رواية اهداني الله بك الفصل الرابع 4 بقلم رحمة محمد
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية اهداني الله بك الفصل الرابع 4 بقلم رحمة محمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية اهداني الله بك الفصل الرابع 4 بقلم رحمة محمد
رواية اهداني الله بك البارت الرابع
رواية اهداني الله بك الجزء الرابع
رواية اهداني الله بك الحلقة الرابعة
اتحرك ناحيتها ورزعها قلم من شدته وقعت علي الارض
كنت شمتانه فيها شماته يالهوي لدرجه اني حطيت ايدي علي بوقي عشان اكتم ضحكتي
رفعت نظرها ليا ورفعت حاجبها وابتسمت ابتسامه عجيبه وبصتلي من فوق لتحت
كنت مستغربها نعم واكن انا اللي اضربت وهي شمتانه فيا
ديه قرصه ودن ياسوزي بنتي خط احمر انتي فاهمه
حاضر يامحمد فاهمه ياحبيبي
خلصت كلمتها ودخلت اوضتها
شال مريم وقال
تعالي ننزل اجبلك شكولاته ونتمشي شويه
رفعت ايديها بحماس وحضنته
بحبك اوي يابابا
هناخد ماما معانا صح
ايوه هناخد ماما
ياله يالٓاء البسي
فرحت انو الحربايه خدت جزائها واترمت في اوضتها وانا هنزل مع جوزي وبنتي
جريت لبست بسرعه ونزلنا
………………
ماشي عادي خالص ان ماوريتك يالٓاء انتي والزفته مريم
والنعمه لهعيشكوا في عذاب
…………………
حلو المحل ده يامحمد ادخل هات لنا ايس كريم
ماشي استنوني هنا
ازيك يامدير عامل اي
الحمدلله ياطاهر وانت اخبارك اي
كويس اي انا شوفتك وانت كنت واقف مع دول اي هما مين
بنتي و
المربيه بتاعتها
لا هي م
اه هي المربيه
ماشي اشوفك بكره بقي يامدير
يارب بس تفضل كده طيب معرفش ليه الصبح بتبقي شرير
ضحكت وجبت الايس كريم وخرجت
كلنا واتمشينا شويه وروحنا
…………
دخلت نمت وانا مريم
وهو دخل عند العقربه
…………..
قرب من ودنها
سوزي سوزي متضحكيش عليا وتعملي نفسك نايمه
انا عارف انك صاحيه
كنت سامعاهم وهما بيتكلموا وبيتعاتبوا ومحمد بيزعق لها عشان ضربت مريم
كنت فرحانه انو ابوها بيحبها الحب ده كله
ايوه مريم عند محمد خط احمر ده بيحبها اكتر مني
بس بعد نص ساعه سمعت صوت ضحكهم وهزارهم
اتنهدت وروحت نمت جمب بنتي
مر شهرين
كان نظامنا كالاتي انا يوم اطبخ وهي يوم تطبخ
في الشهرين دول كانت هاديه بطريقه خوفتني
مكنش لسانها بيخاطب لساني
انا و محمد كنا بردو لسه بعاد عن بعض
كل مايحاول يكلمني اصده
كان عاوز نرجع زي الاول انو عادي اكلمه واضحك ونهزر ونعيش حياتنا براحه
بس انا بقيت بحس بالقرف كل مااشوفه ازاي هو حقير كده
ازاي يوهمني انو عنده شغل وهو يكون مع مراته التانيه
زي مابيقولوا انو مابعد الهدوء عاصفه
في يوم وديت مريم الحضانه وكنت بروق وهي كانت بره معرفش كانت في اني داهيه
لقيت الباب بيخبط جامد ورزع اوي
فتحت الباب وانا مخضوضه
في اي يامحمد عينك بطلع شرار ليه
شدني من شعري وكف نزل علي وشي وفضل يضرب فيا ويقول……
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية اهداني الله بك)
في نهاية مقال رواية اهداني الله بك الفصل الرابع 4 بقلم رحمة محمد نختم معكم عبر بليري برس