رواية تحت ضي القمر الفصل الثاني 2 بقلم روان مسلم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية تحت ضي القمر الفصل الثاني 2 بقلم روان مسلم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية تحت ضوء القمر الفصل الثاني بقلم رافان مسلم
رواية تحت ضوء القمر الجزء الثاني
رواية تحت ضوء القمر الجزء الثاني
رواية ضوء القمر ، الحلقة الثانية
أمير = أنت!
Dhai = أنت!
Dhi = سيء جدًا ، ستتزوجني ، سيء جدًا لأنني …. أنا …
أمير ينظر إليها = لا تتابع ، أنت فتاة القمر.
اشتعلت النار بضحكة حزينة = بنت القمر … أنت تؤمن باسم جميل … أنت تعلم أصعب شيء هو أن تثق مرة أخرى وتحب مرة أخرى وأسهل شيء هو أن تخونني وهذا ما حدث أنا أحببت وخانعت وأحببت مرة أخرى بعد كل الحزن الذي رأيته ولكن تم كسره بطريقة أثقل مما قبله وتبعه رخيص وغير جاهز للتصرف معي مرة أخرى مثل هذا أنت وندمك لي لن يقودني إلا لجرح آخر.
أمير: هل تسمعني؟
فتحت يده ووضعت الخاتم عليه
Dhi = هذا هو الخاتم الذي كنت سترتديه … احتفظ به للشخص الذي يستحق ارتدائه لراحتك.
وتركته وخرجت وخرج من ورائها صارخا
أمير = ضاي …. انتظر انتظر.
لكنه اصطدم بفتاة أخرى
= يا لها من مزحة
أمير مع عجب = آسف!
أسألها وهي تنظر إليه بإعجاب = أسأل … لا تأتي إلي ماذا ……. أعني من أنت؟
امير = اصيل …… انا خطيب دي …. سلام.
وتركها ومضى
وقف أسيل قائلا في نفسه
= سوف يدمرك عامر … وبعدها سأمر … وادي القمر هذا لن يسقط حتى تتوقف كل الناس سيهلكونك. فيكي ما هو أكثر بالنسبة لي …
#########################
في الخارج ، حيث وقف أمير ولم يعرف ماذا يفعل
علي يراقب عن كثب = ما خطبك يا أمير؟ .. أين العروس؟
الأمير الحزين = لا عروس.
علي = ماذا تقصد لايوجد عروس؟
أمير = يعني ، قالت إنها لا تريدها.
علي بكل سرور = يا سلام .. .. لقد أتيت منها وانتهيت وفعلت ما كان عليك القيام به.
أمير بتوتره = صامت بصدق.
يتساءل علي = ما ليس ما أجبرت على فعله وهددت؟ ماذا كنت تعشق في الظلام؟
أمير بسخرية = لا تحت القمر نور.
#####################
في غرفتي ، حيث جلست أمام المرآة ، حيث نظرت إلى نفسها ، كيف وصل إليها الموقف ، أصبحت مثل وردة ذبلت أوراقها ومات أشواكها ، ولم تترك سوى الأوراق الجافة للتعبير عن وجودها هنا من قبل.
نور مع حزن = ماذا يا نور ، هل ستبقى هكذا بينما تمر السنين ولا يزال عقلك يسكن في الماضي
انقطعت أفكارها بظهور أسيل
اسأل = ماذا ، خطيبي في الخارج ، ألا تخرج يا قلبي؟
داي = لا .. ليس خطيبي ولا مخطوبة.
أسأل وهي تبدو سعيدة = ما أخبار القمر… .. أعني لماذا هذا السوء؟ يا قلب ، هذا محترم ، مهذب ، وأخلاقي للغاية.
Dhi = وأنت تعرف ذلك من أين تأكل؟ هل اتبعتني.
أسأل بتردد = ما هو واضح له روحي.
مقرف = هم … يبدو أنهم قد بردوا
وقالت لنفسها ، “حتى صديقي ، الذي من المفترض أن يحبني ، يريد أن يقطع ما يجب على خطيبي فعله.
#######################
دخل القاعة شاب يبلغ من العمر 28 عامًا ، أبيض ذو بشرة برتقالية ، وشعر مجعد قليلاً ، يرتدي بدلة سوداء أنيقة.
= أين هذا العم أحمد ….. كيف تفعل ذلك بدون علمي؟
توقف أمير عن الحديث مع نفسه
أمير = من أين جاء ذلك؟ ومن هذا على أي حال؟
أحمد بديقة = ماذا تسأل عنها عند الله سامر؟
سمير بابتسامة واثقة = خطيبها.
أحمد بصوت عال = كنت ….. كنت خطيبها .. الآن أنت لست ابن عمها ، لا أكثر ولا أقل.
كان أمير يغضب فاقترب من غرفة داي ودخل الغرفة
#####################
في غرفة مظلمة
دخل أمير وسحب دي من يدها إلى الخارج.
داي = ماذا تفعل؟ اللعنة علي ، أمير.
لكنه خرج معها وأخرج الخاتم ووضعه عليها أمام الجميع وقال
أمير = في غضون شهر ستكون سيدتي ذي أمير القاضية … أتمنى أن تكون الرسالة قد وصلت سيد سمير.
نظر سمير إلى دي قال
سامر = ضي ، هم مخطئون ، ليس هو الشخص المناسب لك ، صدقني ، أعلم أنني مخطئ ، لكن تخيل وضعي ؛ الرجل الذي أحبه قلبي سوف يتأثر به أحد
قبل أن ينهي كلماته صفعه أمير بشدة على وجهه وقال:
أمير غاضب = أنت صامت تمامًا … ولا ترد على السيرة الذاتية لخطيبتي بلغتك وكلماتك موجهة إلي وليس إليها.
تحرك سامر للرد ، لكنني تكلمت
داي أثناء إظهار القوة = أعتقد أن هذا يكفي سامر كثيرًا …. وأعتقد أنه سمع كلام أمير أنه يمكنك المشي دون أن تطرد.
غادر سمير الصمت وظن أنه مخطئ بتركها؟ ….. لكنها كذبت عليه وأخفت الحقيقة.
#######################
خلعت الخاتم ونظرت إليه وقالت
داي = أشكرك لأنك جعلتني أتحطم أمامك للمرة الثانية. أنا لا أعرف كيف أشكرك؟
أمير بابتسامة = سهل الزواج مني.
ابتسم داي ونظر في عينيه لأول مرة ، كانتا بنية اللون ، تشبه إلى حد بعيد القهوة ، وضاعت في تلك العيون … لكنها سرعان ما استعادت وعيها.
داي = أشكرك مجددًا وأتمنى أن تعود للمنزل … لا داعي لمواصلة التمثيل. كل شيء على ما يرام. لست بحاجة إلى المضي قدمًا وقول شكرًا مرة أخرى.
تركته وذهبت إلى غرفتها
أمير في حد ذاته = التمثيل ….. لكنني لست مستعدًا للزواج منك
#######################
في سيارة أمير
علي = أليست تلك الفتاة مع القمر؟
أمير = همم
علي = هل لهذا السبب تصمت ولا تتكلم؟
أمير = همم
علي = وانا اقول للفتى انه ليس عندهم ذلك قلبها حزين ومهدد وتحت عقاب وغضب وتشتكي من حق البط
أمير = بطة ، بيجيم … أنا بطة
علي = لقد خرجت أكثر من البط ، على الأقل يصدرون صوتًا عندما يكونون جائعين ، لكنك اشتكيت من الطوب على الأرض وخرجت لتعجب بهم في النهاية
أمير = أحبها … من قالها تعجبني؟
علي = السيدة أمي .. يا هذا الشيخ كنت عمرك سنة وقتلت الفتى الذي اسمه سامر.
أمير = لا تنجذب إلى ترك أسرة مفككة ….. لقد فعلت ذلك أيضًا من أجل الذوق وليس الحب.
علي = أمال…. طبعا…. طبعا… .. أحضرها ووضعت الخاتم عليها وسيدتي أمير…. مذاق طبعا… .. ما خطبتي.
أمير = حدث هذا.
علي = ما هذا؟
أمير = أنت غبي.
علي = تحبها…
أمير بهاام = حدث هذا
علي = ما هذا؟
أمير = أحبها
علي = أترى ، أنا على حق …. هههههههههههه
استيقظ أمير = شخصية غبية ، أشعر بالأسف عليها وما حدث لها….
#######################
في منزل داي ، وقفت على الشرفة وهي تفكر فيما يجب أن تفعله
= لا أعرف لماذا تصر الحياة على وضعني في اختبار أسوأ من ذي قبل ….. لكنني لن أخوضها مرة أخرى ….. لكنني أعلم أن حياتي قد انتهت ، ولا يوجد شيء جديد في التقدم … لماذا قاسية جدا بالنسبة لي؟
#######################
في منزل أمير
= هل من الممكن أن أحبه
لا ، لا ، هذا مستحيل ، كيف يمكنني أن أحبها؟
لا انا احببتها اصبت بالجنون عندما رأيت سامر
لم يحدث ذلك
لا ، سوف تكذب علي ، أنا مثل عقلك
بعد فترة من الحديث مع نفسه ، قرر أنه يريدها ، نعم هي التي تستحق أن تكون حاضرة في حياته ، لتكون محبوبته وزوجته وصديقه ، ويعوضها الرب.
رن هاتفه
أمير = آيوا ، بطة
علي = طيب… .. سأخبرك لأني محترم
أمير = طيب عزيزي .. كيف أجعل الفتاة تحبني؟
علي = اسأل البط …. يأتي إلى الدكرا فلماذا تخبرني؟
ماذا تقول يا هشام؟
أمير = هناك شيء أفضل منك يا باتوتي. هيا قل لي
علي = ولكن من الذي تريد جذب انتباهه؟
أمير = اخرس .. لأنني مع الأبقار … قريب
دخل والد أمير لمقاطعة حديثه
أبي = سأذهب مع عمك علي داي
= ماذا عجب أمير ..!
الأب = داي هرب من المنزل وأنت لا تعرف شيئًا عنها
أمير……….
هو يتابع..
لقراءة لوبللتالي: انقر هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (رواية تحت ضوء القمر)
في نهاية مقال رواية تحت ضي القمر الفصل الثاني 2 بقلم روان مسلم نختم معكم عبر بليري برس