روايات

رواية حنين الفصل الثاني 2 بقلم هايدي أحمد

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حنين الفصل الثاني 2 بقلم هايدي أحمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية حنين ، الفصل الثاني بقلم هايدي أحمد

رواية حنين ، الفصل الثاني بقلم هايدي أحمد

فتح حجابها عند باب الشقة ودخل به ، ضحكت ووضعت يديها على رقبته ناظرة إليه.

أحمد: لا تخبرني يا حبيبتي

حنين: ما الحب؟

أحمد: كم وزنك؟

حنين: 65 كيلوغراماً

أحمد: أوه يعني ليس 90

ضربته على كتفه: وزني 90 كيلوغراماً ، فطلقني ، والآن ، الآن

أحمد: لا أريد أن أطلقك ، أنا فقط دخلت هذا العالم ، هل ما زلنا نقول يا هادي ونسميها حقدًا أم ماذا؟

أغمي عليّ ونظرت بعيدًا عنه

أحمد: يا عذابي لمن حزين يا أطفال أنا آكلك الآن ، وماذا أفعل بك؟

حنين: لا تخذلني هنا في الصالون

أحمد: يا لها من غرفة جلوس يا عزيزي نحن في غرفة النوم

حنين: لا ، دعني أدخل هنا ، أريد أن أرى الشقة

أحمد: اليوم لا يوجد لديك ، حياتنا باقية ، انظر كم هو ملائم لك ، أنا أشاهده يشكو

أحمد: نعم

أنزلها ونظر في أرجاء الشقة ، فكان للجميع ذوقها ، حتى التصميم والألوان

حنين: حسنًا ، الألوان ليست رائعة

أحمد: أي لون؟ أشعر أننا في مستشفى ، ويختار شخص ما لون الشقة الأبيض القذر

حنين: ما الخطأ في هذا ، حتى الشقة مشرقة ، وليست مثل الناس الذين يريدون السود. هل هناك شخص عاقل في العالم يريد أن تكون غرفة النوم سوداء؟

أحمد: ماله أسود ، سيد ألوان ، فتاة ، أو لم تعجبك ، ليس مثل اختيارك الذي * أملكه

حنين: طبعا عزيزتي أنت الأول

قالت ذلك وركضت إلى الغرفة وهي تضحك وهو يركض وراءها

أحمد: ماذا قلت خذي يا بنت

حنين: يا أمي

دخلت الغرفة ورآها

أحمد: هيا إذهبي إلي الحمام وخلعي هذا الثوب

شعرت بالخوف وعادت إلى لوري وأمسكت بالفستان

حنين أثناء بلع اللعاب: لماذا؟

أحمد: لا تظنين أنك قذرة بعد الآن ، فنصلي الركعتين اللتين نبدأ بهما الحياة الزوجية

حنين: حسب

أحمد: لطالما رأيتني بهذا الظلام

اقتربت منه ووضعت يديها على رقبته: أنا آسف حبي ، لم أقصد الأمر على هذا النحو

أحمد: أعلم وأقدر أنك خائف ومتوتر ، لكن لا تقلق ، أنا أفهمك جيدًا.

تعال وادخل الآخرين وتوضأ

حنين: الحاضر

في يوم السبت دخلت الحمام وخرجت وارتديت كعبي وهو يتوضأ ويصلي معه ركعتين وانتهيا.

أمسكها من يديها ونزعها عن جبينها

أحمد: لا أصدق أنك أمامي الآن

حنين: لست أسعد امرأة في العالم اليوم

أحمد: الله يوفقني ويسعدك ولا أحتاج لشيء وأنا على قيد الحياة

وبسلته مليئة بالحب وعانقته

وشتمته وقامت ودخلت الحمام بينما كان يتغير

خرجت بفستان قصير يبرز سحرها ، ويصقل شعرها الأسود المتوسط ​​الطول

نظر إليها وتفاجأ بشكلها وعدم مصها

الفصل الثاني هنا

لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا

بدلاً من البحث عن الروايات ، احتفظ بها على هاتفك وقم بتنزيل تطبيقنا


قم بتنزيل تطبيق SkyHome


في نهاية مقال رواية حنين الفصل الثاني 2 بقلم هايدي أحمد نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى