رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل العاشر 10 بقلم مريم نصار
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل العاشر 10 بقلم مريم نصار ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل العاشر 10 بقلم مريم نصار
شفاعه عوجت بقها وقالت: والله لما نشوف آخرة دلعك فيها، ياخويا محسسني أنها كبرت ودخلت كليه لما نشوف.
سلامة رقصت حواجبها لأمها وقالت:- انتي غيرانه مني ياست شفاعه علشان بابا بيقولي ست العرايس وانتي لأ، بس هو حبيبي.
الكل ضحك عليها وحليم مقعدها في حجره ومبسوط بيها،بعد كده اتغدوا ونزلت مع أبوها الورشه وبيتكلم معاها بثقه كبيرة كأنها صاحبة عمره وفخور بيها في أي وقت وأي مكان، وكل ما تعدي سنه شخصية سلامة تبقى أقوى ع عكس شخصية جهاد المحصورة في قوقعة مامته، وف يوم نضال وابنه ورجاء عند والدتها خديحه واتكلمت قدام نضال بكبرياء وحطته قدام الأمر الواقع وقالت:
ـ نضال حبيبي، بكرة اول يوم لمُدرس الاتيكيت مع جهاد، وف الاجازه هنتفق مع مدرس الموسيقى اللي بيعلم سوزي بنت رامي اخويا اوكي.
نضال:- …………..! ————يتبع
حكاية/جهاد و سلامة.
بقلم/ مريم نصار.
غلاف زهرة
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية حكاية جهاد و سلامه سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
في نهاية مقال رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل العاشر 10 بقلم مريم نصار