رواية سجينة الحازم الفصل الثامن 8 بقلم ديدا الشهاوي
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية سجينة الحازم الفصل الثامن 8 بقلم ديدا الشهاوي ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية سجينة الحازم الفصل الثامن 8 بقلم ديدا الشهاوي
رواية سجينة الحازم البارت الثامن
رواية سجينة الحازم الجزء الثامن
رواية سجينة الحازم الحلقة الثامنة
علا قامت مخنوقه من تصرف حازم وكانت بتحاول تتصل علي والدها ووالدتها عشان وحشوها مكنش في شبكه في الطريق وكل ماتمشي الشبكه توضح بس الدنيا ضلمه وهي بتحاول في الموبيل ترن عليهم مخدتش بالها من حجره ادامها اتكعبلت واترمت في حفره اغمي عليها
جاكي..لازم نتصرف علا متعرفش تروح لوحدها اكيد قريبه من هنا
اكمل.. طب احنا هنتكلم كتير لازم ندور ونوزع نفسنا في كذا ناحيه
حازم..وهو متغاظ من اكمل بس كان قلقان علي علا رايح جاي بيحاول يرن عليها مافيش شبكه
نهي كانت قاعده مبسوطة انها هتخلص منها وعملت حجه رجلها وفضلت تتفرج عليهم
كل الموجود في حفله السفاري بيدورا علي علا في كذا ناحيه
جاكي وأكمل وحازم بيدوروا في نفس المكان وسط الجبال الكل بيدور والدنيا ضلمه والتوتر بيزيد وصوت الدياب وحيوانات الجبل والتعالب كانت بتخوفهم علي علا اكتر
الكل مستمر في البحث وجاكي وحازم وأكمل ماشين بكشفات
وجاكي بترن علي علا وماشيه حسب مايظهر ليها شبكه
جاكي.. بصوت عالي ..علا
حازم..علا انت فين
اكمل ..معاهم وبيندهه علا وحازم بيصله بغضب بس مش وقته الكل قلقان علي علا
وجاكي ماشيه فجاءه الموبيل لاقط شبكه وبدأت ترن علي موبيل علا.. وهنا سمعت صوت موبيل بيرن في المكان
جاكي.. اكمل ..حازم موبيل علا بيرن انا سامعه صوته
اكمل خد منها الموبيل وفضل يرن علي علا وبدأ يركز في الصوت ومصدره لغايه ماوقف عند حفره بس ضلمه فتح كشاف موبيله لاقي علا مرميه مغمي عليها
اكمل.. علا هنا وقعه مغمي عليها وبيبص علي حازم .حازم كان واقف مصدوم ..اكمل مستناش وبدأ شباب الرحله يجيبوا احبال
وهنا اكمل نزل بالحبل والكل مشغل موبيله واللي ماسك كشاف
اكمل وصل لعلا كانت نايمه علي وشها رفع وشها اللي كله دم قلع قميصه ومسح الدم علي وشها وشالها علي كتفه وهو بيطلع علي الحبال والشباب بتساعده وحازم كان بيساعد مع الشباب
هنا وصل اكمل وطلع من الحفره واخد حازم علا من اكمل وشلها علي ايديه الاتنين
ووصلوا بيها للاوتيل واستدعوا دكتور الاوتيل
جاكي.. خير دكتور طمني عليها
الدكتور.. الحمد الله من الخبطه عملها فقدان وعي مؤقت وانا علاجت الجروج اللي في وشها وايدها حصل فيه شرخ بسيط اسبوع وهتبقي بخير وهي وخده مسكن ونايمه سبوها ترتاح
جاكي ..شكرا يادكتور
حازم.. قعد جنب علا وهي نايمه وحسس علي وشها وبص لاكمل شكرا لحضرتك تعبناك معانا
اكمل ..اتحرج لابدا كنت عاوز اطمن علي مدام علا والحمد لله رجعت بالسلامه عن اذنكم
جاكي وحازم في اوضه علا وحازم بالاوتيل ولسه هتمشي
جاكي.. همشي انا …موبيل حازم رن
حازم..ايوه يانهي بقت كويسه ونايمه
نهي.. مدامت نايمه تعالي
حازم..ماينفعش اسيبها اقولت مش هينفع ..
نهي.. اي حكايتك استاذ حازم لو مجتش انسي ليك نهي وطلقني
حازم..وهو بيبص لجاكي ماشي هجيلك ساعه اشوف الموضوع دا وهمشي
جاكي ..بنظره استحقار لحازم اتفضل انت انا قاعده معاها لغايه ماترجع
حازم.. علي طول مش هتاخر
حازم راح لنهي وهو مضايق انه ساب علا مهما كان دي بنت عمه وهي مش ذنبها حاجه يعاملها كده
حازم..في اي نهي دا وقته مراتي تعبانه وانتي عاوزني اجيلك
نهي.. وحشتني وعاوزك في حض*ني وحض*نت حازم وهو تجاوب بجسمه ولكن عقله مع علا
حازم.. ماشي نهي وانت كمان وحشتيني
نهي تعالي علي السرير عاوزك في كلمه سر
حازم.. انا جيتلك زي ماطلبتي انما مقدرش اسيبها في الوقت دا عن اذنك
حازم سبها ومشي ونهي في قمه غضبها
نهي..انا وانتي يا علا والزمن طويل وحلوه فكره الموت دي استني عليا.. اتصلت علا علي موبيلها
نهي..عاوزك في مهمه في شرم هتقدر تجيلي ولا نخليها في القاهره
المجهول..القاهره احسن
نهي..اوكي ياحبي
المجهول..بقولك وحشتني شفاف*يفك
نهي..وانت كمان ياروحي لما ارجع هبقي ادوهملك
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية سجينة الحازم)
في نهاية مقال رواية سجينة الحازم الفصل الثامن 8 بقلم ديدا الشهاوي نختم معكم عبر بليري برس