رواية صعيدي معكي للنهايه الفصل السابع عشر 17 بقلم سلمي ابراهيم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية صعيدي معكي للنهايه الفصل السابع عشر 17 بقلم سلمي ابراهيم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية سعيدي معكي حتى النهاية الفصل السابع عشر 17 بقلم سلمى إبراهيم
أحمد .. أنت من تركتني أولاً .. وأرسلتني بعيدًا … لا أستطيع أن أقولها .. مستحيل أن أذهب أبعد من ذلك …. لكنك تقولها وكان ذلك سهلاً على لسانك
مريم .. لم يكن الأمر سهلاً يا أحمد … كنت أموت ، وقلت ذلك … أحمد … لا تتركني بسبب نفسي
احمد .. اخرج يا مريم .. ولا تدع هذا البيت يختفي من جديد .. انسه لانك ستنسىني بسهولة
مريم .. فعلت كل هذا لأنني كنت خائفة عليك .. لن تستطيعي إغلاقهما بنفسك
أحمد..ولكن انتهيت .. أردت أن أغلقهم بنفسي لأن ما كنت أفعله منذ اليوم الأول هو عندما أخبرتك أنني أحبك … انتهيت وأردت الوفاء بوعدي لك وكوني معك حتى النهاية يا مريم …. لكنك اخترت أن تتركني في نهاية الرحلة التي بدأناها معًا ….
مريم بيات والانهيار .. احمد….
أحمد .. خرجت يمريم …. خرجت .. أدارت مريم ظهرها كما كانت في نهاية حزنها وانزعاجها ، كانت دموعها شلالات وفقدت الأمل في استعادتها.
أحمد غاضب جدا منها .. مريم …………
لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا
فصل جديد من الرواية مكتوب حصريًا لعالم Scarhome. اترك تعليقًا للحصول على كل الأشياء الجديدة أو قم بزيارتنا الليلة
في نهاية مقال رواية صعيدي معكي للنهايه الفصل السابع عشر 17 بقلم سلمي ابراهيم نختم معكم عبر بليري برس