روايات

رواية بالصدفه الفصل الثالث عشر 13 بقلم حورية مصطفى

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية بالصدفه الفصل الثالث عشر 13 بقلم حورية مصطفى ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية صدفة ، الفصل الثالث عشر 13 ، كتبها حورية مصطفى

من قبيل الصدفة الثالث عشر
ليلي. أنت؟؟
عمر: ماذا تفعلين يا ليلي؟
ليلى: جيد
عمر: لا أعرف ماذا يعني ذلك …
ليلي: لم أعود إلى العمل
عمر: سمعت ما حدث
ليلى: كل هذا نصيب
عمر: انت تعلم اني و اسيل سوف نترك بعضنا
ليلى: لماذا؟
عمر: جادلنا وسبنا بعضنا اختلفنا
ليلى: أنا آسف ، الله يعوضنا
وقف بعيدًا وشاهدهما معًا
عمر انا احمد .. فلنحييه
كانت ليلي مرعوبة ولم ترغب في الذهاب
عمر ، هيا
ليلى. ما مدى جنونك أو كيف أحييه؟
لدي دعم مدى الحياة
عمر: كيف حالك يا احمد؟
كان أحمد شديد الدماء وأراد أن يضربه حتى الموت
أحمد: مرحبا ….. مرحبا ليلى
ليلى باستالة وسلمت بوشا وخلاص
عمر لا تباركني
أحمد: ولكن ماذا؟
عمر قريب من ليلى
لقد تمت خطوبتي أنا و (ليلي)
أصيب أحمد بالصدمة ولم يستطع الكلام
وكانت ليلي في عينيها ، كانت مشرقة جدًا ولا تعرف كيف تتحدث
أحمد: مبروك
صبحم احمد والرحيل
ليلي: أنت مجنون ، كيف يمكنك فعل هذا؟
عمر: اهدأ وانا افهمك
صفعه ليلي على كتفه
ليلى: سأقول له هذه كذبة ، كذبة
عمر: على أي أساس هذا ، مازلت تفكر فيه ، وهو يبكي كالكلب ويهينك أنت وأهلك ، وما زلت تخشى على مشاعره.
ليلي ، أنت بعيد عني وليس لديك صلاة من أجلي
كنت أسير في الليل وكانت تمشي باكية
…….
شريف: أسعد يوم في حياتي .. أتمنى أن تكون سعيدا
سارة: أوه ، بالطبع ، أنا سعيد …
الشريف: هل تحبينني يا سارة؟
ساره انت افضل انسان في العالم كيف لا احبك
وساندها شريف باس. أنا أحبك جداً
سارة بيكسوف و انا
……
سارت بمفردها والدموع على خديها
ماذا عنك؟
نظرت ليلي خلفها
أحمد: لماذا تعطيني إياه؟
ليلى …..
احمد: ههههههه ….. اعرف
ليلى: أتعلم؟
أحمد ، كنت أعلم أنك أرخص ما رأيته في حياتي
ليلى: يا إلهي .. لقد عرفت هذا عني
أحمد: أوه ، هذا …
ليلي هذا حبي لك .. ولديك عين .. بعد ما فعلته جئت لتلقي باللوم علي .. بعد أن أحرجتني أمام جميع أفراد الأسرة.
أمسك بها أحمد من درع صلب
أحمد: يا لها من حب يا أم الحب …. أنت خائن وبائعة ….. وستتخطبين من فرقتنا! …..

الفصل 14 هنا


في نهاية مقال رواية بالصدفه الفصل الثالث عشر 13 بقلم حورية مصطفى نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى