روايات

رواية الوعد الفصل الأول 1 بقلم سلمى ابراهيم

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية الوعد الفصل الأول 1 بقلم سلمى ابراهيم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

الوعد الفصل 1 بقلم سلمى ابراهيم

الجزء الأول يعد برواية

الوعد ، الجزء الأول

رواية واعدة الحلقة الأولى

شغف طفولته .. عندما نكبر سنتزوج بالشكل الصحيح …
زياد .. لا… .عندما نكبر زوجتي ولن أتزوج….
شغف باضطراب الأطفال..لا .. أنت دائما تقول إنك تحبني وتريدني … صحيح
زياد .. نعم احبك .. لكنك ستتزوج من غيرك ..
شغف..لا … اعدني انك ستتزوجني عندما نكبر …… ورفعت اصبعها ……
ابتسم لها زياد .. أعدك شغف .. .. سنتزوج عندما نكبر ………….
بعد 10 سنوات …
مروة أو شغف .. عماله ينظرون إلي من النافذة .. هذا الوقت قادم….
شغف مع قليل من التوتر .. أمي .. اخرس ، كان لدي أسبوع لم تره … أنت تدمر كرة القدم التي خدعت بها …
مروة .. لا تعلمي سيموت ويلعب في فريق الأهلي الأول….
العاطفة .. ما هذا … هل هو … هل هو … هل هو … أنا أنزل
عابر … تعال هنا ، أخي جو سوف يزعجك …
شغف .. هل هو زياد افتقدك كثيرا يا أمي… ..
مارفا .. لا أعرف لماذا لم أتحدث … وأنت تتصرف فقط مثل الأصدقاء …….

شغف مع قليل من الحزن .. لا أعرف ما إذا كان يحبني أم لا
تنهدت مارفا .. آسف حبي .. تعال وقل له مرحباً وإذا خرج أخوك من الغرفة سأقول له أنك مع زوجة عمك وابنتها.
ذهب الشغف مع أخته … عزيزتي ، أمي … وتركتها وهربت … كان زياد يخرج حاملاً كرة قدم وحقيبة …
شهوة بابتسامته .. يؤذيك زياد….
بابتسامة أظهر زياد جماله .. سبحانك الله .. وانت تعامله بكل شغف
شغف بالخسوف والتوتر .. الحمد لله .. كنت في التمرين
زياد … اه .. تعال واجلس مع نور برهة
شغف .. منا…. كنت مرتاحًا بالفعل للجلوس معها….
زياد بغمزة .. نعرف …. هيا …… وتذهب في خبره …..
وضعت يداها الشغف في قلبها هكذا وأمسكت نفسها وذهبت وراءه …….
نور .. ماذا يفعل حبي في العمل؟
العاطفة .. والله رئيسي

زياد غيره قليلا لكن اتضح .. المخرج مهما .. وما اسمه نعم .. لماذا يتحدث معك حتى …..
شهوة لحنانه..حسنا … يعني أنه يمسك قليلا وكذا .. غير طبيعي
زياد..لا …. سأتحدث معه
الشغف .. أنت لا تستحقه زياد….
زياد .. لا أدعوك….
تومض نور .. ممممممم … حسنًا ، سأعد لك بعض الشاي
شغف .. ليس حبي .. سأبقى لأن أمي تريدني …
زياد يلصق بصلة في عينيها .. آسفة .. ابق معنا لحظة
شغف بالنفس.
دق جرس الباب …………. ذهبت لتضيء مصباح الباب ووجدت فتاة مثل هذه ترتدي ملابس غير لائقة
كاميليا بدلة .. عفوا الكابتن زياد هنا …… ..
نور..نعم .. وأنت تعرف من أين يأتي الكابتن زياد ….. الشغف جاء من خلال الصوت….
شغف طبيعتها دموعها قريبة جدا .. من هذه….
توقف زياد هكذا ، صدمه تماما ……. ما الذي أتى بك إلى هنا؟
تبدو شغوفة بالألم وعيناها تدمعان….

هو يتابع..

لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (الرواية الواعدة).

في نهاية مقال رواية الوعد الفصل الأول 1 بقلم سلمى ابراهيم نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى