روايات

رواية زوجة أخي الدلوعة شكرا لك الفصل السادس 6 بقلم بريق الامل

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية زوجة أخي الدلوعة شكرا لك الفصل السادس 6 بقلم بريق الامل ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية زوجة أخي الدلوة شكرا لك الفصل السادس

ثماني ساعات ⏰

رجاء قلبها يرتجف الشعور الداخلي بالعروس الشعور بالفرح والنصر

اللهم ما أجمل شعور بالتميز والإنجاز👍🏻👸🏼😎

بالحب والسعادة شعرت أمل بشعور غريب بفرحة غامرة قبل أن يراها فيصل ، وكيف كان يراها 😁🙈 !!.

انقطعت أفكارها 🙇🏼 صوت فتح الباب …. دخل فيصل وانتشرت عليه رائحة حلاوة تذكره بأول أيام الزواج ….

أغلق الباب واستدر👱🏼

&&&&&&&&

آمل ذلك 👸🏼

الثوب الأحمر الحاد👗 يمسك الجسم ، والقصة تبرز الصدر😉 بطريقة مغرية ، والفتحة من الأمام إلى منتصف الفخذ ، والساق مزينة بنقش الحناء ، والجسم رشيق💃

شعر أشقر تخرج بطريقة ساحرة

عيون سموكي 👀 وأحمر شفاه أحمر 💄 بشفاه ممتلئة مثل الفراولة 🍓

وأحلى من هذه ابتسامة شوق تسحرك ونظرة تقول اشتقتلك 💘 … جمال مستبد 😍 ….

توقف فيصل 😃 لبضع ثوان ثم ابتسم بخجل

اقتربت منه ، صوت نفسها تخنقها ، كانت في حيرة من أمرها ، لكن المهم أن تبدأ 😂

عانقته بدلا من عزيزتي اشتقت اليك 😘💔

نظر إليها بشوق ، شعرت أنه يأكلها

مرحبا عزيزتي ما هذا الخير؟ يبدو أنني أسافر بين الحين والآخر ، أرمي نفسي بين ذراعيه 💏 بدلًا من السماح لك بالسفر مرة أخرى 👌🏻 …

فيصل: وين البنين 👩 👩 👦

أمل: تركتهم مع أمي للراحة

نظر إليها فيصل في ذهول أدرك أن معناه أنها تناديه …. وبفرح 😬

قال: هذا لطيف

ابتسمت بغنج وهي تقول لنفسها إنها لم ترَ شيئًا 😁

ذهبوا إلى غرفة النوم وتفاجأوا بالمنظر

سحبها بيدها

اشتقت لك 😚

أمل: لا ، لا ، لا ، اغتسل أولاً 🚿 ثم نتناول العشاء 🍜 ، ثم نلعب ، وتغمز في وجهها

فيصل: صار كالجنون شعرت بمظهره يشتاق وسعيد ويريد أكله 😋

امووووووووو ، تعالوا “فليكن العشاء قليلا ، أقسم أنني لست جائعا”

لا ، لا ، لا ، وقد حركت رأسها بمجرد أن تناولنا العشاء☝🏻

خذ حماما🚿

وجلسوا لتناول العشاء

كانت تأكله 🍴 وتتحدث معه بفساتين خيالية وتتحدث معه وتلعب بشعرها 🙅 وتبتسم بغنج 😂

وهو يندمج معها 😚

كيف الحال يا زين أريد حلوياتي 😉😍

الأمل: عيونك حلوة

فيصل: عروس اليوم بإذن الله👰🏼

أمل: يعض شفتيه برفق وأنت العريس

فيصل: يضحك 😂 وينظر إليها

أمل مرتبكة. والخطوة الأهم الباقية هي الجرأة في الفراش ، والخجل ، والخوف ، والتردد

وهي نفسها تجيبها: قناعي شيء ممنوع ، هذا شريعتك ، وتذكرت سلفي أن تتزوج ، ونهضت من الظلم 😕

حبيبي مش عايزك ترتاح 😉

فيصل: إلا لوقت طويل 😜

وسبقته دعوى لـ … ❤️.

في غرفة النوم 💏 خططت أن تكون هي البادئة وأن تتبادل معه نفس الحركات. قامت بأداء كل شيء قرأته 📖 وتعلمت

بعد أن انتهى كل شيء ، قال لها فيصل: “ابقي بين ذراعي”.

كنت سعيدا جدا 👏🏼 وشعرت انها نجحت 💪🏻 شعرت انها فتاة 👸🏼 حقا يا الله كان الامر سهلا وممتعا بعد ذلك

شعرت بحلاوة الانتصار ✌🏼 جادلها حول ان يدير ظهرها كما اعتاد ، بمجرد ان لعبت بشعره وقبلته بمجرد ان شعرت بحب غريب له يارب كم كان غير عادل وانتزعت منه أبسط الحقوق ، حيث نظرت إليه بحزن 😢

وانظر إليها: حبي ❤️ أريدك أن تكرر هذه الحركات بما فيه الكفاية 😉 وعدني أنك ستبسطني بما فيه الكفاية مرة أخرى 😘

شعرت بألم شديد وندم شديد في كل لحظة عندما نسيت أنها امرأة ولديها صوت جريح 💔 أجبته …

سأجعلك سعيدا 💞 وأفسدك كل يوم وكل ساعة ، لذلك أنسى أمل الماضي ، والآن أنا أمل حلو 😍

نظر إليها بعيون حادة 👀: يعني وعد 👌🏻

أمل: هممممم أفكر 🙈 … ابتسم وعانقها بشدة😘 ومرت الأيام …

كل يوم أفضل من آخر يوم بالحب ❤️ والعاطفة 💃 لكن لماذا فيصل أحيانًا يسلي نفسه بالخوف ويفكر 🙇🏼 كثيرًا !!

لماذا هذا؟ !! 😓😕

أ

أ


في نهاية مقال رواية زوجة أخي الدلوعة شكرا لك الفصل السادس 6 بقلم بريق الامل نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى