روايات

رواية زواج بالقوة الفصل الحادي والعشرون 21 والفصل الثاني والعشرون 22 بقلم لولو الصياد

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية زواج بالقوة الفصل الحادي والعشرون 21 والفصل الثاني والعشرون 22 بقلم لولو الصياد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية الزواج القسري الفصل 21 الفصل 21 والفصل 22 22 بقلم لولو الصياد

للفصل الحادي والعشرين. …
رنا … سأفعل ذلك …
وأمسكت بالسكين وكانت ستقطع يديها مرة أخرى ركض جلال بسرعة وأمسك يديها قبل أن يقطع يدها بالسكين ويلقي بالسكين على الأرض …
جلال ، بغضب شديد .. كيف تفعل ذلك ، يا فهمتني ، كيف امتلكت القوة لفعل هذا؟ تريد أن تموت كافر وتريد أن تموت ابني.
رنا … تبكي كثيرا .. ممنوع علي فعل هذا .. لماذا لم أفعل لك شيئا .. أمي لولو الصياد .. الزواج بالإكراه .. كنت متعبة بدرجة كافية وكنت أصرخ كثيرا. ..آآآآهآآآآآآآآآآآآآآآآآدآعآعها تحت قدمي جلال الذي كان يراقبها وهي تنهار. لم تهتز شعرة واحدة حتى لم ينظر إليها وفجأة سمع صوت رأسها يرتطم بالأرض فآها نظر إليها فوجدها فاقدة للوعي ، فأسرع إليها وحملها إلى السرير.
جلال بصوت عال للخدام .. اين تبحثون عن طبيب سريعا؟ كان جلال ممتلئًا بالخوف ، ليس على رنا ، بل خوفًا من فقدان الطفل ، كان يخطئ في اعتباره شقيقه المتوفى أدهم ….
جلس جلال بجانبها وحاول جاهدًا أن تستيقظ ، لكن ربما لم تستجب له على الإطلاق … جاءت الخادمة بعد مكالمة جلال. ..
جلال غاضب .. لماذا تأخر الطبيب؟
الخادمة خائفة .. جاي فور وصولك بك ..
جلال … أسرع ، أسرع …
جلال جلس بجانبها ….. يا جلال لن اسمح لك بشيء مهما حدث وسوف تميز نفسك وتحضر ابني وإذا حدث له شيء فلن أرحمك يا رنا أنا لن ترحم ، صدقني …
طرق الباب ودخلت الخادمة مع الطبيب ، وبعد أن فحصها الطبيب بعد أن مر وقت قصير …
جلال … الطفل بخير …
تفاجأ الطبيب بسؤال جلال عن الطفل وليس عن صحة الأم …
دكتور … هو بخير ، لا بأس ، وصحته جيدة ، لكن أتمنى أن يقوم ببعض الفحوصات لأن والدتي مصابة بمرض السكري ، وهذا ليس صحيحًا. قلت سابقًا إنها يجب أن تكون منتظمة بالنسبة لها والآن إنها حامل وهذا أمر خطير عليها. ومن الواضح أيضًا أنها تعاني من توتر عصبي شديد أدى إلى رفع مستوى السكر لديها وجعلها تدخل في غيبوبة .. سكر …
جلال .. السكر يمكن أن يؤثر على الطفل …
طبيب. .. لا ، ولكن بالطبع يمكن أن يكون له تأثير إذا كانت الأم متعبة جدًا ، لذلك أود أن يتم مراقبتها أسبوعيًا ، وطبعًا تناولها ، ودائمًا ما يتحققون للتأكد من الحمل. تسير على ما يرام…
جلال … غدا ان شاء الله نأتي الى المستشفى ونقوم بجميع الفحوصات اللازمة …
طبيب. .. إنه جيد جدا وإن شاء الله يتحسن قليلا ، وهذا الدواء عليه بانتظام وقد حددت له مواعيد وأتمنى أن يبتعد عن أي توتر …
جلال …….
خرج الطبيب وبقي جلال بجانب رنا في انتظار استيقاظها وغضب على نفسه لأنه كان سبب حالتها وبسببه يمكن أن يؤذي طفله المنتظر … بدون أي صوت …
جلال انت طيب …
أومأت رنا بالموافقة.
جلال .. الطبيب قال إنك ثمل جدا وهذا غير مناسب لك تحتاج أن تأكل وتشرب بانتظام وغدا إن شاء الله نذهب إلى المستشفى لفحصك …
لم تجب رنا على الإطلاق ، لكنها بكت بهدوء.
كانت جلال تمسك بيديها ، الأمر الذي فاجأ رنا للمرة الأولى ، فكان جلال يتحدث معها بهدوء.
جلال. … لا أعتقد أني خائف منك ، أنت ، هذا واحد من الاستحالات الرابعة ، أنا خائف بسبب هذا ووضع يديه على بطنها مما يشير إلى أن خوفه ليس فقط على نفسه. طفل ، لكنها لا تعني له شيئًا …. لم ترد رنا عليه ، وفجأة
يكتب…
جلال. ..يدخل. ..
خادمة … جلال بك الآنسة سيرين بالأسفل وأريدك …
جلال… بمفاجأته… سيرين… حسناً ، نزل الآن….
نهضت جلال بسرعة ودخلت الحمام واستحم وخرجت وارتدت ملابسها. أرادت رنا أن تسأله عن تلك المرأة ولماذا تركها لها؟ لترى من تلك المرأة وتسمع لماذا جاء زوجها ليرى هي نار الغيرة ايها السادة وبداية الحب دائما بالغيرة. تركت الغرفة متكئة على الجدران حتى وصلت الى بداية السلم. وجدت زوجها ووالد طفلها يعانقان. من فتاة لم تر وجهها وتقبّلها على شفتيها .. القبلة جعلت قلب رنا يبكي .. بدل عينيها …
من هي سيرين وما هي قصتها وماذا ستفعل؟ سنكتشف في الفصل التالي ، جلال. …يدخل
============================

الفصل الثاني والعشرون …
كانت رنا تنظر اليها والدموع تنهمر من عينيها. كانت فارغة كأنها تبكي بدل دموعها دماء شعرت بجرح شديد في كرامتها ومشاعرها من هي هذه الفتاة وكيف تقترب من زوجها؟ مثل هذا؟ إنها وحيدة للغاية ولا أحد لا تهدأ. تشعر وكأنها وحيدة في هذا العالم. وضعت يدها على بطنها وتحدثت إلى الطفل …. أعلم أنك الوحيد الشخص الذي سيتعاطف معي. أنت الوحيد الذي سيدعمني في هذا العالم. الآن شعرت بقدر ما أحتاجك ، ستكون كل ما لدي في العالم ، الآن سأقلق عليك لأنه ليس لدي واحد للتحدث معه على الإطلاق. والدي جعلني متعبًا جدًا ، وتزوجني عمك حتى لا يخسر ماله وحياة رهف ، فقط لإرضاء زوجته. لم أفعل شيئًا وليس خطأي على الإطلاق . لا تنسى أنني سبب وفاة عمك. ليس خطأي أحب أمي. أحزن شخص في هذا العالم ، وكل الناس يأتون إلي رغم أنني أتعس شخص في هذا العالم. الابن متعب جدا … وبكت وبكت حتى نامت من بكاء كثرة .. استيقظت رنا من اهتزاز جسدها فتحت عينيها فوجدت أن جلال هو الذي أيقظها .. ..
رنا ما بك …
جلال …. حان وقت الطب والعشاء لم تأكل شيئاً. ..
الجرح … لا نفس …
جلال …. لست في حالة مزاجية ، نسيت أنك حامل أو شيء من هذا القبيل ، لذا ستنضم إلينا لتناول العشاء تحت …
الجرح … معك من هناك …
جلال بارد … يا سيرينا …
جرح. .. من هذا ان شاء الله. ..
جلال .. برد …. بالرغم من انني لا احب سؤالك ولا طريقتك ولكن هذه والدة ابني …
رنا … هي حامل أيضًا وهي مصدومة. …
جلال. ..هاهاهاهاها الحامل يعني ابني في معدتك …
رنا بتوتر. هذا أنا وابني فقط ، وهي ليست هدية لأحد.
جلال … لست في حالة مزاجية ، سيكون ابني ووالدته هادئين ، وهما يعرفان كل شيء ويتفقان.
رنا …. ماذا تريد مني يا أخي؟
جلال … انهض لنذهب لتناول العشاء ونلتقي بها …
نهضت رنا بسرعة ودخلت الحمام وأغلقت الباب بالمفتاح ، وغيّر جلال ملابسه ، ومرت أكثر من ربع الساعة ولم تخرج رنا من الحمام ، وانتظر ربع ساعة أخرى ، لكنه شعر أن هناك شيئًا مريبًا .. طرق .. إلى الباب. ..
جلال … رنا افتح الباب …. رنا أقول لك “افتح ، أنت أفضل” … رنا افتح ، لا تغضبني ….
ظل يطرق على الباب ولم يسمع أي جواب ، فكسر الباب ووجد أمامه. …..
هو يتابع …

====================================
الفصول ثلاثة وعشرون وأربعة وعشرون هنا


في نهاية مقال رواية زواج بالقوة الفصل الحادي والعشرون 21 والفصل الثاني والعشرون 22 بقلم لولو الصياد نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى