منوعات

رواية اهداني الله بك الفصل الثاني 2 بقلم رحمة محمد

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية اهداني الله بك الفصل الثاني 2 بقلم رحمة محمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية اهداني الله بك الفصل الثاني 2 بقلم رحمة محمد

رواية اهداني الله بك البارت الثاني

رواية اهداني الله بك الجزء الثاني

رواية اهداني الله بك الحلقة الثانية

مين ديه يامحمد
ابتسم ابتسامه بارده وقال
ديه مراتي اللي تليق بيا
م. مراتك ازاي يعني
مالك ياحلوه انا مراته علي سنه الله ورسوله
مسكته من التشيرت بتاعه
قولي انك بتضحك عليا انت متجوزتش عليا صح
نزل ايدي من عليه
اوعي كده
لا ياالٓاء انا مبضحكش عليكي ديه مراتي سوزي
ليه انا مستهلش منك كده قولي قصرت معاك في اي
بصلها بقرف وقال
انا دلوقتي بقي عندي شركه وبقابل ناس مهمين من مستوايا ومينفعش حد يشوفك معايا هيقولوا اي مراتك وحشه وكمان طخينه
وقفت بجمود وقولته
اتجوزت سوزيزته ديه امته
من سنه
مراته كانت واقفه بكل برود الدنيا وبتضحك بخبث
كورت ايدي وقولتله
وليه مقولتليش
معرفش بس اهو اديني قولتلك عشان يكون عندك علم وهي هتقعد معايا في بيتنا الكبير ده ولو عوزاني اطلقتك قوليلي
انا مش هقولك طلقني والكلام ده
انا هقولك اوعي تفكر تيجي نحيتي انت فاهم
رفع ايده وقال
ياشيخه قولي حاجه غير كده هو انا طايقك اصلا
مشيت من قدامهم علي اوضه بنتي قفلت الباب وقعدت وراه
سامعه صوت ضحكهم
بس كل اللي انا كنت حاسه بيه
قلبي اللي دشدشه ابن وفاء
الفلوس بتغير فعلا انا مكنتش مصدقه انو ممكن يتجوز عليا لما كان بيقولي كده كنت بقول اكيد بيهزر
ده انا وقفت جمبه في اكتر وقت هو كان محتاجه
انا اللي شجعته وبدات ابني معاه حلمه انا كنت ديما سند ليه
ده انا اتخليت عن فرح كبير وعفش كان نفسي فيه لاني كنت عارفه انو ظروفه كانت علي قده بس قولت اهم حاجه هنكون سوا
بس انا مش هطلب الطلاق مش هسيب الهانم تستمتع بالفلوس اللي هي من حق بنتي هعيش عشانها وعشان متبقاش يتيمه الاب
ضحكت بسخريه علي حظي وقولت لنفسي
ياااا ياالاء ما انا كنت بردو طخينه وقت ما اتجوزني وكنت بالنسباله اجمل واحده دلوقتي بقي بيستعار مني
ههههه جاب السنيوره عشان لما يقابل اصحابه البسنز يكون معاه مدام تليق بيه انما ام بنته اتنست
اد ايه انا كنت مغفله اد اي كان معيشني في وهم كان مستغفلني ومتجوز عليا
واكيد طبعا الليالي اللي كان بيقولي انو هيتاخر في الشغل وانو احتمال يرجع الصبح كان مع السنيوره
بيسبني انا وبنته لوحدنا في الشقه وهو مع الهانم
اتفوخص عليا وعلي قلبي اللي حبه في يوم
اليوم ده كان بالنسبالي اصعب يوم منمتش ولا دوقت طعم النوم بسبب حرقه قلبي بس في وقت كده عيني غدرت بيا وغمضت
غمضت وهي مليانه دموع كنت نايمه علي الارض وضامه نفسي واكني طفله وجت واحده وسرقت اللعبه المفضله بتاعتها
في جمله كانت بتتردد في دماغي
انا مستهلش وجع القلب ده
في الصباح
فتحت عيني وشوفت اللي كنت خايفه اشوفه

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية اهداني الله بك)

في نهاية مقال رواية اهداني الله بك الفصل الثاني 2 بقلم رحمة محمد نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى