منوعات

رواية لن تحبني الفصل السادس 6 بقلم ميرال مراد

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية لن تحبني الفصل السادس 6 بقلم ميرال مراد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

 

رواية لن تحبني الفصل السادس 6 بقلم ميرال مراد 

كتر خيره… كويس هروح انام بقية اليوم… 

اخذت روز حقيبتها و هاتفها… خرجت من مكتبها و فتحت الاسانسير و دخلت فيه و قبل ان يغلق دخل سيف معها 

‘ نازل تشتري حاجة ؟ 

– جاي اوصلك… 

‘ لا و النبي متتعبش نفسك… هروح لوحدي عادي… 

– انتي مرهقة و لو سيبتك كده هتنامي جوه المترو… 

‘ عندك حق بس شغلك ؟ 

– لا عادي… كده كده رايح اشتري الغدا للتيم بتاعي ف بالمرة اوصلك… 

‘ اذا كان كده ماشي… 

فُتح باب الاسانسير… خرجا من الشركة… فتح لها سيف باب السيارة… ابتسم له و قبل ان تدخل لمحت مروان… يسند ظهره على شجرة و ينظر لها… اتسعت عينا روز… كيف جاء هنا ؟ 

– مالك يا روز ؟ 

لم ترد عليه من صدمتها… نظر سيف الى ما تنظر إليه 

– تعرفيه ؟! 

اقترب منهم مروان و قال 

* ايوة تعرفني ! 

– مين ده يا روز ؟ 

عندما رأته روز أمامه تذكرت كل شيء و تذكرت كيف كتم صوتها و عجَز حركتها و نظرته القذ*رة لجـ,ـسدها… 

* قوليله يا روز… 

اختبأت روز خلف سيف و قالت بصوت منخفض و خائف 

‘ أرجوك خليه يمشي… 

لم يفهم سيف لماذا هي خائفة منه… ضحك مروان و قال 

* خايفة مني ليه يا روز ؟ على فكرة وحشتيني أوي… ريحتك الجميلة لسه مخرجتش من قلبي… وحشني ملمس ايدك الناعمة دي… 

– انتبه لكلامك يا ز*فت أنت… 

قالها سيف بإنفعال عليه ثم لكَمه في وجهه بقوة و قال 

– امشي يا زبا*لة من هنا… ابقا اشوف وشك هنا تاني !! 

وضع مروان يده على وجه متأ*لما من ضر*بته… امسك سيف يد روز و قال 

– يلا يا روز… اركبي… 

غضب مروان كثيرا و بحركة سريعة اخرج المسد*س من وراء ظهره و اطلق به على سيف… صرخت روز عندما سمعت صوت المسد*س… نظر لها سيف بضعف و يده تركت يدها و وقع على الأرض بين دمه !!  

لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية لن تحبني سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا


تحميل تطبيق سكيرهوم


في نهاية مقال رواية لن تحبني الفصل السادس 6 بقلم ميرال مراد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى