منوعات

رواية حارس شخصي الفصل الثامن عشر 18 بقلم حكاوي مصرية

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حارس شخصي الفصل الثامن عشر 18 بقلم حكاوي مصرية ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية حارس شخصي الفصل الثامن عشر 18 بقلم حكاوي مصرية

رواية حارس شخصي البارت الثامن عشر

رواية حارس شخصي الجزء الثامن عشر

رواية حارس شخصي الحلقة الثامنة عشر

اصاب سميه الذهول حينما سمعت جملة جاسر ان مراد هو من هددهم بالفيديو المصور لمازن …
سميه : انت بتقول ايه ؟
جاسر : بقلك مراد هو اللى مهددنا .
سميه بصدمه عرفت ازاى ؟
جاسر : هقلك …فلاش باك …
جلس جاسر بجوار حجرة مراد وكان حازم ممسكا بهاتف مراد يتصفحه خشية ان يكون مازال محتفظا بأى فيديوهات لمهجه …
فجأة أسرع حازم الى جاسر ..
جاسر : فى ايه مالك؟
حازم :كنت عاوز اسألك على حاجه ؟
جاسر :خير يا حازم
حازم بعد فترة صمت :هو مازن كان يعنى متجوز حد غير مدام سميه ؟
جاسر بتعجب :لا اطلاقا
حازم :طيب فى كده حاجه لقيتها على تلفون الزفت مراد ولازم تشوفها
جاسر بقلق :تخص مهجه ؟
حازم:لا اللى تخص مهجه انا مسحتها خلاص
جاسر :ورينى
اعطى حازم الهاتف لجاسر وهو يراقب ملامحه وما أن رأى جاسر الفيديو حتى انعقد حاجباه فى قلق فقد كان الفيديو الخاص بمازن ورنا ..
حازم :ايه ده بأى ؟عاوز افهم
جاسر :المهم الاول انت وريت الفيديو ده لمهجه ؟
حازم :لا طبعا
جاسر :تمام هحكيلك بس مهجه متعرفش اى حاجه ..
……
حكى جاسر لسميه الامر كله ..
سميه :يعنى مراد هو اللى كان بييهددنا ؟؟
جاسر :اه هو الواطى السافل
سميه:جاسر انا استحاله ارمى مهجه للكلب ده
نظر لها جاسر فى صمت
سميه :ايه بتبصلى كده ليه ؟؟مش هتتجوزه ولو على جثتى
جاسر :ممم بس لازم تتجوز ..اقلك فى حل بس مش عارف هترضى ولا لا
سميه :اكيد هرضى
جاسر :هو فى حد مستعد يتجوزها بس يعنى لو انتى وافقتى
سميه :حد كويس؟
جاسر :يووووه اتكتب فيه قصاايد
سميه :اكيد هوافق
جاسر :تمام ايدك بقرى الفاتحه
سميه بعدم فهم :فاتحة ايه ؟
جاسر :مهو انا اللى هتجوزها
نظرت سميه اليه ثم قالت :والله زين ما اخترت ..مهجه بأت عسليه خالص من بعد ما تابت
جاسر وهو يضيق عيناه :يا راااجل
سميه :حتى التغيير حلو يا جسورتى ..نسيت اقلك محمد ابن عمتى رجع وزعل اوى اما لقانى اتجوزت ..بيقلى يا سميه مش كفايه مازن …ختمتيها بجاسر مليش دعوه انا عاوز فرصتى ..ايه رأيك ؟؟؟
جاسر بانفعال :فى ايه يختى ؟؟
سميه :نديله فرصته
جاسر وهو يجذبها اليه :انا بقول نناقش موضوع مهجه ده بكره لان انا اللى عاوز فرصتى دلوقتى
…………………………………………….
فى منزله بعدما خرج من المشفى
كان مراد جالسا فى حجرته يتصفح هاتفه
مراد لنفسه :ايه ده فين فيديوهات مهجه ؟
بحث مراد كثيرا فى هاتفه ولم يجد اى اثر لفيديوهات مهجه ..
مراد:خبر ابيض الله …طب دى اكيد كده مهجه شافت فيديو اخوها ..مبدهاش
اتصل مراد على مهجه ..
ردت مهجه :ايوه مراد ازيك صحتك عامله ايه
مراد :مهجه انا بجد متشكر على اهتمامك الفتره اللى فاتت
مهجه :دا واجبى يا مراد
مراد:عاوزين نبدأ صفحه جديده
مهجه ::اتمنى والله
مراد بمكر :بس ايييه يا ستى رصيدى خلص انت اخدتى التلفون خلصتيه مكالمات ولا ايه ؟
مهجه ببراءه : لا والله اصلا انا سبته مع جاسر
مراد بقلق :جاسر وان شاء الله تسبيه مع جاسر ليه ؟
مهجه :اللى حصل ان الاستاذ مجدى اللى خبطك هو اللى اللى اداله التلفون وانا مهتمتش عادى ..بص والله ما فاكره
مراد:لا افتكرى كويس
مهجه :مراد فى ايه ؟؟خلاص لو عالرصيد اشحنلك عادى
مراد :رصيد ايه بس
مهجه:هو مش انت اللى لسه قايل رصيد
مراد:مهجه اقفلى دلوقتى مش ناقص
اغلق مراد الهاتف بعد جملته هامسا :لا شكلها كده لازم الحق اى حاجه من الكحكه قبل ما تخلص

…………………..
مرت ثلاثة ايام يفكر فيها كل من حازم وجاسر وسميه كيف يوقعوا بمراد ومهجه لا تدرى اى شئ بل منذ خروجه من المستشفى ومعرفته ان جاسر قد كشف امره وهو يحاول ارضائها …
فى اليوم الرابع ..
رن هاتف مهجه ..
مهجه : ايوه يا مراد
مراد : انتى صوتك بيحلو كل يوم عن اللى قبله ليه ؟
مهجه بابتسامه : انت ايه جرالك بأى ؟
مراد بضحكه عاليه : بحب يا ناس وحبيبى تقلان عليا ..
مهجه : ربنا يصلح حالنا يا مراد
مراد : بقلك ايه؟
مهجه : نعم
مراد : عاوز اشوفك قريب
مهجه : صعب اوى اليومين دول سميه مأكده عليا مخرجش خالص الا معاها .
مراد بمكر : وايه اللى هيعرف سميه بس ؟
مهجه : انا يا مراد عاهدتها تعرف كل تحركاتى
مراد : طب والعفش
مهجه : نجيبه كلنا مع بعض .
مراد : طيب اقلك نتقابل بعد كليتك بكره ..
مهجه : يا مراد مش هينفع
مراد : طيب خلاص ..
………..
تانى يوم بعد أن انهت مهجه محاضراتها خرجت من الجامعه ففوجئت بمراد ينتظرها ..
مهجه : مراد ؟؟
مراد : حبيبة مراد ..اهو ملكيش حجه تعالى نخرج ..
مهجه : بس..
قاطعها مراد : مفيش بس يلا صدقينى هبسطك اوى …

يتبع

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حارس شخصي)

في نهاية مقال رواية حارس شخصي الفصل الثامن عشر 18 بقلم حكاوي مصرية نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى