رواية حياة قلبي (كاملة جميع الفصول) بقلم سلمي ابراهيم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حياة قلبي (كاملة جميع الفصول) بقلم سلمي ابراهيم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
حياة قلبي الفصل الأول
كان مارفان جالسًا على السرير ، وعانقته إحدى فتيات الليل ، وكان في يده كوب نبيذ ، وسيجارة ، وهو والفتاة معه … اقتربت من شفتيه ، وتنهد بعمق.
فتاة .. انت حقا القمر …
مروان كول .. أعرف….
فتاة..لا تتزوجي … لقد وقعت في حبك
أخذ مروان نفسا من سيجارته وأخذ نفسا.
فتاة .. نحن نعرف … لكنك حقًا .. لقد أحببتها كثيرًا
مروان..اليوم انا معك … لكن حالما بزوغ فجر … لا ارى شيئا في بيتك وعلاقتي معك تنقطع هكذا … انتهي
فتاة .. هذا هو منزلك
مروان .. لا .. هذه شقة كهذه .. لأشياء لطيفة مثلك .. لكني أعيش في منزل عائلي وجدي صعب جدا….
اقتربت منه الفتاة كثيرا وفضلت أن تشرب فكانت ممتلئة به … ثم جاء الفجر وغادرت الفتاة. ارتدى ملابسه واستعد للعودة إلى المنزل. فيلا … كانت ابنة عمه حياة تنتظره ، تحبه منذ فترة طويلة ، لكنه لم ينتبه لها.
حياة قلقة عليه .. اين كنت ..
مروان البرد .. وأنت تملكك
حياة .. أتحدث معي جيدًا ، حتى أنني أتفقد حالتك
مروان .. جدي مازال مستيقظا
حياة..لا … نام مبكرا …. المهم هو مكانك … لم يرد على الصندوق وتركها ونام …. وفضلت قلبها على الألم لحبها وحبيبها الذي لم يتعاطف معها إطلاقا …. نمت حياة بصعوبة استيقظت في الصباح جالسة على الطاولة ووجدتها جالسة على الكرسي الرئيسي.
الجد خالد .. أين مروان حياة؟
الحياة .. حان وقتها
خالد .. كان مستيقظًا أمس
حياة .. لم يكن هذا الجانب من قبل
خالد .. الوقت مبكّر .. حياة كانت مشوشة ولن تتكلم بعد مروان يسقط ….. فرحت
مروان … صباح الخير …
خالد .. اين كنت البارحة؟
مروان .. كنت مع مجموعة من أصدقائي وعدت مبكرًا لأسأل حياة
الحياة بلا تفكير .. أوه ، اعمل ، تكلم جيداً
خالد .. من المهم أن تستعد لأنك ستتزوج حياة أختك خلاص. عمرك 27 عامًا وابن عمك يبلغ من العمر 19 عامًا.
كانت حياة سعيدة لكن مروان قاطع فرحتها….
أصيب بيلو مروان بالصدمة .. نعم بالطبع لا
طرق خالد على الطاولة ، وكان والد مروان ووالدتها من حوله ، لكن حياة عائلتها ماتت
كان خالد غاضب جدا .. ستعصي كلامي ….. ستتزوجها يعني تتزوجها .. وكتب كتابا الاسبوع القادم .. حتى تتزوج وتتوقف عن مواعدة الفتيات.
نظر مروان إلى الحياة ، وتركهم والده ووالدته وغادروا … وطوال هذه الأسابيع لم يستطع تحمل نفسه ولم يصدق أنه سيتزوجها بالفعل.
جاء يوم الفرح وقد صنعتم فرحة عظيمة كما يليق بعائلة رعد. بعد انتهاء المرح ، عادوا إلى المنزل وأخرجوا الغرفة وأغلقوها.
مروان البرد .. تعال اهدأ بالداخل لتهدأ
حياة مستاءة .. أستطيع التحدث بشكل مريح
الفصل الثاني هنا
في نهاية مقال رواية حياة قلبي (كاملة جميع الفصول) بقلم سلمي ابراهيم نختم معكم عبر بليري برس