رواية بالصدفه الفصل الخامس عشر 15والاخير بقلم حورية مصطفى
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية بالصدفه الفصل الخامس عشر 15والاخير بقلم حورية مصطفى ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
الرواية بالصدفة الفصل الخامس عشر وأخيراً كتبها حورية مصطفى
بالصدفة 15 والاخيرة
عمر: أنصح بإخبارك فقط من أجل الجدية ….. خطبتني وليلي
أصيب أصيل بالصدمة وتحرك أمامه
واصلت البكاء وذهبت لتجد أحمد يقف مع ليلى
أصيل يواسيهم
اشتعلت أسيل في ليلي
أطلب الصراخ. ماذا تريد منا يا جوري ماذا لديك في حياتنا؟
ليلى والله انت مخطئ صدقنى
احمد مسك اصيل
أحمد: اذهب ليلتي
كانت ليلي محطمة وذهبت للركض وهي تبكي طوال الوقت
………
ذهبت إلى منزل أحمد فاسيل
أحمد: كيف تفعلين يا أصيل؟
أصيل: هل هذا وعدك لي؟ هل هذا هو الذي تركها؟ هذا هو الخائن الذي لا يزال واقفا ويتحدث معها.
أحمد: علمت منها سبب حدوث ذلك ، لكنك أتيت وصنعت الآيس كريم في العالم
اصيل: الدنيا دمرت ؟؟
أحمد: اسأل ، ربما أسأنا فهمنا
اصيل ماذا تقصد احمد؟ هل تريد استعادته؟
أحمد: ليس هكذا ، لكني أردت أن أعرف الحقيقة
أصيل: اذهب يا حمد ، ارجع وانس أن لديك أخت من أصله
مشيت وخرجت
ركض أحمد وراءها لكنها ضاعت ولم تستطع العثور عليه
أحمد بصوت عال: Asiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
…..
كانت تركض وتبكي باستمرار
ضربت شخصًا وهو يسير بقوة وسقطت أرضًا
– أنا آسف جدا ، أنا آسف جدا
نهضت أسيل ووقعت ولم تستطع النهوض
-أنت جيدة أو أنت طيب
أغمضت أصيل عينيها حتى أغمي عليها
مرر هذا الشخص واصطحبه إلى المنزل
كانوا يجلسون مع امرأة ودخلت والدتها وشخص ما
رحاب: ما هذه أمك؟ من هذا؟
مالك: اهدأ ، لا تقاتل ، هذا سقط في الشارع ولا تعرف من هو
الأم: أحضرتنا إلى هنا ، يا بني ، من الأفضل لها أن تموت أو لا شيء
مالك: لا أمي ، أغمي عليها ، تعالي ، لكن ضعيها فوقها
لقد تفوقوا عليها بسرعة وكانت متعبة جدًا
اصيل متعبة: لماذا يحدث هذا؟
…..
كانت تبكي كثيرا وبدأ يرن لها
أحمد: أنت أستاذ تركت أختي بسببك فلنعدها
ليللي العظيم
ليلي: في AVA
أحمد: عشنا بسلام ، أتيتني أنت والآيس كريم ، وغادرت أختي بسببك ولا أستطيع أن أجدها … أنت شيطان ، لماذا تفعل هذا؟ هذا جزاء حبي لك.
ليلى: لكنك ممنوع أن تظلمني ، لست مذنباً بأي شيء
أمسكها أحمد من درعا بقوح
ليلى: هنا سيبني
أحمد: أنت سبب حبك لخطيبة أختي وخيانتك لي
ليلي: نعم ، قلت لك إنني لا أحبه على الإطلاق ، لقد أحببنا بعضنا البعض لفترة طويلة … وقد اتخذ موقفا وحشيا معي وأراد مهاجمتي ، لكنني أصبت بدماغه وهو كان مخدرًا وهربت منه ولعنته ، ولم أره إلا في يوم خطوبته لإيسيل.
أحمد: ظننت أنني صدقتك ، فظننت أنني مخطئ أو بريء
ليلي: هذه هي الحقيقة صدقوني .. والله العظيم هذه هي الحقيقة. عليك أن تثق بي
أحمد: حتى لو كان هذا صحيحًا ، فأنت تعرفه لي
ليلي: لم أرغب في إخبارك أن شخصًا ما لا يتضايق ، لا أعلم أنه يفعل ذلك
أحمد: نحتاج أن نلتقي بأسيل….
………
استيقظت متعبا
أصيل متعبة: أنا …. أين أنا؟
إعادة التأهيل لا تقلق أنت معنا ….. أنت بخير
أصيل: من أنت؟
رحاب: أغمي عليك في الشارع وأخذك أخي إلى هنا
أصيل: أريد أن أذهب
رحاب ، فقط اهدئي ….. أعطني رقم أي شخص تحدثت معه واطمئني عليك
أصيل: أخي
إعادة التأهيل: تعال إلى رقمه ودعه يفحصك
كتب أصيل الرقم وكلمته
اصيل احمد
احمد فرح اصيل اين انت انا ابحث عنك لماذا تفعل هذا
أنا أبكي ، لا تغضب مني أحمد ، أنا آسف …
أحمد: أين أنت يا حبيبي سآتي إليك حالاً
أخبرته أسيل بالعنوان وتركها أحمد مع ليلي
دخل أحمد في حجرها وبكى
أحمد: لماذا تفعل هذا يا أصيل ، لماذا تعرف أنني أحبك كثيرًا؟
وقفت ليلى بعيدًا ، خائفة من الاقتراب منها
أحمد: ليلى ظلمت يا أصيل .. أقول لك كل شيء في البيت
مالك. المستنير سيد
أحمد: حقًا ، شكرًا جزيلاً
شعر مالك أنه كان مغرمًا جدًا بباسل وكان منزعجًا من رحيلها
وصل أحمد وليلي وأصيل إلى المنزل
ليلي ، لا تغضبي مني ، أصيل … صدقني ، هناك الكثير الذي لا تعرفه
ليلي قالت لها كل شئ ..
أصيل: هل هذا صحيح؟
أمسك ليلي بالكتاب وظل يقسم أنه صحيح
أصيل ، هذه ليلي ، أنا أثق بك ولست غاضبة منك …
عانقتها أسيل وكان أحمد مضحكًا جدًا
……
بعد شهرين
……
خطب أحمد ليلى ، وعاد كل شيء إلى ما يرام ، وتركهم عمر بعد أن أمسك به أحمد.
حضر أحمد وخطيبته ليلى
وسارة وخطيبها شريف
وكانوا فرحان جدا ❤❤
لمتابعة روايات Scarhome ، تفضل بزيارة موقع Telegram الإلكتروني هنا
في نهاية مقال رواية بالصدفه الفصل الخامس عشر 15والاخير بقلم حورية مصطفى نختم معكم عبر بليري برس