رواية سينا أصبحت قدري الفصل الخامس 5 بقلم مي محمد
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية سينا أصبحت قدري الفصل الخامس 5 بقلم مي محمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
أصبحت رواية سينا قدري الفصل الخامس بقلم مي محمد
أصبحت رواية سينا قدري ، الجزء الخامس
أصبحت رواية سينا قدري ، الجزء الخامس
أصبحت رواية سينا قدري ، الحلقة الخامسة
تمر ساعة بخوف شديد والدموع لا تتوقف
: قلت له * .. قلت له * وهو يبحث عني .. أين أذهب؟
فجأة تم سحبها إلى غرفة سرية
أغمض حورس وهيا أعينهما وصرخوا
“لا تموت.” من أجل الله ، لن أخبر أحداً.
رعد وهو يضع يده على أنبوبها ..
: اخرس ، سوف افسدك ، سوف تسبب موتنا ..
حورس وهيا يفتحان عينيها
: ممممممممممممممم
رعد
: سأزيل يدي ولكن لا تتحدث بصوت عال .. طيب
هز حورس رأسها ورفع رعد يده عن غليوتها.
صاح الحور بشدة
رعد
: حسنًا ، اهدأ ، بطلي يعطيني ، أنا هنا ، لن أترك أي شيء يؤذيك ..
فقدت توبول نفسها في عيني رعد ، التي أحاطتها بيقين شعرت بها للمرة الأولى.
: أنت منقذي.
رعد يشعر بالمسؤولية عنها.
: لا تقلق .. الآن أخبرني ما رأيت بالتفصيل ولماذا ركضوا وراءك ..
يحاول حورس وهيا الهدوء
: أنا … أنا كما كنت ..
ربت رعد على ذراعها برفق
: طيب اهدئي .. بحق الله ونحن هنا لن اسمح لاحد بلمس شعرك .. اهدئي وقل لي بهدوء دون تردد.
حور
: كنت ذاهب لتناول الإفطار .. لأنني لا أعرف مكان المقهى أو المستشفى .. صعدت إلى الطابق العلوي لأستدير ووصلت إلى الطابق العلوي ، خفت وأخذت أنزل ….
لكنني سمعت صراخًا فوجدت معتز يخنق أحدًا ، ويخبره أنه سيكشف عنهم وعلى رئيسهم ، وضرب ذلك الشخص معتز بأعيننا وماذا …
رعد
معتز: كيف وصل إلى الجولة الأخيرة وكان من المفترض أن يكون في السجن !!؟ … حسنًا ، لم تروا كيف يبدو ذلك الرجل الذي قتل معتز ..
حور
: لا لم ارى مظهره .. كنت خلفه فلم اشاهد سوى ظهره ..
رعد
الحور: كل ما يميز مظهره .. تركيز ..
يتذكر الحور
نعم ، كان لديه وشم نمر على ذراعه اليمنى.
رعد
: حسنًا ، ساعة ، الآن لن تحصل على سيرة ذاتية لأي شخص لا يتذكر ما حدث.
بتردد الحور
: بس اسف .. لان معتز علي حق ..
رعد بهدوء
أنت لا تثق بي .. ثق بي لن أضيع حق أحد ..
حور بخجل بسبب قربه منها
: أوه ، هل يمكنك أن تذهب أبعد قليلا؟
نظر إليها رعد .. كم هي جميلة حقا مع تلك الخدود المخمرة الملطخة بخدود الخجل ..
الرعد بعيدا عنها.
انتبه إلى مكان وجودهم
: أين نحن!؟
رعد
: هذه غرفة سرية بين جدران المستشفى حتى اذا وقع هجوم ستكون امنة لنا وللمواطنين ..
حور
: عظمة اوي .. هذا مجهز بكل ما يلزم وبادوات متنوعة وباشر استكشاف المكان ..
زمر في فضولها بلا حول ولا قوة
: حسنًا ، دعنا نذهب الآن ، لأن لديك تمارين في انتظارك ..
صُدم الحور
تمرين!!!؟ ثم بدأت أتصرف بالتعب
: لكن أنا آسف ، ما زلت متعبًا من الأمس ، كنت قلقًا * ر ..
الرعد بنصف عين
من يراك في الصباح يركض لرؤية منعم لن يقول ذلك يا سيد الضابط.
هدير الحور
: حسنا أنا آسف..
*************************
يصل الحور والرعد إلى مساكن الجنود
رعد
: ادخل واستعد وكن في الوقت المحدد في الساحة ، وإلا فإن الشعور بالحنين الذي رأيته منذ فترة سيكون نارًا وتحرقك ..
حور مع الخوف
: لا ، ما هو خير .. سأذهب وأنتظرك هناك من الآن فصاعدًا .. وسوف تركض لتنتظره هناك ..
ضحك الرعد
: لو كان علي أن أفركها في وجهها كانت ستذهب إليها .. كيف أفعل بها يا رب؟
يذهب رعد إلى غرفة في نهاية السجن مقفلة بأقفال كثيرة.
رعد بهدوء مميتة
أنر الزنزانة يا شيخنا.
نظر إليه التكفيري ولم يجب
رعد وهو يجلس مقابله
سمعت أنك لا تريد التحدث على الإطلاق.
كما نظر إليه التكفيري دون رد
يظهر له الرعد صورة ويضعها أمامه.
: أرجوك لا تتحدث .. سأجعلها تستجوبك ..
صرخة تعويضية
من فضلك يا باشا ، هذا ليس خطأ والدتي.
رعد
مانا تعرف كل هذا .. اريد تفاصيل العملية حتى تتمكن من انهائها والتحدث بدلا من الرد واخبارها ان ابنك عمل وعمل ونرى رأيها في الحوار.
تعويضي
اقسم بالنبي باشا بسم الله اقول لك ما تريدين.
رعد
: يعجبني هذا .. قل لي يا رجل منذ ولادتك حتى جئت لتجلس أمامي هكذا ..
تعويضي
باشا اسمي عصر الدمنهوري. نحن عائلة بسيطة وعملنا بسيط. توفي والدي وأنا بائسة في العمل لأنني الوحيد من والدتي وكان علي أن أنفق عليها لأنها كانت تعاني من مرض في القلب. الحمد لله وصلت إلى كلية الهندسة ، حلم أمي .. وكان علي أن أكمل دراستي .. ذات يوم عندما كنت في الكلية ، التقى بي أحد أصدقائي المتدينين. أعلم أن الله أخبرني أنه لديه وظيفة ولديه أيضًا أجر عظيم من الله وفي نفس الوقت سيأتي لي بالكثير من المال وسأكون قادرًا على علاج والدتي وإنهاء دراستي بشكل مريح .. الثانية في اليوم الذي سافرت معه هنا ووجدت أن هناك عددًا كبيرًا منا ، فهدأت قليلاً وأغمضوا أعيننا ووصلنا إلى مكان فارغ تمامًا وصنعنا الخيام. لقد جمعنا وأخبرنا عن الجهاد والجنة ، وهذا النظام سيعود كما كان في عهد الرسول ، وأن هذا النظام كافر وعلينا أن نجتهد في سبيل الله. جاء يوم وقالوا علينا الاقتراب من الجنود القادمين من سيينا وعلينا زيادة قوتهم حتى تنخفض قوة العدو حتى نكمل جهادنا ونرتقي إلى مرتبة الشهداء. لقد جئنا لمهاجمتك. كنت أنا وقناص من بينهم في الرمال حتى لا يتمكن أحد من رؤيتنا ويمكن أن أقتلك * واحدًا تلو الآخر ، لكن عندما وجدته يطلق النار * معي في الحافلة ، وجهته نحوه ، لكن للأسف الرصاص * أصاب * أحد الأشخاص في الحافلة .. لذلك كان سيقتلني * لهذا السبب ضرب * بالجسم * قتل الناس معي ومات * قبل أن يموت * ثم أتيت إلى ادفنه حتى لا يشتبه بي أحد في المجموعة ويقتلني ، لكن أحدكم ضربني على ساقي وجاء ليحتضنني ..
رعد
حسنًا ، لماذا لم تتحدث وتخبر الشرطة التي كانت تستجوبك؟
معظمهم معهم يا باشا.
رعد
: حسنًا ، لماذا أخبرتني؟
يأسر
: منذ أن رأيتك تقاتلهم ورأيت النظرة في عينيك لهم ، فأنا متأكد من أنك ستحميني منهم ..
تقف الرعد
: طيب .. وسوف تصمت ولا تتحدث مع أحد إطلاقاً ولم أسمع شيئاً ..
يأسر
: طيب باشا .. أنت تعتقد أنني مخطئ
رعد
أحيانًا تجبرنا الظروف على اتخاذ خيارات ليست مثلنا .. لكن ضميرك يستيقظ في اللحظة المناسبة وأنت تنقذ الموقف. هذا شيء بطولي ، ليس الجميع مثلك .. لكن اعلم أنك تعتمد على الله في الرزق. سواء كان ذلك بائسا أو سهلا ، نحن هنا لحمايتك مع أصدقائنا الذين يمشون أمامنا كل يوم ونرى الألم بأعيننا ، لكننا نعرف سبب وجودنا هنا.
يأسر
شكرا جزيلا لك يا باشا أنا تحت تصرفك في كل شيء.
تغادر الرعد
: شكرا لله
أصيب الضابط بالتوتر
: ها ، سيد ميجور ، أتكلم أم لا؟
ازدهر بنظرة سئمت
: لا لسوء الحظ .. يبدو صامتا لانه لا يجيب على الاطلاق .. معذرة لقد تدربت .. ويغادر بابتسامة لنصر على فجوة.
**********************
حور وهيا يفكران في رعد
أحمد
هاها ، أنت تتحدث إلى نفسك يا فتاة.
صوّر بعناية
: لا داعي لدعوتي .. لقد نسيت ما فعلته بي بالأمس
أحمد
أنت على حق .. ثم قام الرائد رعد بواجبنا المنزلي وتخيلت الملعب بأكمله ، ركضنا وقمنا بتمارين الضغط طوال الليل حتى تنفصل مفاصلي.
من الأفضل أن تستحقها. أنت من بدأ .. قال جئنا. جئنا.
يضحك احمد
هههه ، هذه فكرة معتز.
يشعر شاس بالحزن عندما يتذكر وفاة معتز.
: احمد اوه
كلماتها توقف بدخول الجيش
جيش
طلب منك الرائد عدي أن تذهب إلى …….
تؤذي نفسها
قطعك الله. ماذا كنت ستفعل؟ التزم بما قاله رعد.
حور
: أين هذا!؟
أحمد
: أعلم .. تذهب ، الجيش ، نحن قادمون .. تعال على الحور
**************************
يصل أحمد وحور إلى المكان الذي جعله رعد خصيصًا لهما في الصحراء
توبول وهايا يبتلعان اللعاب
: Inhaa * r أسود ما كل هذا؟ لا تقل أننا سنقفز من هنا كما في الأفلام ..
رعد
الجميع يستعد لأخذ قفزة في الإيمان.
في نهاية مقال رواية سينا أصبحت قدري الفصل الخامس 5 بقلم مي محمد نختم معكم عبر بليري برس