رواية سجينة الحازم الفصل السابع عشر 17 بقلم ديدا الشهاوي
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية سجينة الحازم الفصل السابع عشر 17 بقلم ديدا الشهاوي ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية سجينة الحازم الفصل السابع عشر 17 بقلم ديدا الشهاوي
رواية سجينة الحازم البارت السابع عشر
رواية سجينة الحازم الجزء السابع عشر
رواية سجينة الحازم الحلقة السابعة عشر
نهي كانت شيطانه بمعني الكلمه وكانت بتحاول ترجع حازم ليها ويكون تحت امرها
حازم
نهي نهي افتحي حببتي حقك عليا مش قصدي والله انتي عارفه انتي اللي في قلبي ومقدرش استغني عنك ولا عن جمالك وج*سمك فاكره ياروحي اول حاجه شدتني ليكي جمالك وجسمك
فتحت بدلع وكانت لابسه قميص يكشف اكتر مابيستر..
نهي
مخمصاك واوعي تكلمني ياوحش انا تضربني عشانها تضرب نهي حببتك ملكك
نهي بدلع وكانت بترجع لورا وهو بيتجهة ليها كان مغرم بجمالها وريحتها اللي بتجذبه لغايه مازءقها علي السرير وقل*عهاالقميص
حازم
هصلحك يابت انا عارف انك مستنيه اصالحك
نهي
اوعي كده مش هتضحك عليا
وشدت نهي نفسها وهي عا*ريه لاول السرير وبعدت عنه
نهي
عاوزني اصلحك تغيرلي عربيتي لاحدث موديل وعلي الزيروو
حازم
طب منين انتي عارفه كل حاجه مع الزف*ت عمي
نهي
مانيش دعوه خلاص ابعد عني يااوحش
وكانت نهي بتشد روبها عشان تلبسه حازم شده منها وقلع قميصه
وبقي عار*ي
حازم
وانا مقدرش علي الحلاوه دي من غير مادوقها هعملك اللي انتي عوزاه
وفجاهء نط حازم علي نهي وهما عار*يا وبدا يلته*مها ونهي كانت مستمتعه انها ديما بتكسب مع حازم وبتعرف تجيبه لغايه عندها
عدي الوقت ونهي خدت شور ولبست وحازم كان لسه في سريره بيدخن وشارد في نهي وعلا كان بيقارن بينهم كل وحده فيهم ليها طعم
نهي
حازم. حازم انا خارجه حبيبي اشوف ماما علي السريع انت خارج
حازم
ماشي ياروحي لسه معرفش بس لو خرجت علي متأخر
نهي
خلاص اوعي تخرج الا مااجي عشان عاوزك ضروري
حازم
وهو بينفخ في سيجارته اهمدي بابت مش بتشبعي ابدا
نهي
لا ياروحي عوزاك في موضوع تاني مش في اللي دماغك ياقلبي يلا باي
جاكي كانت قاعده مع علا وجالها مكالمه خلصتها وقابلت والد علا اللي كان عند الدكتور بيطمن علي حاله بنته
جاكي
عمي عوزاك تخلص علا من حازم دا باي طريقه علا شافت منه كتير
والد علا
بنظره حنان لجاكي حاضر كلي فدي بنتي ربنا ادهالي انا وامها وحرمنا بعدها وبقت هي كل حياتنا. جاكي انا بشكرك من قلبي انك كنت مع علا طول الفتره ومسبتهاش
جاكي
عمي علا دي اختي وكان عندي اقتراح كدا بما ان الدكتور طلب انها تبعد عن اي حاجه تضيقها وان لازم تشغل وقتها عشان متفكرش في حازم واللي عمله فيها ياريت تشتغل معانا في القريه منه بتسلي وقتها ومنها تنسي اي حاجه بس بعيد عن الاوتيل
والدعلا
فكره حلوه خلاص انتي شوفي هي تحب اي تشتغله وبلاش الاوتيل دا
في اوضه علا اكمل مكنش سيعاه الدنيا انه اعترف بحبه لعلا وهو حس ان علا كمان بتبادله نفس الشعور لكن حاجات وظروف تمنعها تقولها صريحه ليه اكمل كان ماسك ايد علا كانه خايف تبعد عنه
اكمل
علا لازم تساعديني عشان تكوني ليا ملكي حببتي
علا
اكمل انت تستحق حد احسن مني محدش حصل في ال..
اكمل
ششششس بطلي الكلام دا اللي عاوزك تفهميه اني اول ماشوفتك وانتي خطفتي قلبي وباس ايدها وفحاءه الباب اتفتح
الله الله الله حلو المنظر دا اجبلكم اتنين ليمون وشجره عشان المنظر يكون احلي هنا علا اتفزعت وشدت ايدها من اكمل واكمل قام
اكمل
مدام نهي ازيك نورتي المستشفى اتفضلي اتفضلي
نهي
بنصره ودلع وكانت لابسه جينز ضيق جدا ملفت وبتسلم علي اكمل نظره خبث ونظره دلع بنورك يااستاذ اكمل
علا
طلعوها بره مش عاوزه اشوفها خروجها بره بره
جاكي دخلت علي صوت علا وزعيقها واتصدمت من وجود نهي
نهي
امال انتي فينك فايتك مشهد رومانسي تحفه ااه نسيت مبروك علي الخطوبه وضحكه ضحه عاليه استفزت اكمل
جاكي
جرت علي علا وبدات تهدي فيها.. اهدي حببتي خلاص هتمشي وبصت لنهي
شرفتينا بالزياره دي بس علا لازم تنام
نهي
اوكي يااقلبي همشي عشان صحبتك ترتاح وتقدر بمشاهد رومانسيه كتير الفتره الجايه دا انا وحازم هنفترج الايام الجايه كتير والتفت لعلا اللي كانت منهاره هرجعلك مره تانيه متقلقيش
نهي كانت هتطلع من الاوضه والتفت فجاءه لاكمل تشرفنا يااقمر وطلعت وهي منتصره وخطوات كعبها كانت بترن بتعلن انتصارها وفجاه سمعت صوت من وراها
اكمل
مدام نهي معاكي عربيه ولا اوصلك
نهي
بغمزه ولو معايه حابه توصلني
اكمل
اتفضلي ياامدام نهي هتنوري عربيتي ثواني اجيب مفاتيحي
اكمل دخل لجاكي الاوضه وعشان يطمن علي علا ويهديها
اكمل
جاكي متسبيش علا ابوس ايدك لحسن تعمل في نفسها حاجه
وراح ناحيه علا اللي نامت ودموعها علي خدها باس جبينها والله لاجبلك حقك
جاكي
متقلقش انا جنبها ومش هسبها خالص
حازم كان نايم بيفكر في نهي وعلا وبدا يفتكر كل حاجه حصلت مع علا من يوم الفرح وكمان ايام زمان وبقي يسال نفسه في حد كده مش عارف دا عبط ولا طيبه كان بيفتكر اد اي كان زمان وحش مع علا عمره ماعبر عن حبه ليها عمره ماشفها حببته عمره ماعاملها كويس
فلاااااش بااااك
_علا يااعلا انتي فين ياااعلا
_ايوه ياماما انا في البلكونه
_انتي لسه قاعده عندك كده يبقي المحروس بتاعك لسه مجاش
_اتاخر ياماما وانا قلقانه عليه اوي وكمان بعد مابابا زعقله عشان نتيجته في الكليه
_طب ادخلي نامي الجو برد اوي عليكي وبكره اطمني
_ماما روحي نامي وانا لما احس بالنوم هدخل واطمني ياستي لابسه تقيل اهو
علا حاولت كذا مره تتصل بحازم اللي كان غير متاح وفحاءه رن فونه
_حازم حبيبي انت فينك انا قلقانه عليك اوي
_نامي انتي ياعلا انا ساعه وجاي
_حازم.. كده قفلت السكه علي طول
حازم كان في حضن وحده وفي شقه صاحبه
_مين دي يااسكر
_فكك انتي اللي سكر ياسكر
علا كانت واقفه واول ماشافت حازم دخل البوابه طلعت تجري علي السلم وفتحت الباب وهو كان بيطوح وسكران
_اخيرا جيت تعبتني معاك
_اهو جيت بطلي صداع بقي مش بتتعبي
ودخل حازم شقته اللي قصاد شقه علا واقفل الباب وهي واقفه
بااااك
بجد مقدرتش احبك ياعلا زمان مش عارف اللي حصلي دلوقتي وفحاءه قام حازم لازم اروحلك وحشتيني اوى
اكمل ونهي في العربيه ونهي كانت معجبه بأكمل اوي لانه كان تقيل معاها في نظراته وكلامه وطول الطريق كان نظره ادامه
نهي.
ميرسي اوي يااستاذ اكمل علي التوصيله دا كلك ذوق بجد يابخت جاكي بيك ولا اقول علا
اكمل
هنا بصلها بحده مدام علا مالها
نهي
هنا خافت من نظرته ااقصد جاكي
اكمل
شكرا لكي المفروض اقول يابخت حازم بيكي ولا اقول سامر
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية سجينة الحازم)
في نهاية مقال رواية سجينة الحازم الفصل السابع عشر 17 بقلم ديدا الشهاوي نختم معكم عبر بليري برس