روايات

رواية لعبة القدر الفصل الحادي عشر 11 بقلم ريم طارق

[ad_1]

رواية لعبة القدر الفصل الحادي عشر 11 بقلم ريم طارق

رواية لعبة القدر البارت الحادي عشر

رواية لعبة القدر الجزء الحادي عشر

رواية لعبة القدر الحلقة الحادية عشر

الحقونيييييي يا ناااااس
كانت تصرخ وتجرى وهى تلهث وتلتقط انفاسها بصعوبة
واذا بها تصتدم به
هو:انتى بتجرى من ايه فى ايه
هى:تتحدث بصوبه وتقول بتلعثم بيجروا وريا الحقنى
وينظر امامه يجد اثنان شكلهم شاربين احد انواع المخد.رات اذاحها بيدهه خلفه ووقف بتحدى مستعد لمواجهتهم وعندما اقتربوا ورائوا من هو جريوا بسرعه الى وجهتهم استدار لها محاولا تهدئتها
وقال:انتى ايه الى جابك هنا فى وقت زى ده
هى بدموع بتحاول تتكلم بس قبل ان تتفوه بكلمه واحده تسقط مغمى عليها بين ذراعيه
يحملها سريعا الى سيارته ويسير باقصى سرعه الى اقرب مشفى وعندما يدخل المشفى وهو يحملها بين يديه يتفاجئ بي………
…………………((بقلم/ريم طارق))…………………
فى المستشفى المحجوز بها حنان والدة فارس وسيف
كانت تجلس ياسمين بجوارها وممسكة بيدها تقول وهى تبكى:-…….
ياسمين:اروجوكى ترجعى لينا تانى قاومى عشان خاطرنا وخاطر فارس مش هستحمل انك تروحى
وتلمس بيدها الميدالية المعلقة برقبتها اللذى اهداها اياها فارس واكملت زى ما هو سابنى وراح ارجعى عشان ارجع اشوفه فيكى واكون قريبة منه لما اقرب منك ارجعى عشان فرحة يوسف تكمل
فى الجهة الاخرى كان واقف يوسف خلف الزجاج يرا ويسمع ما يحدث وتدمع عيناه وهو يحدث نفسه:معقول فى لسه حد بيحب حد كده لسه فى اخلاص و وفاء زى وفائكى كده يا ياسمين
ويقرر ان يلفت نظرها لوجوده
يوسف:احممم ياسمين انتى هنا
تنفزع ياسمين لوجوده وتتنحنح وتقول :-…..
ياسمين:يوسف انت هنا من امتى قصدى خير يعنى ايه الى جابك هنا دلوقتى
يوسف:ده سؤالى انتى عارفة انك خضيتينا كلنا وكلنا بندور عليكى بقالنا ساعتين
ياسمين:مافيش انا كنت بشترى حاجات رسم من مكان قريب من هنا وقولت بالمرة اجى ازور مرات عمى بس الوقت خدنى ومحستش
يوسف بتذكر انه فى فعلا مكان رسم قريب وهو ده اللى كان هيشترى منه هو وياسمين قبل ان يقاطعهم اتصال حيسين والد سارة يسألها عن اختها
اختها!! يا نهار يوسف نسى سارة هى كانت معاه واتفرقوا عشان يلاقوا ياسمين أسرع يوسف بلهفة
يوسف: شوفتى سارة
ياسمين:لا هى كانت معاك
يوسف:يانهار احنا هنقضيها كده يلا بينا
ويمسك بيد ياسمين وينزلوا للاسفل
………………………((بقلم/ريم طارق))………………..
ينزل يوسف وياسمين ليتفاجئ بذلك الغريب يحمل سارة بين يديه ويصرخ بمن فى المشفى ليسرعوا باسعاف تلك الغافية
فلاش باك. …..
“سارة ويوسف فى الكافيه
سارة بتسأل يوسف :-….
سارة:وانت بتعمل كل ده ليه
يوسف :عشان ا ا
ويقاطعهم اتصال وارد الى هاتف سارة من والدها حسين
حسين:سارة ياسمين معاكى؟
سارة:احمم لا انا مع يوسف
حيسين:سارة نزلت من بدرى ومجتش لحد دلوقتى
سارة:وازاى بس يا بابا تسيبها تنزل وهى فى حالتها دى
حيسين:ايه حالتها دى هى مجنونه ولا بتشد فى شعرها وبعدين هى قالت هتشترى ادوات رسم وتتمشى شوية وراجعه على طول
يوسف بقلق يسألها بعينيه وهى تشير له بيدها ان يصمت يصمت بالفعل ويترقب رده فعلها
سارة :طب انا هكلمها وارجع اطمنها
حيسين:يعنى انا مخطرش على بالى اكلمها بس هى قافلة الفون
سارة:خلاص يابابا هدور عليها فى الاماكن اللى ممكن تكون موجوده فيها واطمن ان شاء الله خير هى تلاقيها قابلت واحده من صحباتها وسرحت معاها ونسيت نفسها خير ان شاء الله
حسين:ان شاء الله
وبعد بحث طويل دام لساعات
سارة راكبة بجانب يوسف فى سيارته
سارة : تفتكر تكون فين ممكن تكون عملت فى نفسها حاجة
يوسف:بتفكير يدير سيارته ويتحرك بها
سارة:انت سامعنى واخدنى واريح فين
يوسف:للمكان الوحيد الى مدورناش فيه
سارة:فين يعنى
يوسف:انتى عارفة احنا كنا هنشترى ادوات الرسم منين
سارة:منين
يوسف:من قريب جدا من المستشفى الى ماما فيها وهناك برضوا قريب من يصمت لحظات ويكمل بحزن من قبر فارس اخويا
سارة تضع يدها على فمها وتقول بدهشة:احنا ازاى مجاش فى بالنا ندور هناك
يوسف:ادعى نحصلها بس ونلاقيها هناك
ليعلو صوت هاتف سارة معلنا عن اتصال وراد من والدها
سارة:الو
حسين:ها طمنينى وصلتى ليها
سارة:لسه بس فى مكان ان شاء الله نلاقيها فيه
حسين بلهفة:فين ؟؟!
سارة:حضرتك عارف هى بتحب مرات عمى حسن اد ايه وممكن تكون راحت تزورها هنروح نشوفها هناك ونبلغ حضرتك
حسين:وانا لسه هستنى انا هكون قبلك هناك
سارة:يا بابا بس لم تكمل حديثها واغلق حسين السكه
سارة تحدث يوسف
سارة:هيسبق على هناك
يوسف:ابوكى
سارة:اه
يوسف ان شاء الله هنلاقيها
ليقف يوسف بسيارته تمام المشفى وينزلا منها سويا
سارة:روح انت دور عليها فوق وانا هشوفها حوالين المستشفى تكون نزلت تروح او حاجة
يوسف:طيب تمام وعلى تليفون الى يقابلها الاول
سارة :تمام
وبذهب كل منهم لوجهته وما ان بعدت سارة عن المشفى كام متر ولا باثنين لا تعلم من اين ظهروا
نظرتهم ارعبتها وظلوا يمشوا ورائها حتى تجرأ احدهم وامسك يدها افلتت سارة يدها منه وظلت تصرخ وتجرى حتى اصتطدمت بعامر
اللذى انقذها منهم وقبل
عامر:انتى ايه الى جابك هنا فى وقت زى ده
قبل ان تجيبه سقطت مغمى عليها اثر الخضة والرعب اللذى عاشته منذ لحظات
حملها عامر وظدخل بيها المشفى يصرخ بهم ليسرعوا باسعافها”
باك……
يوسف مصدوم من منظر سارة اللذى لازالت الدموع تكسوا ملامحها ومن ذلك الغريب وزعرهوا عليها وكانها تقربه ومن دمه
ومن صمت والدها حسين و والدتها عن ما يحدث
ليقطع افكاره صوت احد الدكاتره يخبره ب…….
اعرفكوا بعامر قبل ما نختم البارت
(عامر شاب فى الثلاثين من عمره طويل القامه وذو جسم ليس برياضى ولكن ليس ببدين معقول قمحاوى يميل للسمرة بدون لحية او شنب وصاحب عيون زرقاء وشعر اسود)
اما باقى قصته هنعرفها فى الاحداث القادمه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية لعبة القدر)

[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى