رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل التاسع 9 بقلم مريم نصار
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل التاسع 9 بقلم مريم نصار ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل التاسع 9 بقلم مريم نصار
ضحك مرشدي بمكر وعايز ينفذ خطته واتكلم بتمثيل الطيبه:
ـ ع قولك يما إحنا مالناش غير بعض، وانا سداد في أي وقت شفاعه تحتاج لايتوها حاجه تبعتلي اي حد وانا اجيلها جري، اومااال ده الدم عمره مايبقى ماية يام شفاعه.
رفعت أيديها لفوق ودعت ليه بقلب صادق:
ـ روح الهي ينجيك يابن بطني ويهديك، وترجع لعقلك وتعيش معانا.
رد عليها باستعجال:
ـ إن شاء الله، إن شاء الله يما اومال مين اللي هيقف في سبوع النونة انا طبعاً، بس دلوقتي انا يدوبك امشي بقى علشان اسجل العصفورة الصغيرة، انا قولت لشفاعه وهى طلبت مني أروح اسجلها ودي بقى هديتي لشفاعه وحليم بالاذن ياست الكل.
وخد الأوراق المطلوبه وراح يسجل المولود؛ وبعد الإجراءات اللازمة فاتن نزلت بالبيبي، و البنت بتسأله:- اسم المولود ايه حضرتك.
رد مرشدي بكل حقد وشر:
ـ سلامة؛؛؛ سلامة عبد الحليم حافظ بركات.————يتبع
حكاية/ جهاد و سلامة.
بقلم/ مريم نصار.
غلاف / زهرة
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية حكاية جهاد و سلامه سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
في نهاية مقال رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل التاسع 9 بقلم مريم نصار