رواية تركتني فكرتني عجزت الفصل الرابع 4 بقلم شهد احمد
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية تركتني فكرتني عجزت الفصل الرابع 4 بقلم شهد احمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
الرواية التي تركتني غير قادر على التفكير ، الفصل الرابع
حضّر حازم نفسه ونظر إلى الشركة في الطريق
إلا القبر الذي دخلت إليه زوجته أم عصر ودخلت معها وجلست أمام قبرها وقالت بحزن: لماذا تشتم علي وعلى أسير وإلى من تقاضينا؟ قبل أن أتزوجها ، لم أخفِ عنها شيئًا ، وقلت لها إنها ستكون أمًا للعائلة. أنا آسف يا حبيبتي ، لأنني دخلت حياتنا هكذا ، وبقي حزينًا وصغيرًا لفترة من الوقت ، وذهب بعيدًا ، وذهب إلى الشركة وقضى اليوم
ولقاءاته وضبط عمله كله ، ثم غادر وعندما وصل التقى بمريم
حازم. في المرة الأولى التي رآها فيها شعر بالتوتر وقال ، “ماذا تفعلين هنا؟ لم أخبرك ، لا أريد رؤيتك مرة أخرى.”
مريم. أين يجب أن أذهب يا حازم حتى لا يكون لي أحد سواك
قطعا. ولا أريدك يا ماري خارج منزلي
مريم. والنبي حازم الى اين اذهب؟ يعني وحياة العشر بيننا
قطعا. أنت من فعلت هذا المرجم بسبب جشعك للمال ولإخبارني أنني عجوز وعاجز ، لذلك أنا يا مريم ، الآن أنت لا تحبني ، لقد تركتني ولا تريد أن تخدم انا ابني قادم فلماذا اخرجه؟
مريم. بالدموع اغفر لي يا حازم
اصطياد. جاء وقال لا أبي وتركها تذهب من هنا أبي خدعك
قطعا. بصدمة ، أنت تخونني أيضًا 😳 مريم
مريم. حازم الأول
قطعا. أصبح غير متسامح وقال: “بررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررية
مريم. لا أحد غير حازم
قطعا. لقد تركتك ووقتي آت
مريم. بالدموع دعني أكون معك يا حازم
قطعا. لا تريدين الذهاب إلى هنا ، حسنًا يا مريم ، لكن لدي شروط
مريم. شروط أي شركة ي
قطعا. ………
مريم. 😳😳
هل ترى الشروط التي سيقولها حازم مثل مريم هل يوافق أم لا؟
في نهاية مقال رواية تركتني فكرتني عجزت الفصل الرابع 4 بقلم شهد احمد نختم معكم عبر بليري برس