رواية بالصدفه الفصل الرابع عشر 14 بقلم حورية مصطفى
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية بالصدفه الفصل الرابع عشر 14 بقلم حورية مصطفى ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية صدفة ، الرابع عشر الفصل 14 ، كتبها حورية مصطفى
بالصدفة الرابع عشر
ليلي ، ماذا تقولين؟
أحمد: يجب أن تعرف لماذا لم أحضر
ليلي: لا ، بالطبع ، وأنا أعلم أين أنت
أحمد: ستخونني أنا وأختي التي أحببتك واعتبرتك واحدة منا ، ستحب خطيبها الذي أحبته لفترة طويلة.
ليلي في حالة صدمة: أحمد ، لقد أخطأت ، صدقني
أحمد: اخرس ، لا أريد أن أسمع صوتًا ، أنا أفهمه
ليلي: أنت تعرف لماذا فعلت ذلك بي وأنا أخبرك
أحمد: أقول لك يا ليلي
..استرجاع
أصيل: إذا طلبت منك شيئًا ، لفعلته
أحمد: طبعا حب
أصيل: أريدك أن تترك ليلي
أحمد مصدوم. ما هذا ….. في ماذا؟
أسيل بيات: ليلي وعمر يغشونا أحمد … كلاهما في علاقة
أحمد: أنا ….. أنا مصدوم ومتأكد من هذا
اسأل ، انظر هذه الرسالة
(تعال لترى من يجلس خطيبك)
أصيل: قرأت هذه الرسالة وذهبت إلى العنون فوجدتهما جالسين معًا وهو يمسك يديه ويضحك مع بعضهما البعض وكان الآخر فظًا.
أحمد: …..
أصيل: أرمي دبابة في وجه عمر … لكن أرجوكم عليكم أن تتركوا ليلى أيضًا لأنها آذيتنا نحن الاثنين
جلس أحمد في حالة صدمة ولم يستطع الكلام
أسيل بيات: كل حياتنا كنا محظوظين يا أحمد …. لا مصلحة في الأشياء التي نحبها
أحمد: قتلتهم كليهما
أصيل: لا ، أنا أتوسل إليكم… .. لا يستحقون أن تهدر نفسك عليهم….
أحمد: نعم أصيل .. سأرى ماذا أفعل بها
باك
صُدمت ليلي بكل كلمة قالها أحمد وامتلأت عيناها بالدموع
ليلى. كم ظلمتني …… ظلمتني أنت وأختك ……
أحمد: طيب أعطني ما يثبت الخطاب وما رأيت فيه
لجلاء: انظري يا احمد .. انا ايضا اخبرك عن علاقتي بعمر منذ زمن طويل …
……
كيف حالك يا اصيل؟
نظر أصيل خلفها
اصيل ماذا تريد
عمر: أحييك
أصيل: لا لا تحييني ….. سأتركك وشأنك لا كرامة أمام الناس.
عمر: انتهى الأمر يا سيدتي ، أنا مخطئ … جئت لأشجعك معي
أصيل: لا ، لن أكون سعيدًا أو أنين
عمر.
الفصل الخامس عشر والأخير هنا
في نهاية مقال رواية بالصدفه الفصل الرابع عشر 14 بقلم حورية مصطفى نختم معكم عبر بليري برس