روايات

رواية عاشقي ومنقذي من العالم الاخر الفصل الرابع4 بقلم نشوة عادل

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية عاشقي ومنقذي من العالم الاخر الفصل الرابع4 بقلم نشوة عادل ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

وصل كريم إلى شقته ، وفجأة شعر بالبرد الشديد ، ووجد ثلجًا على شكل يمشي في غرفة النوم. بمجرد دخوله الباب ، أغلق من تلقاء نفسه وفجأة رأى شيئًا لا ملامح له. يقرأ القرآن بصوت عالٍ ، لكنه تفاجأ بالموضوع الذي درس القرآن معه ، وكان صوته عذبًا وجميلًا.

كريم بخوف: يا عبد الله أرسل لك السلام من الله فلا تؤذيني أو أؤذيك

الكائن: لكنني لن أؤذي يا كارم. أنا قادم لمساعدة إسراء وإخراجها مما هي فيه ، وأنت من ستساعدها على التخلص من الشر الذي تتعرض له.

كريم بندهاش: ايه انت؟ لو؟ ماذا ستحصل من مساعدتك؟

ظهر جسم من الضوء الشديد وتكوّن في شكل بشري. كان شابًا وسيمًا جدًا بوجه مبتسم ، فقال: أنا نجم وأنا من الجن المسلم. قبيلتنا في حالة حرب مع الجن المؤذي ونحاول حماية البشر من أذىهم.

كريم: طيب ما هو المطلوب مني وهل سألتنا أنا اللي اختارني لنساعدك ؟!

نجم: لأني كنت واثقًا من حبك الشديد لها ، وتفانيك لها ، ورجولتك ، لتستمر معها دون خوف أو هروب.

كارم بسرور: أنا مستعد لأي شيء تطلبه مني

باستثناء ذلك اليوم ، كانت إسراء في غرفتها ، ورجلاها متقاطعتان فوقها ، وهي تنظر في أرجاء الغرفة ، وفجأة شعرت بأنفاسها الساخنة على جانبها وجسدها. وضعت يدها عليها وكانت تتحرك بعصبية.

وقفت من السرير بقوة: من أنت وماذا تريدين مني؟ إذا أراني رجل شيئًا ما

ظلت تدير ظهرها حتى ضربت شخصًا أمسك وجهها وصُدمت لرؤية نفس المخلوق الذي رأته في المرة الأولى ، فصرخت بأعلى صوتها ، لكنه تحول فجأة إلى شاب وسيم ، لكن ملابسه كانوا من السود.

أيت: اهدأ يا حبيبتي ، اهدئي. لا تخاف. لم افكر ابدا في ايذاءك.

إسراء: من أنت وماذا تريد مني؟

أيت: أحبك يا إسراء وأنا مهووسة بك. بسببك ، أنا في خطر أن أفقد مكاني وسلطتي في قبيلتي ، لكنني سأكون معك.

إسراء: أنت meeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee

آيات: أنا آية بن ذبار بن إبليس

شعرت إسراء برعشة في جسدها من الخوف ، لكنها حاولت جاهدة التظاهر: أنا مستحيل معك ، اللعنة.


في نهاية مقال رواية عاشقي ومنقذي من العالم الاخر الفصل الرابع4 بقلم نشوة عادل نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى