منوعات

رواية سجينه الماضي الفصل الثاني 2 بقلم هبة أحمد

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية سجينه الماضي الفصل الثاني 2 بقلم هبة أحمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية سجينه الماضي الفصل الثاني 2 بقلم هبة أحمد

رواية سجينه الماضي البارت الثاني

رواية سجينه الماضي الجزء الثاني

رواية سجينه الماضي الحلقة الثانية

شادية / ليه انتى اجمل و اشيك منها تكون أية دى جنبك انتى و اخواتك
صدفه / احنا اللى نكون ايه جنبها دى صاروخ ارض جو فرنساوي روسى
شادية / بغيظ حدفت صدفه بكوب مياه غورى جاتك الغم انتى هتفرعونيها علينا
صدفة / هاكدب يعنى حد يقول على الجمال ده وحش عوزانى اروح النار
حورية / متشكرة و طالعت درجتين سلم
صدفة / انا صدفة و انتى
حورية / صدفة سعيدة انا حورية
صدفة / سبحان من خلق فعلا انتى فعلا حورية من الجنة
شادية / سحبت صدفة من شعرها انتى تفصلى خالص مش عوزاكى تتعاملى مع البنت دى حتى سلام ربنا متردهوش عليها
صدفه / ليه كل ده
الحاج محمد / مالك يا مرأت ولدى هى الغلبانة دى عمللتلك حاجة
شادية / مش حباها و لا عوزة اتعامل معاها
الحاج محمد / يبقى بالحسنى طريقه تعاملك معاها كده هتزعلنى و انا زعلى وحش ولا نسيتى
شادية / اسفة يابويه مش هتسمع عنى حاجة تزعلك
الحاج محمد / اتمنى و مشى
ادهم / عندك الدلاب فيه لبس لو عاوزه تغيرى هدومك بعد صلاه المغرب هننزل تحت نسلم على جدك وتتعرفى على اعمامك
حورية / انا كان ليه اب و مات فمليش لا جد و لا اعمام لا زوج علشان يكون عندك علم
ادهم / ليه هو انا شاقطك من على الدائري انتى مرأتى غصب عنك ولو عاوز اتمم زوجى دلوقت هتممه بس مع الاسف انتى مش من النوع المفضل لدى
حورية / انت اوضع بنى ادم بجد و بصت وجدت اوضة نوم كبيره و اوضة نوم اطفال دخلت اوضة نوم الاطفال وبحثت عن فيشة لشحن التليفون و أغلقت الباب عليها بالترباس ونامت نوم عميق
بعد صلاة المغرب
شادية / العشاء جاهز على السفرة
صدفة / اطلع اجيب حورية
الحاج محمد / لا ادهم هو اللى يطلع يجيب مرأته
ادهم / حاضر يا جدى
شادية / الاكل كده هيبرد
الحاج محمد / مش مهم
ادهم / طلع خبط كتير على حورية لما مالقاش رد دخل البلكونه من اوضة النوم و شد ضلفة الشباك فتحه و دخل على حورية وجدها نايمة على السرير بالعرض ابتسم غصب عنه على منظرها و نادى عليها لما مردتش هزها جامد
حورية / قامت واقفة انا صاحية يا عمى عباس خلاص و ريحة الشغل اهو
ادهم / انتى هنا مش عند عباس الزفت
حورية / قعدت على السرير و استغطت بالكوفرته لأنها كانت لابسه بيجامه نص كم وقالت انت دخلت هنا ازاي يا حيوان
ادهم / انا مش عاوز اتغابه عليكى دقيقه تكوني لابسه وجاهزه علشان ننزل تسلمي على جدك واعمامك
حورية / انا ما ليش لا جد ولا عمام ابويا مات صلته مقطوعه بيكم وانا مش عوزة اعرف حد فيكم
ادهم / مسكها من ايدها جامد انتى تسمعي الكلام الا اقسم بالله هكسر لك عظمك
حورية / شدت ايدها انت ايه هتتفرعن عليا و زقته جامد اهتز توازنه فسند على الحائط
ادهم / شكلك عوزة تشوفى الوش التاني بتاعى
حورية / ظز فيك ولا تقدر تعمل حاجة
الحاج محمد / سيبها و انزل انت يلا يا بنت ولدى انا عاوزك تحت هانزل لتحت البسى هدومك وتعالي انا منتظرك تحت و سابها و نزل
حورية / قعدت تبرطم و طلعت راحت اوضة النوم فتحت الدولاب لقت لبس بس واسع عليها رجعت لبست فستان لونه كمونى بطرحته و شبشب ارضى و نزلت
صدفة / قامت جرت عليها نورتى يا قلبي
الحاج محمد / تعالى اقعدى جنبي
شادية / جنبك بيكون مخصص للرجاله هى تقعد برة تاكل بعد الرجاله ما تخلص اكل
الحاج محمد/ شادددييه لمى الدور والا
شادية / خلاص يا أبويه
صدفة / هى مين دى يا ادهم
ادهم / دى بتكون و بص فى عيون حورية اللى تشبه صفاء البحر وقال الخدامة الجديدة
حورية / قامت من مكانها و راحت المطبخ وجدت اطباق فى الحوض و حلل على الرخامة قعدت تغسل المواعين و هى مبتسمة و قلبها يكاد يقف من القهر و الخزلان
صدفة / انت ايه يا اخى حرام عليك و لا علشان هى منكسرة و ملهاش حد غيرنا تظلمها كده
شادية / هو ده الوضع الطبيعى فى فرق فى التربية و البيئة
الحاج محمد / مش عاوز اسمع نفس حد فيكم دى حفيدة محمد مالك الغمراوي زيها زى اى حفيد هنا
ادهم / دى مرأتى انا و انا متزوجها علشان تكون خدامة للكل هنا
الحاج محمد / قام من مكانه و مسك ادهم من هدوامة و طاخخخ بالقلم على وجه ما أنت إلا وسيلة جبت بيها بنت ابنى دلوقت طلقها و الا اقسم بالله اقتلك
ادهم / مستحيل اطلقها
صالحة ( مرأت الحاج محمد و ست ادهم ) بنت ابنى ست الناس كلها و الكل خدام ليها
شادية / هههههه ابنى و مرأته هو عليه الأمر ومرأته عليها الطاعة
الحاج محمد / مصطفى روح هات الماذون وتعالى
ادهم / انا ماشي
الحاج محمد / طلق بنت ابنى الاول
أدهم مس……

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية سجينه الماضي)

في نهاية مقال رواية سجينه الماضي الفصل الثاني 2 بقلم هبة أحمد نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى