رواية جبروت معقده (كامله جميع الفصول) بقلم هويدا زغلول
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية جبروت معقده (كامله جميع الفصول) بقلم هويدا زغلول ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية معقدة لهويدة زغلول (كاملة بجميع الفصول).
المجمع قد يغير عنوان القصة
الحلقة الأولى
بقلم هويدا زغلول
الوعد _ أمي ، أنا آخذ الأطباق التي تأكل فيها
تيت كسرها من أجلك
منار _ ليا لماذا تعد؟ لدينا الكثير من الأطباق ، لذلك قمنا بتلميع الأطباق
وعد – لأنني غدًا عندما أتزوج ، ستأتي للعيش
سوف أكلك في نفس الأطباق معي
وهذا هو القلم الذي جعل المنارات عظيمة .. هذا هو الأمل
متزوجة ويبلغ من العمر 25 عامًا ، تعيش حماتها معها
وذات يوم استيقظت بعد ما تركه زوجها وراءه
أرسلت ودخلت غرفة حماتها
منار _ لا تنهض يا أخت تنام
بحلول الظهر أو أيا كان ، واستيقظت السيدة فاطمة
وهي قالت
فاطمة _ صباح الخير يا منار هل انت مستيقظ؟
ماذا أفعل يا ابنتي ، لست بحاجة إلى الكثير من الأشياء ورائي
لم أنم إلا في الليل عندما كنت أفعل ذلك
منار _ طيب انا ذاهب الى والدتي
ارجع لتلتقي بهذه الطائرة من تألق بتبارك
هذا كل شيء
فاطمة – نعم يا بنتي ، وبعد ذلك نزلت إلى المنار
ودخلت المطبخ ووجدت التماسك فارغًا
لا يوجد شيء فيه صنع كوبًا من الشاي وهكذا كان
في طبق وجبة خفيفة جافة وتناول الطعام
ودخلت أم منار الشقة ووعدت
منار _ اشتقت اليك كثيرا يا امي كيف تتعاملين معه؟
ثم جلست
الأم _ بخير يا ابنتي كيف حالك وعد؟
في ذلك الوقت خرجت بيده وقت شقيق منار
بسم الله _ كيف حالك ماذا تقول يا ماما فعلت؟
المطبخ كله ممتلئ ومجهز
الأم _ الله يحفظك يا ابنتي ، دعني أرتاح قليلاً
وعندما يصبح الطعام جاهزًا ، سأوقظك
بسم الله _ نعم أمي ثم دخلت ومنار
قالت
منار _ لقد رأيت كيف يعامله الناس دائمًا
وقت الأخ ، ليس لديك أنا ، المرتبط بحماتي
الأم _ اتق الله أنت تعلم أن عين المرأة محرمة
لا يجب أن تجلس لثانية
منار _ بلقماتا يا أمي نسيت نفسك
لدي قاعدة طويلة
الأم _ ممنوع عليك تجاوب عني
هذه المرأة جيدة لك ، لا تكن
هذا كل شيء
منار _ عندما اقول لك غيري الموضوع فاني
قدمت من الذهب وهو زوجها وليس عندها ذهب
الأم _ يا ابنتي ما عندنا مال ، هيا نبقى وحدنا
ودعاه مالكش
منار _ مش متفرغ لما ارى
كيف يعمل المطبخ بعد موافقتها عليه؟
ثم دخلت
امي _ الله يوفقك يا ابنتي في شقتي ايضا
كانت حماتي تنظف الشقة وتدخلها
أسامة ابنها
أسامة _ ما هذا ماذا تفعلين يا أمي كيف يمكنك التوقف عن مسح نفسك هكذا؟
الأم: ما خطبها يا بني؟
أسامة _ لا أمي هذا لا جدوى منه. تحتاج إلى الراحة ، تعال ، تجلس ثم دخلت
حتى عندما رأت منار الشقة ، لم تكن مفروشة
قالت
منار _ اوه يومك ابيض اوه لماذا انت؟
دخلت الغرفة وقالت وهي تصرخ
منار _ تعمل هكذا وعندما رأت أسامة
قالت يا أمي هذا مفيد يخرج
عاد شويه إلى الكيكي ليصمم الشقة
أسامة – ما هو أكيد أنت السبب إذا كانت الشقة نظيفة قبل نزولك يا عمر فما هي؟
منار_هل انت راضية بما حدث يا حماتي رجاءا ليس لدي دعوة للشقة إطلاقا ليس لدي مال لأسامة لقد كنت بالخارج
حماتها _ يا بني ، إنها مالها ، لقد رأتني عندما كنت في الشقة
أسامة: إذا كنت تحبني حقًا يا أمي ، لا تفعل أي شيء في الشقة من هنا وتذهب
امي _ نعم ابني حفظك الله لي ولا يحرمك ابدا يارب ثم قام اسامة ليدخل
كما حضرت منار من حماتها إلى الغرفة وقالت
منار _ تعلمين بسبب ما حدث أن ليلتك لن تمضي هذه الليلة
امي _ والله يا ابنتي انها ذنب مالي يعني ظننت انه رآني
منار _ طلبيتك معي عند خروجها بس عندما أذهب لرؤيتها وبعدها دخلت الحمام لبعض الوقت في الغرفة
فدخلها أسامة وقال
اسامة _ ارجوك امي لا تريدين ان تخرج و تاكل معنا اريد ان افهم ما تحبين الا ان تجلس و تاكل بمفردك
أمي _ أنت تعرف يا حبيبتي أنني أحب أن آكل عندما يكون ظهري باردًا ، لذا دعني أكون هكذا ، فالأمر أسهل بالنسبة لي
أسامة: عندما يناسبك حبي ، لكن إذا احتجت أي شيء في أي وقت فاتصل بي مباشرة
امي _ يحيي ويعيش يا ابني ربي لن احرمك ابدا وبعدها خرج ودخل المطبخ وكان
تضع منار الأطباق التي تأكل فيها حماتها
في المطبخ وقال اسامة
أسامة _ هيا المنار ممنوع عليك. أنا جائع وأريد أن آكل. ما هذه الأطباق؟ يبدون مثل وحش قوي
المنار – أضع بقايا الطعام يا حبيبتي وأخرجها على درج القطط. اذهب واجلس على الطاولة وسآتي إليك على الفور.
أسامة _ يا ابنتي هذه القطط بروح باردة لا تستطيع الأكل في أطباق تعامل هكذا
الكل في الكل ، انتهيت لأنني أمشي ورائي
منار _ ابي حبيبي دقيقة واحدة والطعام يبقى معك وبعدها خرج ودخلت منار الدرج
يأكل وحشا لحماته
منار _ خذي يا أختي تأكلي ، رغم أنني فقدت عضتي فيك ، لقد جعلتني أنا الذي أنهى الشقة في الخلف.
ما يؤلمني
حماتك _ لطفك كثير يا منار شكرا حبيبي
منار _ وضعيني على الأرض ، لا أريد أن تضيع الأسرة
حماتي _ أعرف ذلك يا حبيبي ، وسأهبط الآن
ثم خرجت وكان أسامة يتحدث مع أخته
ويندي على الهاتف
أسامة _ أقسم بالله ندى أقول لك إنني أخدعها لتأكل معنا بالخارج. إنه لا يحبها ، وأنت تتذكر أيضًا أن والدتي كانت تجلس بمفردها في الغرفة
أريد هدية ، سأتصل بها على الهاتف ، وفي وقت الدماء
قالت منار
منار _ ابقي يا حبيبتي ، أنهي غدائك وأحضر هاتفك الخلوي ، سأحضره لأمي
أسامة – لا حبي فقط قل لي وكل الوعد لأنها عاملة توقع حتى ذلك الحين
ذهب إلى الغرفة وحصل عليها
هو يتابع
الفصل الثاني هنا
لمتابعة روايات Scarhome ، تفضل بزيارة موقع Telegram الإلكتروني هنا
في نهاية مقال رواية جبروت معقده (كامله جميع الفصول) بقلم هويدا زغلول نختم معكم عبر بليري برس