رواية حليمة المراد الفصل الثاني 2 بقلم مريم أحمد
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حليمة المراد الفصل الثاني 2 بقلم مريم أحمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية حليمة المراد الفصل الثاني 2 بقلم مريم أحمد
رواية حليمة المراد البارت الثاني
رواية حليمة المراد الجزء الثاني
رواية حليمة المراد الحلقة الثانية
شاف ست كبيرة رافعه على امه الس.كينة.. و امه وقعتها على الارض في الوقت المُناسب!!
جرى عليها بعد ما مسكت الس.كينة من ايد الست التانية و حاولت تطلع بس وقفلها مراد و قالها:
حاولي تطلعي و فيها مو.تك.
الست و هي بتبصله بنظرات مذعورة و غير مُستوُعَبة..
كانت بتحاول تفتح الباب، فزعق فيها و قال:
جرا اي يولية انتِ هو انا بتكلم مع عفريتك!!
أنا ظابط و ممكن تروحي فيها!
لفتله بصدمة أكبر و هي بتقول بتلعثُم أوي:
ط.ط.طب.. سبني ا.ا.اروح، عندي عيال و مش هيسيبوهم لحياتهم و عيالهم!
بصلها من تحت لفوق بإشمئ.زاز:
مين حادفك على امي!!
بصت لأم مُراد بنظرة غريبة بس اتكلمت بعدها بإدنفاع و كأنها استمدت القوة:
الست حليمة مراتك.
مُراد بصدمة و هو بيهز راسه:
انتِ كدابة دي عمتها هتعمل فيها كدا ليه.. طب عالاقل صدقي نفسك فكدبة عدلة انما دي استحاله اصدقها..
فالوقت دا حليمة كانت لبست الطرحة أى كلام و نزلت..
و هي نازلة خبطت فحد، قالها بإستغراب و قلق:
حليمة انتِ كويسة؟
_ في صويت عند خالتك يا كريم..
كريم و هو بيضيق عينه بإستغراب:
الصوت دة من عند عمتو مديحة!!
راحوا الاتنين و لسه هيدخلوا شافوا منظر عمرهم ما هينسوه..
يا ترى مراد هيصدق الست و يا ترى أصلا هي صادقة و لا لا، و يا ترى بردو شافوا اي و هل الأمور هتسوء و لا لسه في ألغاز..؟
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حليمة المراد)
في نهاية مقال رواية حليمة المراد الفصل الثاني 2 بقلم مريم أحمد نختم معكم عبر بليري برس