رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الثامن 8 بقلم مريم نصار
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الثامن 8 بقلم مريم نصار ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الثامن 8 بقلم مريم نصار
خرجت شفاعه والضحكه ع وشها منوره، وكملت كورس العلاج تجاوز الاكتر من ست شهور وكل فترة تروح المركز وكملت متابعتها هناك، وف يوم كانت في السوق بتشتري خضار البيت ومعاها فاتن جارتهم، وفاجأة شفاعه داخت وقعدت عند أقرب محل وسألتها فاتن بتعجب:
ـ مالك ياشفاعه وشك اصفر ليه؟
مسكت راسها بوهن واتكلمت:
ـ مش عارفه يابت يافاتن حاسه أني معدتي قالبه عليا، ومش شايفه قدامي، رنيلي ع حليم بسرعة يجي ياخدني حاسه اني هقع من طولي.
اتصلت فاتن ع حليم وعشر دقايق كان عندها بعربية صاحبة وخدها وطلعوا ع المركز وبعد الكشف والتحاليل جه الدكتور وحليم سأله بأهتمام:
ـ إيه يادكتور مراتي مالها الله يكرمك طمني.
أبتسم الدكتور ونقل النظر بينهم واتكلم بضحكه وقال:
ـ حلم السنين اتحقق يا اسطى حليم، ألف مبروك يامدام شفاعه انتي حامل في الشهر الأول. ————يتبع
حكاية/ جهاد و سلامة.
بقلم/ مريم نصار.
غلاف / زهرة
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية حكاية جهاد و سلامه سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
في نهاية مقال رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الثامن 8 بقلم مريم نصار