رواية لا ندم في العشق الفصل الأول 1 بقلم أسيل باسم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية لا ندم في العشق الفصل الأول 1 بقلم أسيل باسم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية لا ندم في الحب الفصل الأول بقلم أسيل باسم
رواية بدون ندم في الحب الجزء الأول
رواية بلا ندم في الحب الجزء الأول
رواية بلا ندم في الحب الحلقة الأولى
دخل إحدى الغرف ، التي كانت مغلقة بإحكام ، ووجدها ملتفة فوقها ، وهي تعانق ابنها بإحكام….
فلما رآه الطفل ركضت إليه واحتضنته من رجليه
طفل “baaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa”
قبل جبهته بحب ، “أفتقدك كثيرًا يا حبي
لذا اترك والدي وشأنه كيف سأعيش بدونك يا جاد؟
جاد بريء. “أخبرت أمي أن تأخذك معنا لكنها قالت إن لديك وظيفة مهمة للغاية ولن تتمكن من القدوم معنا.”
نظر إليها من زاوية عينه ونظرت إليه بتحد وغضب
حسنًا ، سيذهب عمه خالد إلى غرفتك لينام ، بالطبع أنت نعسان حبيبي
سأتحدث قليلاً مع أمي ثم سأدعها تتبعك
جاد بخير
قبل جبهته بلطف ، “تصبحون على خير يا حبيبتي”.
أخذه خالد معها إلى الخارج لمفردها
ولم يقترب منها حتى عادت خوفا ، أمسكها
من يدها بشراسة
هل تتذكرين أين ستهربين مني يا سيدتي؟
أومال ، سأواصل معك بعد خيانتك لي وكأن شيئًا لم يحدث
نعم لانك مجبرة لا تنسي نفسك بنت ماجد. لقد تزوجنا من أجل ماذا ، لماذا؟
نزلت الدموع على وجهها وقالت
أخذ والدي منك نقوداً ولم يعرف كيف يسددها ، فبيعتني بثمن بخس والآن أنا أسدد ديونه التي لا أريد التخلص منها.
أنا لا أنام يا عماد بك ، ولا أستطيع أن أنسى لأنك لا تمنحني فرصة للنسيان
صدقني يا عماد ، كان خطئي الأكبر عندما استسلمت لك ، أكره نفسي وأكره ضعفي عليك ، أكرهك ولا أكرهك
دفعته غاضبًا لأنها خرجت من تلك الغرفة اللعينة تبكي ، وشتمها بشدة لدرجة أنه كره النظر إليها بهذه الطريقة.
هل يمكن أن تكون ندمت على زواجهما وكرهته بعد ما فعل؟
سرعان ما خرج غاضبًا على نفسه قبل أن يغضب منها لمغادرة المنزل….
ذهبت إلى غرفتها تبكي بشدة على هذا الحظ الذي حصلت عليه
جاد ، “أمي ، أنا جائع
مسحت دموعها وحملته بين ذراعيها ، وخرجت مع جاد ووضعته على طاولة المطبخ بينما كانت تتحرك لإعداد وجبة خفيفة له.
وقف ينظر إليها في صمت ، ينمو فيها حبها ، ورفض الاعتراف بذلك بنفسه ، لأنه لم يقل لها “أحبك” ولو مرة واحدة في حياته ، شعر بهذا الحب ، لكنه رفض. للكشف عنها.
وضعت الطعام على المائدة وأطعمت طفلها بحب وحنان
ولم ينته الأمر حتى حملته ووضعته على سريره لينام على الفور بسبب الإرهاق الذي كان يعاني منه اليوم
ذهبت إلى غرفتها ووجدته جالسًا على سريره يعمل على جهاز كمبيوتر محمول ، فتجاهله وذهبت لتتغير.
خرجت بعد أن غيرت ملابسها إلى بيجاما مريحة وطفولية
أخذت مكانها على حافة السرير لتنام ، لكنه أمسك بيدها
عماد: ما زلت أحملك مسؤولية الهروب من المنزل
وأن تجلس يومين خارج المنزل مع أحد رفاقك
قامت بتقويم كرسيها ، “أنا مستعد لأي عواقب يقررها صاحب السعادة.”
شد يدها حتى أصبحت بين ذراعيه
عقابك هي ألا تغادر المنزل مرة أخرى إلا بإذن مني
أدارت عينيها ، “نعم
حزن عليها عماد: “أنت من تجعلني أفعل هذا
لا تستفزوني يا نور
نظرت في عينيه بحزم ، “كل ما فكرت فيه أو مشاعري هي أنا. أنا إنسان وأشعر به.”
عندما أرى زوجي يقبل امرأة أخرى ، هل يجب أن أهزك أم أخجلك؟
عماد “قلت لك من بداية هذا الجواز يا نور
أنا حر في فعل ما أفعله ، وليس لك الحق في الاعتراض
سقطت دمعة من عينها ، “بالطبع ليس لي الحق في الاعتراض.
عماد بن رفزة “لا تقل لنفسك إنك مرآتي
نور غاضبة: “لا ، لا. زوجتك ، أنا عاهرة … تلبي احتياجاتك وبعد أن تأخذ أغراضك ، تطردني ولا تسأل عني إلا عندما تريدني في سريرك …
ضربها بشدة حتى سقطت على السرير مصدومة مما فعله
بدأ يتجول في الغرفة مثل نمر في قفص ، لا يعرف كيف فعل ذلك مع صديقته
لمست خديها وشفتيها الجرحيتين ، وهي تندب مصيرها
همست بكل ما عندي من ظلم وألم ، “أرجوك طلقني
نظر إليها مصدومة فماذا تقول هذه المجنونة؟
حررني في سبيل الله وطلقني عماد أبو. رجلك لا يستطيع فعل ذلك بعد الآن وسيتركني بسبب الحاجة والأم… .. و ..
هو يتابع..
لقراءة ألفمعللتالي: انقر هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (لا ندم في الرواية الرومانسية)
في نهاية مقال رواية لا ندم في العشق الفصل الأول 1 بقلم أسيل باسم نختم معكم عبر بليري برس