رواية عشقتك من جنونك الفصل الثامن عشر 18 بقلم اصل الغرور
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية عشقتك من جنونك الفصل الثامن عشر 18 بقلم اصل الغرور ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية حبك من جنونك الفصل الثامن عشر
أول شيء فعلته هو تحرير يدها من قبضته جافة والابتعاد عنه
قالت بعد بلع ريقها: أعادني وليد إلى منزل والديّ ، لا أريد أن أجلس هنا ، أنا أختنق.
أغمض عينيه من الألم وهو رد ، بارك الله فيك ، فلنفتح صفحة جديدة. لقد استيقظت للتو من الكابوس الذي كنت أعيشه.
نهضت من الفراش بعنف وهي تسحب حقيبتها وتجمع متعلقاتها: اتهمتني بذبح أصيل وأهانتني وذبحت مشاعري.
جاء ليأخذ يدها لتقوده ، لكنها ابتعدت عنه بجفاف جرحه ، وهي تصرخ في عذاب: “ابتعد عني.
وصرخت بأعلى صوتها: خذني إلى منزلنا ، أنا أموت ، من الممل أن أنظر إليك
——-
مسحت الدموع الساخنة التي مزقت كيانها وأحرقته وهي جالسة على الأرض منهارة.
قامت بفك أزرار بلوزتها بشكل إلزامي حيث تشبثت رائحته بها
الشعور بالكراهية تجاهه يبددها ويمزق مشاعرها من الصميم.
إنها تعلم أن ما فعلته لا يستحق قطرة في بحر من إهاناته لها واستعادة كرامتها المفقودة.
تنهدت من الألم وهي تمسح دموعها بالقوة لتجديد الثاني والثالث والرابع …
*
*
*
*
في فيلا كنان /
11:27 مساءً
صاح بصدمة: “ماذا تقصد بأنك عدت من رحلتك؟”
وقال بصدمة أكبر: وهبط عند البوابة …………. لا ، لا ، عندما أصل إليك …
ينهض من الفراش أسرع ويذهب إلى غرفة سديم
استغلها بسرعة بينما كان يدير كل شوي
فرك يديه بقوة عندما رأى سديم طولت يفتحها
فتحتها أخيرًا لترى كينان يقف أمامها مرتديًا بيجامة نومه
Sa strahom sam rekao: Khyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyy
كينان بسرعة: لن تغادر هذه الغرفة الضبابية إلا إذا قلت حسنًا
سديم مع التساؤل: لماذا ماذا حدث؟
كينان: عادت عمتي للتو من رحلة ، ولا أريدها أن تراك ما لم نتزوج ، لذا فهي لا تفهم المشكلة
هزت رأسها بإيجاب ، وقال لها: أغلق باب الغرفة بالمفتاح ولا تفتحه لأي شخص إلا عندما أخبرك أنه بخير.
*
*
*
*
في قصر ابو يوسف
شقة أسامة
1:44 صباحا
خرجت من غرفتها ببطء شديد حيث أدارت المفتاح بصمت وابتسمت بنجاح حيث كان بإمكانها الخروج بسهولة لكنها
شعرت بيدها تمسك بذراعها
:إلى أين تذهب ؟؟؟
استنشقت وقالت: من أجل الله طردتني
سألها بصلابة: إلى أين أنت ذاهب؟ سألتك أجبني
هم: سوف أحضر هاتفي الخلوي ، الذي نسيت الطابق السفلي منه
أسامة: لا أرى شيئاً أختلف معك
نزل أسامة وهو يأخذها خلفه
دون أن يتكلم أحد
جلس على الأريكة ومد ساقيه بالطلب: اذهب واصنع لي بعض القهوة ، أشعر أن رأسي يتصدع باستمرار.
سرعان ما استقرت عليه بعد أن عثرت على هاتفها الخلوي ووضعته في جيب سروالها الأسود
قامت بتعديل حجابها الأبيض وهي تركب القهوة على الموقد
——–
صرخ وهو يناديه بفارغ الصبر: أخي ، أنت لا تفهم الفتاة ، فتزوجت وغادرت.
صاح الآخر وهو يجيبه بعصبية: حمود ابق على حالك ، أنت أفضل ، ومن هو الذي يرفضني لأن أحدًا يعرف من أين تعرفه؟
وبدأ يركض بجنون نحو جدران المنزل
لقد التقى بالحرس القديم في سنين فقال: هذا أنت مرة أخرى
أجبه بقلة احترام: من الأفضل أن تبتعد عن طريقي ، لأنه إذا كان والدي أمامي ، كنت سأذبحه برقمه.
أبو أحمد بخوف: سيأتي في منتصف الليل ويحمل معك الفخ. أنا أحذرك وأقول لك أن تترك الناس وشأنهم إذا كنت لا تريد أن تسجن
وضربه آخر بضربة شديدة أطاحت به أرضًا وفقد وعيه
Njegov brat mu je viknuo iza njega: “Siiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii،
يركض بجنون ويصرخ باسمها:
في نهاية مقال رواية عشقتك من جنونك الفصل الثامن عشر 18 بقلم اصل الغرور نختم معكم عبر بليري برس