رواية صافي الادم الفصل الثاني 2 بقلم نورا فريد
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية صافي الادم الفصل الثاني 2 بقلم نورا فريد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية صافي الآدم الفصل الثاني بقلم نورة فريد
رواية آدم النقي الجزء الثاني
رواية صافي آدم الجزء الثاني
رواية نت ادم الحلقة الثانية
الجميع في حالة صدمة
سبين .. تي …. ماذا تتزوجين؟
الأم سعيدة .. نعم ، لنعود الفرح إلى حياتنا من جديد
حواء عصبية.
ريم زوجة عمه … ستتزوج. ماذا تقصد؟ أين ابنة خالتك؟ هل من الممكن أن تكون بلا قلب؟ وماذا فعلت في الصباح؟
آدم ينقح .. ابنة أختك عاهرة * آلة وهان ** تعرف كم مرة وأتساءل عما إذا كانت كذلك.
وقبل أن ينهي كلماته ، سقط قلم قوي على وجهه من ريم
ريم متوترة.
غزال نظر الي بصراحة ** قار .. كفى لي الله وهو خير متصرف مثلكم.
حواء ساخرة .. تشكر ربك أن والدك وعمك ليسا هنا لأنهما لو كانا حاضرين لكانت ** لعنة ”.
حياة مؤلمة .. اريد ان اقول لك ان لديك من مثلها .. انت افتراءت عليها وتعلم جيدا ان هذه ليست اخلاق او تنشئة صافية .. هذا انقى منك .. الان نحن نعرف من تكون.
أمي .. لا أطيق الانتظار لرؤيتك من هنا ، وبدلاً من التوقف عند أخيك ، تعالي مع الغريب.
زانا … أنت محقة خالتي صافي كنت مخطئة ومعها لا أستطيع فعل أي شيء آخر وما زلت لا أعرف كيف تزوجت منها.
روف .. شناعة
قانا .. ماذا ستضربني لقولك الحقيقة؟
رؤوف .. أيضا كلمة واحدة وتبقى سبب انتهاء كل شيء بيننا
مهند بغضب .. تعال إلى الحياة
الحياة في البكاء .. أنا
أصبح مهند أكثر تعصباً عندما لم ير دموع الحياة .. قلت: تعال.
وذهب الجميع إلى غرفهم إلا إلى آسفي
دينا تبكي .. من أجلي لا تفعل هذا بنفسك
صافي يبكي .. والله العظيم مظلوم
دينا .. ماذا تقول؟ أعني أنا لا أعرفك
صافي في البكاء .. من الصعب حتى معرفة أنني ** م ** l ….. ليس بعيدًا عنه أنه سيموت ** سيموت ابني نا دينا
مصطفى .. لا أحد يستطيع أن يأتي إلى جانبك ولا إلى جانب حفيدي وابن ** جميع ** ب
آسفي .. لا يوجد عم
نظر أحمد إلى صافي .. أنت صامت تمامًا وآدم هو الذي جاء إلي
مصطفى .. عليك أن تكون قوياً لا معك لأن ابنك أو ابنتك ليس على حق. يذهبون إلى العالم ويرون والدتهم هكذا. كيف يمكنك أن تجعلني أشعر بالأمان وأنت على هذا النحو؟
دينا .. كان لطفك الذي فقدك
صافي يبكي .. ولكن هذا هو ح
مصطفى .. صلى الله عليه وسلم حب حياتك رضي الله عنه
وبعد أسبوع في النت
آسفي .. عليك أن تذهب
غزال من عصبية .. هل الحامل طاهرة الذيل أم ماذا؟
حياة .. أنا هكذا أقسم مهند أنه إذا تركت فسوف يطلقني. سأبقى معك لأني اختنقت بمهند.
آسفي .. لماذا
حياة .. هذا طبيعي ، بمعنى ماذا تريد منا أن نفعل ، نذهب إلى السينما ، لا نذهب إلى البحر ولا نفعل شيئًا.
آسفي .. أريد أن أكون وحدي
حواء .. آسفي مرة أخرى
صافي .. من فضلك
غزال .. كفى. لا يجب أن تفعل هذا بنفسك وأتمنى أن تنزعج من شخص يستحق هذا بنفسه ….. لا أعرف ماذا أقول عنه.
آسفي .. إذا كنت تحبني فعليك أن ترحل
حياة .. لا تجتمعوا لأنني بجدية إذا ذهبت فإن الطلاق موجود
رابعًا .. في الأصل ، يسافر عمي وأبي اليوم للعمل
آسفي .. حسنًا يا بنات البيت بيتك افعلي ما تريدين لأني متعب وأريد أن أنام
وذهبت إلى غرفتها وانهارت تبكي ، غير مقتنعة أن آدم فعل بها هذا ، لا ، وكان أيضًا سيتزوج صديقتها ، وفي اليوم التالي في قاعة الزفاف كانت فرحة آدم.
حواء .. أوووه ، يا لها من ممل
غزال .. أوه ، إذا كنت أستطيع الذهاب أو العبث معهم ، ما الذي حصلنا عليه في المقام الأول؟
حواء .. كلها لحم نقي
غزال وهي لي آدم .. لا هذا كثير
إيفا أمسكت بغزال .. إلى أين أنت ذاهب الغزال؟
غزال .. يجب أن يعلم آدم أنني لن أصمت أكثر من هذا يجب أن يعلم
ويوم السبت الغزلان
أما آسفي بموتها فانهارت روحها حرفيا بالدموع
بعد فترة حضرت دينا وحياة إلى غرفة صافي
دينا والحياة …
أما آدم
آدم .. ما الهدف من قيام شخص ما بما فعلته؟
غزال بسخرية .. عفوا أيها العريس أسف على اتصالك
آدم .. غزال طيب نعم
غزال..
هو يتابع..
لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (رواية صافي الآدم).
في نهاية مقال رواية صافي الادم الفصل الثاني 2 بقلم نورا فريد نختم معكم عبر بليري برس