روايات

رواية زوجة أخي الدلوعة الفصل الثالث3 بقلم بريق الامل

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية زوجة أخي الدلوعة الفصل الثالث3 بقلم بريق الامل ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية زوجة أخي الدلوة شكرا لك الفصل الثالث

عادوا إلى المنزل في الليل أيضًا 🌌🌙

حصلت أمل على رسالة نصية من فيصل: اشتقت لك 💔 واريد التحدث معك لكن الاولاد يسكتون علي

احبك

أجبته وما زلت تفتقدني 💔 متى ستأتي لتأخذني بعيدًا عن أولادك يا ​​جنوني 😓

فجأة طرقت نسرين الباب

ميمي إن لم تنم تعالي و ابقي معي و مودي😊 ..

بقيت أمل معهما وتركتهما نسرين فجأة

وأمل تتعجب 😳 أين نسرين غريبة تركت محمد؟

والغريب أن محمد لم يتصل بها 😬

لم أستطع تحمل ذلك ، ذهبت إلى المطبخ لأحضر بعض الماء ورأيت المجلس يلمع ، لم أستطع تحمله ، اقتربت بحذر ، سمعت صوت ندى ، اقتربت ، وجدت نسرين تصلي وتقرأ في صوت حلو ..💚

أمل: يا حلوة تصلي بالليل يا الله ما لها من صوت حلو 😣 فجأة شعرت أن محمد يأتي إلى المجلس ، فاختبأت خلف الباب الفاصل

جلست نسرين تتوسل المغفرة وتسبيح. دخل محمد وحيا رأسها وجلس بجانبها وقال لها

بارك الله فيك 🙌🏻 إذا رأيتك تصلي في آخر الليل يكبر حبك 😘

ضحكت نسرين لأنني دعوت أن تحبني

خرجت أمل ودخلت غرفتها قلقة مما حدث ..😕

بدأت شخصية نسرين تجذب أمل التي شعرت بالحب لها ولم تتفاجأ بحب شقيقها 😍

في اليوم الثاني ☀️

نسرين ترتدي جلبي رمادي 👘 مكياج ناعم وفاخر وردي فاتح جدا

أعددت القهوة ☕️ ووضعتها لمحمد وطلبت الإذن من أمل بـ 🙋🏻 زيارة جارتها أم يوسف وهي عجوز تعيش وحدها في الملحق ..

أمل: ما سبب زيارة نسرين للسيدة العجوز؟

محمد بإعجاب 😍: نسرين تحب زيارتها لانها وحيدة و ام يوسف تسعد عندما تأتي … انت تصدق امول. كل أهل الحي يحبون نسرين. تحب الاستمرار ، خاصة البالغين والبسطاء

أمل صامتة وتفكر.

.

اللهم متى كانت آخر مرة زرت خالتي أم فيصل؟

شعرت أمل أنها صغيرة وزاد إعجابها بنسرين.

وفي المساء 🌌 بعد العشاء

كان محمد مع أصدقائه 🚶🏻 … لاحظت أمل أن نسرين أرسلت ابن جارتها وأحضر لها كعكة صغيرة 🎂 وعصيرًا.

طلبت أمل الإذن وذهبت إلى غرفتها حيث شعرت أن نسرين مشغولة

ابنتها دانا كانت تبكي عطشانة كانت تبكي من أجل الماء

فتحت أمل الباب بهدوء وكانت محرجة لأنها نسيت إحضار الماء معها ، لكنها بقيت عند الباب متفاجئة بما رأت

ذهبت نسرين إلى الغرفة وأخذت معها كعكة وعصيرًا

لبست فستان أحمر 👗 دانتيل يحتضن الجسد ويصف تفاصيل جسدها ، شعرها مجعد 💁🏼 و فوق عشوائيا ، و صنادل بكعب كلها فصوص ورائحة العطر تنتشر بطريقة الذي يسحر حتى أروع شكل وترتيب ، رغم أنه ليس لطيفًا جدًا ، لكن شكله كان مغرًا جدًا .😉😍 ..

عادت أمل وأبدت إعجابها 😍 بشكل نسرين وتفاجأت أنها لم تكن متأنقة ومتألقة ، فقط لمحمد وقد سئم الله حياتها 😝 ..

بعد أن دخل محمد ، انتظرت أمل لبعض الوقت عندما شعرت أنهم في غرفتهم للحصول على الماء🍶. خرجت وكان باب الغرفة مقفلاً ، لكنني لاحظت أن الإضاءة خافتة💥

ضحكت 🙈🙊 ملابسهم تبدو وكأنها في الجو 💞 ..

لما كانت تخرج من المطبخ سمعت صوت ضحك 😂 نسرين كانت تتكلم وتضحك بغناء ، ضحكة مستمرة

حاولت النوم ، لكنها لم تستطع التفكير فيما حدث ، وفجأة تذكر فيصل من قال لها ذات مرة: “تريدين كسر هذا الخجل ، أنا زوجك”.

تذكرت كيف كانوا في السرير 💑 كان يتكلم ويتحدث وكانت مثل الحائط لدرجة أنه سيسألها دائمًا كيف تنام 😔 … هذه الكلمة سترفع ضغطها 😖

نامت ماجه من خواطر كثيرة وكأنها بدأت تشعر بالنقص ..

انقطع صوت الهاتف عن أفكارها

نسرين:

إذا كنت مستيقظًا ، فتشاهد معنا ☺

خرجت وجلست معهم ، كان محمد مرحًا يضحك ويمزح بطريقة غريبة. ترون أنه سعيد 😂

تذكرت مشهد فيصل بمجرد نهوضه من الفراش نام وهو يمسك ظهرها 😔 كأنه يخبرها أنه لا يشعر بالسعادة ، لا ، لا ، على الإطلاق ، قال ذلك أكثر. أكثر من مرة ، وقد أسعدتني الليلة ، واعتقدت أنني إذا استسلمت له ، فسأحقق النجاح

فكرت كيف استطاعت نسرين أن تصير هكذا ، كيف تعلمت الرب؟ أريد أن أسألها ، لكني أخشى أن تضحك علي

محمد: آه ، ها نحن

نسرين: طبعا تقصد فيصل

أمل: أنا غير مرتاحة ، هذا طبيعي ، ما عندي شيء 🙊

انتهوا من المساء ، ثم ذهبت أمل إلى غرفتها ووقفت أمام المرآة لبعض الوقت ، لتحلل نفسها. أنا جميلة ، لكن …

كانت صامتة ولا تستطيع الكلام. كانت تنظر إلى جسدها بالكامل ، وبطنها أمامها مترًا واحدًا ، وشعرها لم يكن مكشوفًا إلا من حين لآخر. قارنت نفسها بنسرين شعرت بخيبة أمل وقالت لا مكان للمقارنة

بادئ ذي بدء ، لم أشعر أبدًا بأني كنت شيئًا لطيفًا لفيصل ، وتذكرت عدد المرات التي رآها تصرخ على الأطفال😖

يقول لها: هذا كل شيء ، أيها الشاب ، هدئ أعصابك 😨

وجاءت دموعها 😥 كما تتذكر من حاول الخطبة قبل عام ولو لم ترفضه أمها وشتمته لكان قد تزوجها 😭 …

بكت كثيراً وحاولت الهرب للنوم.

إنه شعور مؤلم أن تشعر المرأة بأنها أنثى فقط بالاسم


في نهاية مقال رواية زوجة أخي الدلوعة الفصل الثالث3 بقلم بريق الامل نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى