنشد في شعر بعض 

احمد : ولا …. بت انتي ناسيه انا مدرسك 

ريم : في المدرسه بس يا عسل 

ندي في سرها : حسبي الله ده لو الحما و جوز بنتها ما هتعمل كده ثم قالت بصوت عالي : توم و جيري خلصتي 

هما احمد و ريم في صوت واحد : لأ 

ندي بصدمه من شكلهم المضحك : يخربيت الجنان يلا يا بابا منك ليها عايزين نبدأ ننفز في الخطه 

ريم : طيب … دلوقتي احنا عايزين نعرف كل حاجه عن الأمراء علشان مش يتم كشفنا 

احمد : اول مره تقولي حاجه صح 

ندي لسه هتجيب مخده تضربه بيها قام وقف قدامها 

و كان يا أصدقائي المشهد كالآتي احمد كان يشبه عمود النور 

و الكتكوته ريم بالنسباله شبه الفار المبلول  

فبلعت ريم ريقها و قالت بخوف : انت صح يا كبير 

احمد : ناس مش بتيجي غير بالعين الحمره 

ندي بضحك : طب يلا بالله ثانيه كمان و هديكوا انتو الاتنين بالمخده عادي خالص ….. انا العمر بالنسبالي بعذقه 

الجميع : يلا 

و بالفعل بدأت ريم هي و ندي بالجلوس مع الملكات و أخذوا يعرفون كل شئ عن ماضيهم او بمعني أدق ماضي الأمراء 

و ذهب احمد الي غرفه اميد و احدوب (المصمم) و أخذوا يبحثون وراء لغز الاله و اي شئ يدلهم علي المعمل حتي جاء المساء 

         

        ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

في المساء 

كان يجتمع كل من احدوب و اميد و احمد و ريم و ندي 

احدوب : دلوقتي احب ابشركم ان ابشركم يا فتيات اننا اقاربنا من الوصول الي مكان المعمل 

ندي و ريم بذهول : ازاي 

نظر احدوب بإستغراب لأنه بعد لم يعرف اللغه العاميه بالكامل 

فرد احمد : قصدهم كيف يعني يا احدوب 

احدوب بفهم : اجل فهمت

اميد : لقد وجدنا بعض الالغاز توجد متخفيه في هذا الكتالوج و من حسن حظنا ان احنا لقيناه صدفه 

ريم بصدمه مضحكه : ايش هاذا يا ولا علمته عاميه امتي يا احمد 

احمد : يخربيتك مش وقته

اميد بضحك عليها : اني اتعلم سريعا أعلم ثم تابع بإبتسامه: فقط تبقي خطوه واحده هي التي سوف تقرر هل هذا الطريق الذي نمشي به صحيح ام لا 

ندي : كويس اوي و الصراحه انهارده مش سبنا الملكتين قعدنا عرفنا تقريبا كل حاجه عن الاميرات متهيألي كده بدايه الخطه تمام اتنفزت بكل سلاله 

احمد : بالضبط دلوقتي هنام و بكره هنبدأ نتحرك انا و اميد و احدوب و انتو اتجهزوا جامد علشان بكره النائب و مرنبتاح هيجوا و اكيد النائب هيحاول يتكلم معاكي علشان يعرف الفقدان ده بجد ولا انتي ايه بالضبط فخدوا بالكم جامد 

ندي و ريم : ماشي ربنا يستر 

احدوب : حسنا الآن أنا سوف اذهب الي اللقاء 

و ذهب احدوب 

و قال احمد : ندي تعالي ثانيه علي جنب 

ندي بعدما فهمت ان احمد يريد أن يجعل ريم و اميدسع يتحدثون : ماشي يلا 

و قام كل من ندي و احمد و قامت ندي بالغمز لريم 

ريم في سرها : اه يا جزم بتتخلوا عني بس يخربيت صنيه البسبوسه اللي قدامي ازاي الفراعنه بالاستهتار ده سايبين حلوياتهم ماشيه كده عادي 

اميد بإبتسامه: ريم سرحانه في ايه 

ريم بسرحان : ها 

اميد بضحك و خبث : لا انتي مش معايا خالص … عارف اني حلو شويه بس مش للدرجه

ريم بعدما فاقت و قالت برفع حاجب : افندم علي فكره انا بس كنت سرحانه في المزهريه اللي وراك اصل شكلها حلو اوي 

اميد : ده بجد 

ريم : ايوه 

اميدسع : ماشي يا ستي يلا تصبحي علي خير يا اميرتي 

و ذهب 

ريم و هي في حاله ذهول : أميرتي ….. ده قالي اميرتي يخربيت الكنافه بالنوتيلا دي لأ كده كتير عليا تبا لك يا شيخ 

عند احمد 

احمد : ازيك 

ندي بإبتسامه : الحمد لله و انت 

احمد : الحمدلله.. هو احنا تقريبا بنتعرف من اول و جديد 

ندي بضحك : تقريبا كده 

احمد : وحشتيني 

ندي بكسوف : ده اللي هو ازاي يعني منا قدامك طول اليوم 

احمد بقرف مصطنع : بقولك وحشتيني تردي كده يخربيت فصلانك… تبا لكي يا شيخه 

ندي بضحك : اي خدعه يا باشا 

احمد: بحبك برضو مليش فيه 

ندي بدلع مصطنع و هي تقترب منه : بجد يا ميدو 

احمد بهيام : هااا .. اه يا قلب ميدو 

ندي و هي تبتسم علي مظهره : طب يلا بقي يا عسل علشان نشوف البت اللي بره و اتلم و ذهبت 

احمد و هو يشتم في سره : منك لله يا ريم الكلب ما البت بدأت ترق اهو …. مش عارف خلتيني احبك كده ازاي يا ندي انا وصلت للعشق …. ده احنا داخلين علي ايام لوز 

و ذهب وراء ندي 

وجدت ندي ريم في حاله من السرحان 

ندي : ايه مش يلا ولا ايه عايزه انام 

ريم : ها ماشي يلا 

احمد : يلا تصبحوا علي خير يا بناويت 

ندي : انت من اهلوا 

احمد بصوت منخفض : قصدك اهلي بقي 

ندي و هي تقوم بشده الي الباب: امشي يلا بقي 

احمد بضحك : حاضر يلا باي 

ندي بإبتسامه : باي

ثم ذهبت الي ريم 

ندي : في ايه يخربيت التقل بتاعك يا شيخه 

ريم و هي ترقص : قالي اميرتي يا ندي و قامت تصرخ بفرحه 

ندي بصدمه من صديقتها : كل ده علشان اميرتي يلا يا ريم ربنا يهديكي ياختي 

ريم بهزار : هيهديني يا اوختشي مالكيش فيه

ندي : طب يلا تصبحي علي خير 

ريم : و انتي من اهله يا بطتي 

و نام الجميع و هم لا يعلمون بما ينتظرهم في الغد …………..

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا


تحميل تطبيق سكيرهوم


في نهاية مقال رواية الغرفة المغلقة الفصل السابع 7 بقلم ملاك حسام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى