روايات

رواية حبيسة عشقه الفصل الواحد والعشرين 21 بقلم بسام غانم

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حبيسة عشقه الفصل الواحد والعشرين 21 بقلم بسام غانم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

عالقون في حبهم الفصل الحادي والعشرون بسام غانم

عالقون في حبهم الفصل الحادي والعشرون بسام غانم

يغادر غرفة أدهم ويذهب إلى غرفتها ويدخلها ويجدها نائمة بسلام لكن هذه الأجهزة متصلة بها وجهاز التنبيه هذا يزعجه. ينظر إليها بقلق ، ويسحب كرسيًا ، ويجلس بجانبها ، ممسكًا بيدها بإحكام ، ويقبلها بين الحين والآخر وينظر إليها بهدوء ، يهمس: “أنا آسف ، لم أقصد ذلك ، أنا لا لا أريدك أن تغادر “. عني مرة أخرى ، أعدك بأنك ستتغير ، أعدك بأنني لن أضربك مرة أخرى ، فقط قف علي ، افتح عينيك ، عض شفتيك ، افعل أي شيء ، أنا أتفق مع كل شيء ، لكن لا تتركني مرة أخرى ، أحتاجك في حياتي ، يا مصير ، أنا مستعد لأعطيك قلبي وروحي وعقلي ، لكن من فضلك تعال معي ، يديك في يدي ، هل تتذكر عندما أخبرتك ، أنا لا أؤمن بالحب ، كنت أزعجك ، أتمنى أن أرى غاضبًا “. يعانق يدها بإحكام وينظر إليها بحب. لكن شخص ما راقبه واستمع إلى حديثه ، وشعر أنه هو السبب ، وشعر أنه عازل ، والحاجز هو ذلك الفيضان الذي أغرق حبهم ودمره ، ورأى شقيقه يريد أن يصبح رجلاً صالحًا بحضوره و هذه الفرصة لن تمنعه ​​أكثر ، فقد أخرجه من ذهوله صوت آلة القلب وهي تعلن عن تغيير فيه. سرعان ما سأله مازن بغير فهم “ماذا سيحدث؟” شاهد أدهم يعبث بالأسلاك الموصولة قليلًا ، حتى أعيد ضبط الصوت كما كان ، وأعلن صوتها المتعب المرهق أنها يجب أن تخرج بصوت هامس ثقيل “مازن”.

التفت إليها مازن بسرعة وتضع يدها في فمها ، “شششششششهه hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh

لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا

فصل جديد من الرواية مكتوب حصريًا لعالم Scarhome. اترك تعليقًا للحصول على كل الأشياء الجديدة أو قم بزيارتنا الليلة


في نهاية مقال رواية حبيسة عشقه الفصل الواحد والعشرين 21 بقلم بسام غانم نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى