روايات

رواية المجنونه التي احببتها (كامله جميع الفصول) بقلم رحاب خالد

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية المجنونه التي احببتها (كامله جميع الفصول) بقلم رحاب خالد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية مجنونة أحببتها (إنهاء كل الفصول) بقلم رحاب خالد

# script_1 ..

_ “دخلت ندى الكلية وكانت تمشي بسرعة كبيرة وكأنها تجري ، وفجأة ضربت صبيًا كان يسير أمامها”.

خلع الصبي نظارته الشمسية وصرخ:

خالد _ متفتح انت عامية ..

أجابته ندى ببرود: لا ، أنا من أعمى ، وأنت اللي لا ترى النضارة في عينيك ، سوكير …

نظر إليها بغضب وقال: خالد _ هل تتحدث معي هكذا؟ …

ندى انا لا ارى ادب الاخرين ..

غضب من كلامها وسبها له ، وما زال يريد الكلام ، فقاطعته وقالت بصوت عالٍ وصاخب:

ندى _ هكذا تبدو في يومك الأول ولا تعرف من هي ندى أحمد البدري.

سكت خالد وقبّلها بلطف ، لكن عينيه برّقت وقال مكرًا:

خالد ندى احمد البدري .. حظك الاسود اعترض طريقي ..

تذكرت ندى اقتراب موعد محاضرتها
في البداية ركضت أمامه وهي تقول

ويندي: حطمت والدك المحاضرة تبدأ الآن ..

_ “راقبها وهي تجري أمامه بغضب شديد ، ثم عادت إلى حيث كان متوجهاً” …

“جو المحاضرة”

أرسلت نسرين ندى ضاحكة شديدة وقالت لها:

نسرين _ والنبي ندى طيب افهمني كيف تريدين الزواج ومن يقابلك سيوضح لك حتى والدك ووالدك طبيبة ومحترمة ..
رفعت ندى حاجبها وقالت لها بغضب

ندى: ماذا تفعلين تراني أسير ببدلة رقص؟ مانا محترمة ومهذبة.

ردت عليها نسرين غاضبة بأسلوبها العنيف: من لسان الأم هذين المترين ..

ندى: هذا كل شيء نسرين ، فكك ذهب ، لم أكن حتى تحت عائلة قريبة ، سيكون هذا هو اتجاه قصتنا اليوم ، ودعنا نجلس أمامهم ونخبرهم الطبيب الجديد ميز وحبيبته ، يمكنه أن يرى وأنا معجب بجمالي الساحر وأتزوج وجامع ..

نسرين_ تضحك وهي تجاذب أطراف الحديث معها أنها ستجلس أمامه: من ناحية سيحبك
لست مختلفا انت بطل وبطل ولكن لغتك ..

آمل أن يعوي: سأضع حذاءًا على دماغ أمك إذا لم تصمت ، اصمت

ضحكت نسرين بصوت عال: سكتت ..

_ ذهبت ندى ونسرين وجلست أمامهما وبعد فترة دخلت المحاضرة طبيبة جديدة.

قالت ندى بصدمة أرحب بفضيحتك يا نوال.
نظرت إليها نسرين ولم تفهم شيئًا وقالت لها: ما بك يا غبي ، هل ستفضحنا؟

قالت لها ندى بصوت خفيض: الفتى اللزج الذي صدمته هو الدكتور الماز ..

نسرين مصدومة: أتمنى لك نهارا سعيدا ..

نظر إليها الطبيب وتفاجأ بأنها مختبئة وراء الكتب ، ثم نظر إلى جميع الطلاب وقال بهدوء:

خالد مير يكون معك انا د. خالد الشاذلي الذي سيكمل معك دورة محاسبة الشركات بدلا من د. وليد …

_ “نظر جميع الطلاب إلى خالد بإعجاب. إنه شاب ، شاب وسيم ، ولهذا سرعان ما أعجبت به الفتيات.

انظر إلى خالد ليندي ، الذي لا يزال يختبئ وراء كتبه ويقولها بصوت حازم

خالد: يا آنسة ، لم أبدأ الشرح بعد ، لذا يمكنك حمل الكتاب ..
لم يجب ويندي على ذلك

خالد باعق: انا مش اتكلم معك يا انسة ..

أجابت ندى وهي لا تزال مختبئة خلف الكتاب: نعم.

خالد بغيد: يا آنسة قفي وأنا أقول لك. اخرج.

الأمل بالخوف: ساقي متعبة ، لن أتمكن من …

_ “كل الطلاب ضحكوا على كلامها فأصبح أكثر تعصبًا”.

دق خالد على الطاولة أمامه غضبًا شديدًا ، فعرف من صوتها أنها الفتاة التي رآها مؤخرًا ، وكانت تتجادله وتهينه ، فقال بنبرة خبيثة: صوت!

خالد _ رجلك متعبة. حسنًا ، سأحصل على الأمن لمرافقتك للخارج ..

نهضت ندى بسرعة وقالت بغضب وهي تأخذ حقيبتها وتخرج من المنزل

ندى: لا أعرف أنني سأخرج أفضل بكرامتي. فرصة جيدة يا دكتور خالد.

_ “نظر إليها وهي تمشي بخبث كبير ، وبعد ذلك بدأ محاضرته الأولى” …

وفي بيت ندى

خرجت ندى من غرفتها وجلست أمام بابها

فقالت: آه يا ​​حمادة ، أخبرتني زوجتك أنك تريدني.

أحمد: زوجتك هي أمك صح؟

آمل بصوت عال: أنت تكذب علي وتقول إن والدتك ستكون هكذا ، لذلك أبي العزيز الطبيب المحترم يخبرني بأمك ..

خرجت والدتها إلهام من المطبخ وقالت

إلهام: انسَ أمرها يا أحمد وقل ما حدث أو ما حدث لنيل.
.
ندى قفشاني ستفعلون …

أحمد باديز: كم مرة قلت لا ألعب مع الأطفال في الشارع؟

ويندي الباردة: cheeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee

أحمد بازيق: وكلامي لا يسمع لي ..

مثلت ندى حزنها وقالت له: لأنني وحدي دائمًا ، لن تمكث لتأتي لي بأخ أو أخت لألعب معه.

أحمد ساخرًا: لا حبيبي لم أعد أتأثر بهذين الأبواق ..

ندى باعق: لا بأس ، لقد لعبت كرة قدم صغيرة مع الأطفال ، هذا يعني أن العالم قد خرب ، والنبي قد خرب ، ولا شيء …

خلع أحمد حذائه وركض وراءهم: أنا الدكتور المحترم أحمد البدري. يوقفني بعض الأطفال في الشارع ويطلبون مني إرسال فتاة لتلعب معي ..

ردت ندى وهي تركض أمامه بخوف: “اهدئي يا أبو حامد .. هذا بدلاً من أن تفرح بابنتك فخر المنطقة .. هل ألعب كرة القدم أم محمد صلاح؟”
وضربها أحمد بعصا

قال أحمد بتوتر: أفرح مع من أنفقت دماء قلبي أنا وأمك ، لأجد أسرة تفرح بها ، وفي النهاية ستأتي ، هذا أنا.

أمسكت بالحذاء الذي جاء في حذائهم منذ لحظة
وهي قالت

أتمنى مش حج لا أصاب بالشلل طول الوقت عندك ضغط على اليمين وسكر على اليسار وجلطة ثم شلل ..

_ ركض أحمد وراءها مرة أخرى غاضبًا وعصبيًا بسبب سلوكها المجنون ..

الفصل الثاني هنا


في نهاية مقال رواية المجنونه التي احببتها (كامله جميع الفصول) بقلم رحاب خالد نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى