روايات

رواية قدري المؤنس الفصل الأول 1 بقلم مريم أحمد

[ad_1]

رواية قدري المؤنس الفصل الأول 1 بقلم مريم أحمد

رواية قدري المؤنس البارت الأول

رواية قدري المؤنس الجزء الأول

رواية قدري المؤنس الحلقة الأولى

_ إوعى تطلقني يا إسلام، دي التالتة و مفيهاش رجوع!
= إنتِ طالق يا أيلين.. مش عايز ألمح خلقتك هنا تاني..
عيونها اتملت بالدموع _ إزاي طيب! أنا مليش غيرك بعد ربنا..
قعد يدخن بكل بردو و مش هامه اللي إتشردت بسببه:
ميخصنيش.. برةةةةةةةةة!!
اتخضت جدا و مقدرتش تستحمل أكتر من كدا و طلعت تجري و هي مش حاسة غير إنها عايزة تهرب.. لمين و من اي، بردو متعرفش!
إتكعبلت و هي بتجري عالسلم و خدت دور كامل زحلقة..
حطت إيديها على راسها قبل ما تلمح حد بيقرب عليها.. إبتسمت و دموعها مش موقفة.. واحدة واحدة.. عيونها قفلت و مبقتش حاسة بحاجة خالص..
” بعد ساعتين ”
سمعت صوت حد بيكلم فالفون بطريقة غير مفهوم..
_ جبت حاجة هتعجبك كنت طالع عمارة محترمة كدا.. و طالع أشوف لو في حاجة عليها القيمة تتاخد، بس لقيت قمر خدتها و جيت..
لا عيب عليك يا عم، دي حاجة نضيفة كدا.. و جمالها مجنني هيخليني مصبرش..
إتصدمت جدا و قالت فنفسها _ هو الكلام دا عليا أنا؟ أنا لازم أخرج..
سمعت صوت خطواته بتقرب عليها و كان واقف مش سامعة غير صوت نفسه، فجأة حست بيه بيقرب..
_ هو مش مستني لما أقوم و لا اي!!! يا رب كن معايا!
لقت إيد بتلعب فوشها، مسكت نفسها بالعافية، لقته بيشيل شعراية و بيدخلها فطرحتها اللي هي أصلا مكانتش فاكرة إن هي لبستها!
حست بيه بيبعد و خرج، اتنهدت براحة، بس فجأة و هي بتفتح عيونها سمعت صوت خطواته تاني..
غمضت عيونها و مثلت إن هي وقعت علشان اللي فبالها ينفذ بطريقة أسهل..
بصلها و إستغرب، شالهاا و هو بيشيلها فضل مُتأملها شوية.. و فجأة قرب عليها و باس خدها و هي بيحطها عالسرير..
#للصغيرة_مَرْيَم_أحمَد♥️.
للأسف المرادي مستحملتش، ضربته على خده بكُل قوتها.. فتح عيونه على وسعها من الصدمة ومرة واحدة..إبتسم بطريقة أرعبتها و…

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية قدري المؤنس)

[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى