رواية انتصرت بك الفصل السادس 6 بقلم شهد فرج
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية انتصرت بك الفصل السادس 6 بقلم شهد فرج ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية استحوذت عليك ، الفصل السادس ، 6 ، لشهاد فرج
أشعر أنني لم أتفاجأ بما قالته ماما علي زياد. لقد أعدني لإرادته ، لكنني لن أنكر أنني شعرت بوخز في قلبي. بدأ عقلي يذكرني بذكريات سليم وحبي له ، لكن قلبي أصر على ما يريده زياد في كل ذكرى.
لكن للحظة ، كنت أخشى أن أتفاجأ
أما بالنسبة لشخصيته ، فأنا متأكد الآن أنني تعافيت من سليم ، لكني أعتقد أنني شعرت بإعجاب زياد وكذلك سليم.
كنت في حيرة من أمري ، لكنني اتخذت قراري وما زلت أتحدث. لفت انتباهي صوت عالٍ من الحمّال وهو يخاطب زياد:
السيد زياد ، السيد زياد ، سقطت السيدة مريم في دماغه وغادرت … فقد وعيه ..
نظرت إلى جدار البوابة ، مريم ملقاة على الأرض ، وعيناها مغمضتان ، ودماغها ينزف بغزارة.
لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا
الفصل الجديد من الرواية مكتوب حصريًا لعالم سكارهولم. اترك تعليقًا أو قم بزيارتنا الليلة للحصول على كل الأشياء الجديدة
في نهاية مقال رواية انتصرت بك الفصل السادس 6 بقلم شهد فرج