رواية حارسة الكنز الفصل الرابع 4 بقلم نورة عبدالرحمن
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حارسة الكنز الفصل الرابع 4 بقلم نورة عبدالرحمن ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية حارسة الكنز الفصل الرابع 4 بقلم نورة عبدالرحمن
رواية حارسة الكنز البارت الرابع
رواية حارسة الكنز الجزء الرابع
رواية حارسة الكنز الحلقة الثالثة
بعد عنها وقال بابتسامه يااااه انا نمت كتتير والصيد اللي اصطدته هيخرب..
الحارسه سيبك منه وتعالى..
بص ليها وقالها بغمزه مالليل طويل اه احنا ناكل ونتسامر طول الليل وراني ايه..يعني..
بان عليها الضيق لكنها لازم تجاريه..عشان تخلص مننه
الحارسه طيب اني هساعدك ازاي..
الشاب اجمعي الحطب لحد ما نضف الصيد.
الحارسه باستغراب الحطب ليه..القصه بقلم نوره عبد الرحمن
الشاب مش هنشوي الصيد ده والا ايه وكمان هعملك كوباية شايه انما ايه تستاهل بوقك..القصه بقلم نوره عبد الرحمن
الحارسة بقلة حيله طيب هجمعه وبسرعه كانت جامعه الحطب لكنه قالها مش كفايه..وراحت جمعت كميه كبيره اوووي وجابتهاله..
اىحارسه كده كويس.
الشاب برضى اه كويس..
وسند ظهره على شجره وقالها تعالي جمبي..
جت بسرعه وجلست جمبه..
شعرها الطويل بعده عن وجههاا ورى ظهرها وقالها مش هتساعديني وفعلا بدأت تساعده وهو من غير ما تحس وكان بيكلمها ويتغزل بيها وهي مبسوطه عشان متأكده ان نهاية على ايدها كمان شويه..
قام الشاب وكانت هتقوم معاه لكنه قالها انا هقرب الحطب انتي كملي نضيفي الصيده.كويس
الحترسه كانت بتجريه اووي وقالتله حاضر .القصه بقلم نوره عبد الرحمن
قرب الحطب منها اوووي وهي كانت مركزه معاه وخايف من النار لكن هتعمل ايه يعني..
وقبل ما يولع النار جلس جمبها…
الشاب بقولك ايه.
الحارسه بدلال ايه..
الشاب انا مش هتحمل لحد مانخلص الاكل …
الحارسه ولا انا بصراحه..
الشاب قرب منها طب تعالي هنا..
قربت منه وهي مغمضة عنيها وبثانيه النار اشتعلت حوليها وبعد عنها بسرعها..
كان بيبصلها برعب وخوف قلبه بيضرب جامد وهي بتتحول لكائن تاني غير اللي كانت عليه صراخها رعبه لكنه اتماسك ..
المنظر اللي شاافه كفيل يخلي الواحد يفقد عقله لكن ربنا ربط على قلبه..ولحد ما اتأكد انها بقت رماد…
جرى على المغاره وبيده مسدسه لسه خايف ومش واثق انه خلص منها…خلاص..
دخل المغارة ومشي فيها وبيده كشاف ينور بيه طريقه ..
لكنه اتصدم ببنت مربوطه بسلاسل من حديد كانت ايه بالجمال ..
اجمل بكتير من التانيه لابسه فستان من لون النار..
شعرها طويل يوصل لنص ظهرها بلون الكستنى..
البنت اول ماشافته استنجدت بيها خرجني من هنا ارجوك..خرجني
لكنه فضل باصصلها بانبهار اي الجمال ده معقول في وحده بالجمال ده..
فاق على صراخها خرجني ارجوك خرجني هموت هنا..
الشاب انتي اي اللي جابك هنا..
البنت حكايه طويله انت خرجني فك قيدي وخرجني..وحيات الغوالي..
الشاب افكك ازاي..لكنه افتكر انه مش لازم يثق بحد..
وقال انا جاي اخد حاجه وماشي متفتكريش اني بطل او عاوز ابقى بطل ..
وكمل طريقه وهي تصرخ وترجوه لكنه مكانش بيرد ليها..
دور بالمغماره كلها مفيش اي كنز..
رجع عاوز يخرج وهو بيجر اذيال الخيبه مفيش كنز ولا حاجه قتل حارسة الكنز من غير مايستفاد اي حاجه كان متعصب اوووي ازاي كده كل ده كانت حكايه فاضيه وكل اللي عمله واتحمله وشافه راح في مهب الريح….
كمل طريقه عاوز يخرج لكنه سمع صوتها الباكي خرجني ارجوك خرجني انت اول ماهتخرج من هنا المغاره دي هتتهد عليا واموت..
الشاب انتي بتقولي اي..
البنت ارجوك خرجني ماليش حد..انت اول حد تدخل هنا وهتكون اخر حد ارجوك…هموت هنا لوحدي..
اتنهد قلبه رق ليها وقال طيب افكك ازاي..
البنت بص وراك هناك في المفتاح..
بص وراه واتصدم بثعبان كبير لافف نفسه عالمفتاح..
الشاب انت اكيد اتهبلتي ازاي هخرج المفتاح منه ده لو قربت منه هموت..
البنت برجاء وبكاء وشهقات ارجوك..
الشاب لأ طبعا انا ماشي كفايه قرف انا اصلا قرفان من روحي بعد كل اللي عملته مفيش كنز.
البنت مفيش كنز لكن هتتحمل تكون السبب بموت بنت بريئه مالهاش ذنب..بحاجه..
الشاب يووووووه هي ساعه سوده لما فكرت اجي هنااا..انا هغو
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حارسة الكنز)
في نهاية مقال رواية حارسة الكنز الفصل الرابع 4 بقلم نورة عبدالرحمن نختم معكم عبر بليري برس