روايات

رواية لا عزاء لقلبي الفصل الثاني 2 بقلم آلاء محمد

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية لا عزاء لقلبي الفصل الثاني 2 بقلم آلاء محمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية لا راحة لقلبي الفصل 2 2 بقلم علاء محمد

رواية لا راحة لقلبي الفصل 2 2 بقلم علاء محمد

– بدلا من ذلك ، لماذا تسير بهذه الطريقة؟

– الطريق * مختصر ، آسف ، حتى تتمكن من العمل * ه

– حسنًا ، حسنًا ، لكن حاول أن تمشي بسرعة ، لأننا متأخرون حقًا ….. ما رأيك؟

– أنا لا أقبل ذلك ، أنا آسف ، لكن عادة لا توجد مطبات على هذا الطريق. إنه أمر غريب ، لقد مررت هنا بالأمس ولم يكن هناك نتوء.

– دكتور. طاهر: – طيب انزل وانظر ربما هناك شيء ما

– نزل السائق من السيارة متجهًا نحو وجهته ، ربما أراد الله أن يختار هذا الطريق من أجل * إنقاذ حياة إنسان لم يأتى من الدنيا إلا القسوة * هـ

– السائق: غريب ، لكنه لا يبدو مثل m * lek ، ثم بدأ في تكديس الحجارة إلى جانب تلو الآخر حتى لاحظ أن شيئًا غريبًا. ما هذا …… توقف السائق * mh

– حسنًا ، طاهر بك ، هذا هو J * Th

– طاهر: – نزل بسرعة من السيارة متجهًا نحو مكان جميل ، ثم بدأ بتنظيف وجهها من الأوساخ حتى وجد قلبها لا يزال هناك ، لكن الأمر كان بسيطًا. إنها لا تعرف حتى عن طريق تسديدة بعيدة

****************************************************

طاهر – اتصل بهم ، دعهم يعدون العمليات * بسرعة وأبلغهم بأن د. طارق يدير عملياتي بسرعة يا عوض

******

عاصم: ما أجمل

– والد جميلة بعصبية: – جاغ … أنا … هربت جميلة

– عاصم والغد * ب * وولش * ص * يطير من عينيه: – ماذا تقصد ، ح * ص * بت ، وأنت هنا؟ ما الذي تفعله هنا؟

– والد جميلة: – يا عاصم بك تعرف جميلة د. تركناها وحيدة في الغرفة وعدنا بعد ساعة ، لم نجدها في مكانها ، لم نختفي * أين ذهبت؟

– عاصم: – اعتمد علي فيما بعد ، وارحم والدتي ، ما كان ليرحمها إذا حدث لها شيء …. ثم أمسك الهاتف ونادى أحد رجاله ، وعيناه تشبهها بالغضب ، يكاد يحرق كل الأرض الخضراء والجافة من حوله

– تحضره إليّ من قاع الأرض ، كما تفهم

*******

– كان الدكتور طاهر معلقا على كرسيه المتحرك ، حاملا على ذراعه سيدة جميلة كجثة هامدة ، عاجزة وغير مبالية بما يحدث من حولها ، وكأنها أعلنت استسلامها وتخلت تماما عن أسلوب حياتها … يكفي هل تعلم لماذا تحاول مرة أخرى ولمن ؟! لم يبق لديها شيء تقاتل من أجله ، لكن ربما يكون لمصيرها رأي مختلف

– نهض الجميع من المستشفى في عجلة من أمره ، كان الجميع فيه يقاتلون * بالوقت وعقارب الساعة لإنقاذ حية * فتاة جميلة بريئة لم تحصل على شيء من العالم إلا ظلمها * ألم

– دكتور. طاهر: – * غرفة العمليات جاهزة ؟!

– الطاقم الطبي بكامله وكبار الأطباء تحت إشرافه في نفس واحد: – كل شيء جاهز يا دكتور

– بدأت العملية * وكانت أول عملية يقوم بها الدكتور طاهر بأيد مرتجفة وكاد كل من حوله يسمع دقات القلب لكنه كان يحاول ضبط نفسه لإنقاذ حياة الإنسان …..

لكن قبل أن يبدأ العملية مباشرة ، انحنى في أذنيها وهمس ، “قفي وخذي حقك ممن فعلوا هذا بك. هي الوحيدة التي تستحق المقاومة “. ولأول مرة تسفك عيناه من الدماء أمام كل من حوله لا يعرف. ربما أحضر جديدًا * انفتح عليه وعلى الماضي وعلى اندمج الحاضرون ليعلنوا مرة أخرى كراهيتهم للعالم.

****************************************

– الأم: – لماذا فعلت ذلك بامرأة جميلة ولماذا كذبت على عاصم .. أنت لا تخاف منه؟

– رجب: هذا يكفي يا أخي * لسنوات كنا نخاف منه ، لسنين لم نأخذ ابنتنا بين ذراعينا وعانقناها … لسنوات قمنا بتربية فتيات غريبات علينا فقط لأن عاصم بك يحب جميلة ولماذا يريدها … ولا نعرف شيئًا عن ابنتنا إلا أنها تريد أن تعيش ، كل هذا من أجل المال ، ووعدنا والده بأنه سيجري جراحة لابنتنا ، لكنه لم يفعل. لم أفعل كل شيء حتى الآن …. قررت الانتقام منه من أجل الشخص الذي يحبه أكثر في الحياة و * وقع الجميع في حبها …

ثم قال بكل قوته: – إنه يستحقها … كلهم ​​يستحقونها

********************************************

– بعد مرور ما يقرب من اثنتي عشرة ساعة ، خرج الدكتور طاهر م * ، منهكًا للغاية ، وبعد عدة محاولات…. فعل كل ما في وسعه لإبقاء جميلة على قيد الحياة بعد أن أرادها سيدها أولاً … الاستسلام للألم قررت أن تلتقي به مرة أخرى من أجل الحصول عليها وحقوق أختها

******

– طارق: – ماذا يا دكتور طاهر هذه أول مرة أراك فيها في هذا الموقف وكأنك متعب منذ سنوات.

– د. طاهر بفتاة كبيرة: – ذكّرتني بابنتي …. أردت أن أنقذها ، وبدا أن قو * تي اجتمع اليوم بإذن الله ، حتى تستيقظ هذه الفتاة و خذها بعيدًا إلى اليمين

الذي وصل قلبه إلى درجة أن يدفعه مثل هذا الشخص الحي

– طارق: – لكن علينا * الإبلاغ

طاهر: لا ، لن يتم إخطارنا ولا أحد يعرف شيئًا إلا عندما تكون الفتاة متألقة

******

بعد مرور ما يقرب من أسبوع

– مر بوقت يا دكتور

ذهب طاهر سريعًا إلى الغرفة الجميلة ، قلبه مشتاق لرؤيتها ، وكأنه سيقابل ابنته ، وأنها ليست مجرد مريضة عابرة.

– جميلة وهي تنظر إلى وجهها في المرآة ، وفي حالة صدمة * واو ، كل ملامحها ظاهرة ، من هذه ؟!

“أنا هنا فقط من أجل نفسي”.

الفصل الثالث هنا

لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة قناة Telegram الخاصة بنا هنا

بدلاً من البحث عن الروايات ، احتفظ بها على هاتفك وقم بتنزيل تطبيقنا


قم بتنزيل تطبيق SkyHome


في نهاية مقال رواية لا عزاء لقلبي الفصل الثاني 2 بقلم آلاء محمد نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى