رواية صعيدي معكي للنهايه الفصل التاسع 9 بقلم سلمي ابراهيم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية صعيدي معكي للنهايه الفصل التاسع 9 بقلم سلمي ابراهيم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية سعيدي معكي نهاية الفصل التاسع لسلمى إبراهيم
أنا أنظر إلى سماح .. انظر إليه .. أهم شيء أنك لا تراني أختك …
زين .. لا ليس بهذا الحد …
سماح خبيثة .. انتهى الأمر …. لن أتركك تزين ولن أبتعد عنك .. ومن يظن أن يقترب منك .. أنت لا تعرف ما يمكنني فعله حيال ذلك
قوسها مزين بدهشة كبيرة .. لقد اعتاد أن تكون دائما على الأرض وليس غائما مثل هذا …. من فضلك دعنا نتحدث قليلا …..
أيقظوا أسرة الشريف
زيدان وسقوط رأسه .. ما هذا ما حدث
حسن نعسان جدا .. ابي..سأخلد الى النوم لبرهة….
وناموا مرة أخرى ، كلهم ، لأن هذا المنوم المغناطيسي لا يجعلهم ينامون لمدة يومين ، ويشعرون باستمرار أنهم يريدون النوم.
استيقظت مريم ليلاً ، كل يوم كانت تنسحب للقاء أحمد زي ، لكن حظها أن أختها استيقظت ذات ليلة وانتظرت مشيًا قليلًا ، وتابعتها دون أن أشعر….
من ناحية أخرى حدث نفس الشيء مع زين وأحمد ، لكنهما كانا متقدمين بدقائق ، وتبعه زين ، ووصل أحمد إلى المكان ، وتبعه زين ، لكن …..
كان الليل يمشون خلفها حتى وصلوا إلى المكان الذي كانت فيه خلفها ، لكن ………
لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا
فصل جديد من الرواية مكتوب حصريًا لعالم Scarhome. اترك تعليقًا للحصول على كل الأشياء الجديدة أو قم بزيارتنا الليلة
في نهاية مقال رواية صعيدي معكي للنهايه الفصل التاسع 9 بقلم سلمي ابراهيم نختم معكم عبر بليري برس