رواية القايمه الفصل الثاني 2 بقلم رقيه محمد
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية القايمه الفصل الثاني 2 بقلم رقيه محمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية القيمة الفصل الثاني بقلم رقية محمد
جاء النادل أو رفعت وشيء وجدته هو الذي يدافع عني اليوم بسبب كلام أم وابنتها ، أعطني الماء والمناديل بهدوء وامشي
متحدثا عدي: مرحبا حمزة
نظر حمزة إليه بهدوء وابتسم وغادر
هدأت قليلا ونظرت إلى عدي: من هذا ، أتعرفه؟
نعم هذا حمزة صديقي اللي اتاني …..
نظرت إلى الأمام بهدوء: دعنا نمشي؟
جيد
عدنا إلى المنزل ونمنا في هذا اليوم ، وهو أصعب وقت نمت فيه على الإطلاق. الحوار هو أن تنام وأنت في قدر من خيبة الأمل غير الطبيعية والمهينة والمكسورة. المطلوب منك أن تعيش بسلام وتكون طبيعياً. لا أحد يفكر كثيراً في أنك تمر بأسوأ مرحلة في حياتك. عليك أن تستمر وتعيش بشكل طبيعي ، وأنا أعلم أنهم يحاولون مساعدتي ، لكني يجب أن أكون وحيدًا في هذه الفترة ، وأعد النظر في حساباتك من البداية ومرة أخرى ، وأعرف ما سأفعله لنفسي ، وكيف ستسير حياتي ، وأحصي خطواتي وكيف أختار الرجل بجدية ، وتغلب على كل هذا ، نمت والدموع على خدي ، استيقظت في الصباح ، كان كل شيء أسود
والأبيض بالنسبة لي ، بمجرد أن أغلقت باب غرفتي بالمفتاح وطلبت منهم أن يتركوا لي القليل من الوقت ومساحة صغيرة للعيش ، فهن ليسا فتيات حتى يفهمن ما أنا فيه ، لا ر أعرف ما أنا من خلال؟ حسنًا ، أنا متعب فقط
دخلت واغتسلت وصليت ، وهنا لم أستطع تحمل نفسي ، انهارت ولم أستطع السيطرة على دموعي ، وظل صوت بكائي عالياً.
_ من ؟
ابن الجار ، على سبيل المثال؟ افتح يا فتاتي
إرجع من فضلك…
أنا أمزح: من فضلك ، عدي ، دعه يبني قليلاً ، أنا متعب وأريد أن أنام وكذا بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه بلاه
فتحت الباب وعدت إلى الفراش وأنا خنقته قائلة: ماذا
عريسك قادم ، حمزة طلب مني الدعم
نظرت إليه بعصبية: لا ، عدي
ابنتي ، يصر على مقابلته ، ومقابلته ، وبعد ذلك ، إذا لم يكن هناك قبول ، فوافق
(طبعا رفضتها نهائيا ، لم أرغب في استعادة الرحلة من جديد! لكنهم أصروا علي ووافقت من حيث المبدأ. حان وقت الرؤية القانونية ، جلست أمامه بهدوء
_ جئت هنا من أجلي؟
* هل هذا كرسي اعتراف أم شيء آخر؟
_ دمك خفيف تجيب او تقول ..
* يا شيخ ، في الله أؤمن أنك موافق ، ربما شعرت أنك الشخص الوحيد الذي أريده.
_ أنت مطلقة ، أليس كذلك؟
* ليس انا؟
_ لأن المجتمع ضروري ، طالما حدث شيء للفتاة ، فإن ما يعيدها له ماضٍ.
أصلي بدهشة: هل أتزوج مجتمعًا أم أتزوجك ؟؟
نظرت إليه بقلق: إذا وافقت
* توافقون إن شاء الله
_ دعاء؟؟؟
* الحمد لله
الفصل الثالث هنا
في نهاية مقال رواية القايمه الفصل الثاني 2 بقلم رقيه محمد نختم معكم عبر بليري برس