رواية جبل الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم لوجي احمد

رومان بلانينا ، الفصل الرابع والثلاثون

وزياد بالطبع بدأ في استجوابه وهكذا كان يحمل قضية وسمحوا له بجلسة استماع وحكموا عليه بالإعدام. “دام في ق” تل هايدي ، وأن “اللورد سال” أطلق الرصاص في كل من النصب وفي كل حاجة ، وحاول أن يجيب باسم نوح معه ، لكن بالطبع نفى رجلها كل شيء بالطبع. بطريقة ما ، اتصل بها في ورطة ، لم تكن سوى سكرتيرته ، لكن لم يكن لها يد في أي شيء ، وكانت عاجزة ، كانت تخاف منه

أعني ، أصبح كل شيء مثاليًا ، وأصبح كل شيء جميلًا. الباقي ذهب وجبل

بعد رحلة طويلة في السيارة ، بالطبع ، نسي الشوارع والأماكن ، محاولا تذكر جبل ركن العربية في مكان ما ، وذهب في نزهة على الأقدام ، وذهب ورحمة وغادر.

بدأ جبل يقودها ويطلب منها أن تهدأ وإن شاء الله سيحل كل شيء ، والآن لا أحد يعرف مكان والدتها إلاها حتى ماتت. يعني لا احد يعرف مكانها الا دهب انا اقدر

استمروا في الدخول إلى الشوارع وفجأة يغادرون الشارع

…….