منوعات

رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل السادس 6 بقلم مريم نصار

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل السادس 6 بقلم مريم نصار ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل السادس 6 بقلم مريم نصار 

سقط، وانت ساكت ع مراتك، لابتشد عليها ولا بتخليها تكشف غصب عنها علشان نعرف ايه المشكله، هى خايفه تروح للدكتور دي مشكلتها هى،وانا مقدرش عليها، بس اقدر عليك انت ياحليم.
حليم كشر عينيه وحاسس إن اللي هيسمعه بعد كده حاجه هتعمل مشكله كبيره، لكن قال:- المعنى يام حليم، عايزه توصلي لأيه؟
أخدت نفس طويل وقالت:- أنت لازم تتجوز واحده تانيه ياحليم.! 

باك

فاق حليم من افكاره ع صوت الأطباق اللي بتتحط قدامه، واخد نفس عميق واتنهد ، عكس شفاعه اللي اتكلمت بغيظ: 
ـ السنه خلصت اهي ياحليم وانت قبضت الجمعيه هتروح تكشف امتى بقى؟

حليم بيتعدل وضهرو شد عليه، واتكلم حاضر يا شفاعه، اديني يومين بس اجيب عدة الورشه وهروح معاكي زي ما انتي عايزه، المهم انا عايزك ف موضوع كده اقعدي.
شفاعه قعدت قدامه باهتمام:
ـ خير ياحليم موضوع ايه؟ ————يتبع

حكاية / جهاد و سلامة
بقلم/ مريم نصار
غلاف /زهرة

لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية حكاية جهاد و سلامه سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة

جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا


في نهاية مقال رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل السادس 6 بقلم مريم نصار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى